ناقشت رسالة ماجستير في كلية الطب بجامعة بابل، مستويات فيتامين دي والانتي مولاريان والايريسين المرافقة للسمنة.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة لينا علاء عباس مهدي، إلى تحديد العلاقة بين مستوى فيتامين دي وأثره على السمنة، لتحديد ما إذا كان هناك ارتباط بين السمنة وهرمون مخزون المبيض الانتي مولريان (Anti-Müllerian Hormone)، ومراقبة العلاقة بين (Irisin) والسمنة.
وبينت الرسالة أن ارتفاع نسبة انتشار السمنة كانت نتيجة لعدة أسباب تتمثل بتناول الطعام المفرط، وعدم النشاط البدني، والقابلية الوراثية، واضطرابات الغدد الصماء أو الأدوية أو الاضطراب العقلي، وأن أغلب الناس البدينين يكونون عرضة للأخطار الكبيرة حيث تعرضهم للمضاعفات مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، وتصلب الشرايين، ومشاكل المفاصل، والسرطانات وخاصة الهرمون المعتمد وغيرها.
واستنتجت الرسالة أن النساء البدينات لديهن مستويات أقل من هرمون الانتي مولاريان (AMH) مقارنة بالنساء غير البدينات، فضلا عن أن مستويات irisin كانت أعلى في المرضى الذين يعانون من السمنة أكثر من الأصحاء.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة لينا علاء عباس مهدي، إلى تحديد العلاقة بين مستوى فيتامين دي وأثره على السمنة، لتحديد ما إذا كان هناك ارتباط بين السمنة وهرمون مخزون المبيض الانتي مولريان (Anti-Müllerian Hormone)، ومراقبة العلاقة بين (Irisin) والسمنة.
وبينت الرسالة أن ارتفاع نسبة انتشار السمنة كانت نتيجة لعدة أسباب تتمثل بتناول الطعام المفرط، وعدم النشاط البدني، والقابلية الوراثية، واضطرابات الغدد الصماء أو الأدوية أو الاضطراب العقلي، وأن أغلب الناس البدينين يكونون عرضة للأخطار الكبيرة حيث تعرضهم للمضاعفات مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، وتصلب الشرايين، ومشاكل المفاصل، والسرطانات وخاصة الهرمون المعتمد وغيرها.
واستنتجت الرسالة أن النساء البدينات لديهن مستويات أقل من هرمون الانتي مولاريان (AMH) مقارنة بالنساء غير البدينات، فضلا عن أن مستويات irisin كانت أعلى في المرضى الذين يعانون من السمنة أكثر من الأصحاء.