ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
ناقشت رسالة ماجستير في كلية التربية جامعة واسط, الانهماك بالتعلم وعلاقته بتقدير الذات لدى طلبة جامعة واسط , للباحثة زهرة حيدر.
وتهدف الرسالة الى التعرف على مستوى الانهماك بالتعلم ودلالة الفروق في متوسط درجاته وفقا لمتغيرات النوع والتخصص والمرحلة الدراسية ومستوى تقدير الذات لدى طلبة جامعة واسط ودلالة الفروق في متوسط درجات تقدير الذات وفقا لتلك المتغيرات، فضلا عن معرفة العلاقة الارتباطية بينهما.
وتضمنت الرسالة مقياسا لقياس الانهماك بالتعلم وفقا لنظرية بيس 1984 وآخر لقياس الذات وفقا لنظرية روجرز1957 حيث تم تطبيق الأداتان على عينة التحليل الإحصائي البالغة 400 طالب وطالبة.
وبينت الرسالة انه تم تطبيق الأداتين على العينة البالغة 374 طالبا وطالبة وبعد معالجة البيانات إحصائيا باستعمال الاختبار التائي لعينتين مستقلتين , ومعامل ارتباط بيرسون , ومعادلة كلمجروف سيميرنوف ,ومعادلة الفاكرونباخ ، والاختبار الثائي لعينة واحدة ,وتحليل التباين الأحادي .
وتوصلت الرسالة إلى أن شخصية الطالب الجامعي اتسمت بمستوى من الانهماك بالتعلم على مستوى يمنحه الثقة الباعثة للأمل نحو تجدد الطموحة لأجل تحقيق النجاح , إذ إن الانهماك يفسح المجال لهم نحو العطاء والتفاعل الاجتماعي والعلمي .
وتهدف الرسالة الى التعرف على مستوى الانهماك بالتعلم ودلالة الفروق في متوسط درجاته وفقا لمتغيرات النوع والتخصص والمرحلة الدراسية ومستوى تقدير الذات لدى طلبة جامعة واسط ودلالة الفروق في متوسط درجات تقدير الذات وفقا لتلك المتغيرات، فضلا عن معرفة العلاقة الارتباطية بينهما.
وتضمنت الرسالة مقياسا لقياس الانهماك بالتعلم وفقا لنظرية بيس 1984 وآخر لقياس الذات وفقا لنظرية روجرز1957 حيث تم تطبيق الأداتان على عينة التحليل الإحصائي البالغة 400 طالب وطالبة.
وبينت الرسالة انه تم تطبيق الأداتين على العينة البالغة 374 طالبا وطالبة وبعد معالجة البيانات إحصائيا باستعمال الاختبار التائي لعينتين مستقلتين , ومعامل ارتباط بيرسون , ومعادلة كلمجروف سيميرنوف ,ومعادلة الفاكرونباخ ، والاختبار الثائي لعينة واحدة ,وتحليل التباين الأحادي .
وتوصلت الرسالة إلى أن شخصية الطالب الجامعي اتسمت بمستوى من الانهماك بالتعلم على مستوى يمنحه الثقة الباعثة للأمل نحو تجدد الطموحة لأجل تحقيق النجاح , إذ إن الانهماك يفسح المجال لهم نحو العطاء والتفاعل الاجتماعي والعلمي .