ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
بحثت رسالة ماجستير في كلية التمريض (تقويم خدمات الصحة المدرسية لطلبة المدارس الابتدائية المقدمة من قبل مراكز الرعاية الصحية الأولية لقضاء الهندية في كربلاء المقدسة)، للطالب حسام هاشم الحسيني.
تناولت الدراسة عينة من (160) شخصا من مقدمي الخدمات الصحية، وقد تم تقسيم العينة إلى ثلاث فئات منها: (6) مدراء مراكز الرعاية الصحية الأولية و (6) مقدمي خدمات صحية مدرسية و (148) مستفيدا (مدراء المدارس)، وقد جمعت البيانات من خلال استخدام أداة للتقويم وتقنية المقابلة، وتم تحديد ثبات الاستبانة والمصداقية من خلال تقييم الاستبيان من قبل فريق من (14) خبيرا.
وأظهرت نتائج الدراسة أن معظم مراكز الرعاية الصحية الأولية (66.6%) ليس لديها فريق متكامل للصحة المدرسية، وليس لدى أي منها نظام محوسب لتوثيق سجلاتها، وعدم توفير سيارة إسعاف في مراكز الرعاية الصحية الأولية، ولا يوجد مكان أو غرفة مجهزة لتوفير الخدمات الطارئة والإسعافات الأولية في المدرسة مما يؤدي إلى ضعف أداء بعض منسقي الصحة المدرسية.
وأوصت الدراسة بتوفير عدد كاف من الأطباء والممرضين المسجلين لكل وحدة صحية مدرسية في مراكز الرعاية الصحية الأولية؛ وتزويد كل وحدة صحية مدرسية في مركز الرعاية الصحية الأولية بأجهزة كمبيوتر لتحسين صحة الطلاب من خلال استخدام البيانات بسهولة؛ والتنسيق بين الوحدات الصحية المدرسية والإدارات المدرسية وقسم الإسعاف الفوري في القضاء؛ وضرورة التنسيق المنظم بين وحدة الصحة المدرسية والإدارات المدرسية، وزيادة التثقيف الصحي لطلاب المدارس من خلال استخدام وسائل الإعلام المختلفة.
تناولت الدراسة عينة من (160) شخصا من مقدمي الخدمات الصحية، وقد تم تقسيم العينة إلى ثلاث فئات منها: (6) مدراء مراكز الرعاية الصحية الأولية و (6) مقدمي خدمات صحية مدرسية و (148) مستفيدا (مدراء المدارس)، وقد جمعت البيانات من خلال استخدام أداة للتقويم وتقنية المقابلة، وتم تحديد ثبات الاستبانة والمصداقية من خلال تقييم الاستبيان من قبل فريق من (14) خبيرا.
وأظهرت نتائج الدراسة أن معظم مراكز الرعاية الصحية الأولية (66.6%) ليس لديها فريق متكامل للصحة المدرسية، وليس لدى أي منها نظام محوسب لتوثيق سجلاتها، وعدم توفير سيارة إسعاف في مراكز الرعاية الصحية الأولية، ولا يوجد مكان أو غرفة مجهزة لتوفير الخدمات الطارئة والإسعافات الأولية في المدرسة مما يؤدي إلى ضعف أداء بعض منسقي الصحة المدرسية.
وأوصت الدراسة بتوفير عدد كاف من الأطباء والممرضين المسجلين لكل وحدة صحية مدرسية في مراكز الرعاية الصحية الأولية؛ وتزويد كل وحدة صحية مدرسية في مركز الرعاية الصحية الأولية بأجهزة كمبيوتر لتحسين صحة الطلاب من خلال استخدام البيانات بسهولة؛ والتنسيق بين الوحدات الصحية المدرسية والإدارات المدرسية وقسم الإسعاف الفوري في القضاء؛ وضرورة التنسيق المنظم بين وحدة الصحة المدرسية والإدارات المدرسية، وزيادة التثقيف الصحي لطلاب المدارس من خلال استخدام وسائل الإعلام المختلفة.