ناقشت رسالة ماجستير في كلية الطب (قيمة الموجة المركزية (الموجة F) للعصب الوسطي والرسغي للمرضى المصابين بمتلازمة النفق الرسغي)، للطالبة نور هادي شعلان الأعرجي.
تهدف الدراسة إلى معرفة تأثير إصابة العصب المتوسط الموضعي في المريض المصاب بمتلازمة النفق الرسغي على متوسط الموجة F للعصب المتوسط والعصب الزندي،وتحديد أهمية انقلاب الموجة F في المرضى الذين يعانون من متلازمة النفق الرسغي ذي الشدة الخفيفة، ودراسة تأثير زيادة مؤشر كتلة الجسم على العصب المتوسط وارتباطه بشدة الإصابة بمتلازمة النفق الرسغي.
وأجريت الدراسة في وحدة الفسلجة العصبية في مدينة مرجان الطبية على مجموعة من المرضى الذين يعانون من أعراض سريرية لمتلازمة النفق الرسغي، بالإضافة إلى تأكيد هذه الأعراض عن طريق دراسة توصيل الأعصاب.
واستنتجت الدراسة أن خطر متلازمة النفق الرسغي تزداد بزيادة التقدم بالعمر مع ارتفاع معدل انتشار المرض بين الإناث مما هو عليه في الذكور، وأن معظم الأيدي الأكثر تضررا هي الأيدي المهيمنة، وفي كثير من الأحيان تكون درجة إصابتها عالية الشدة, وتمثل السمنة ومهنة الشخص عوامل خطورة مهمة لمتلازمة النفق الرسغي، حيث ترتبط شدة المرض بشكل كبير مع التقدم في العمر، ومدة الإصابة التي يعاني فيها المريض، ومؤشر كتلة الجسم.
تهدف الدراسة إلى معرفة تأثير إصابة العصب المتوسط الموضعي في المريض المصاب بمتلازمة النفق الرسغي على متوسط الموجة F للعصب المتوسط والعصب الزندي،وتحديد أهمية انقلاب الموجة F في المرضى الذين يعانون من متلازمة النفق الرسغي ذي الشدة الخفيفة، ودراسة تأثير زيادة مؤشر كتلة الجسم على العصب المتوسط وارتباطه بشدة الإصابة بمتلازمة النفق الرسغي.
وأجريت الدراسة في وحدة الفسلجة العصبية في مدينة مرجان الطبية على مجموعة من المرضى الذين يعانون من أعراض سريرية لمتلازمة النفق الرسغي، بالإضافة إلى تأكيد هذه الأعراض عن طريق دراسة توصيل الأعصاب.
واستنتجت الدراسة أن خطر متلازمة النفق الرسغي تزداد بزيادة التقدم بالعمر مع ارتفاع معدل انتشار المرض بين الإناث مما هو عليه في الذكور، وأن معظم الأيدي الأكثر تضررا هي الأيدي المهيمنة، وفي كثير من الأحيان تكون درجة إصابتها عالية الشدة, وتمثل السمنة ومهنة الشخص عوامل خطورة مهمة لمتلازمة النفق الرسغي، حيث ترتبط شدة المرض بشكل كبير مع التقدم في العمر، ومدة الإصابة التي يعاني فيها المريض، ومؤشر كتلة الجسم.
