ناقشت رسالة ماجستير في كلية التمريض (تحديد مستوى القلق للمرضى الخاضعين لناظور الجهاز الهضمي في مستشفى مرجان التعليمي)، للطالب احمد علي زغير.بينت الدراسة الصعوبات التي يمر بها المريض أثناء إجراء ناظور الجهاز الهضمي العلوي والسفلي لتحديد ومعالجة العديد من أمراض المعدة والأمعاء مثل الآلام وعدم انتظام دقات القلب، وفي بعض الحالات، عدم تشبع الأوكسجين المؤقت، وهذه الصعوبات قد يكون لها تأثير نفسي على الحالة الصحية للمريض وربما تسبب ارتفاعا في مستويات القلق.
وتناولت الدراسة عينة غرضية (غير احتمالية) تتكون من (150) مريضا خاضعين لناظور الجهاز الهضمي العلوي والسفلي، وتم جمع البيانات باستخدام استبانة خاصة بالقلق الصحي ومقياس هاميلتون، وتم جمع البيانات من خلال تقنية المقابلات الشخصية ومنها البيانات الديموغرافية والمعلومات السريرية والتغيرات الجسدية التي تتكون من (9) مجالات مقسمة على النحو التالي: - اضطرابات النوم، المشاكل العضلية، المشاكل الحسية، مشاكل القلب والأوعية الدموية، مشاكل الجهاز التنفسي، مشاكل الجهاز الهضمي، مشاكل البول، التوتر، والمشاكل اللاإرادي.
وأظهرت النتائج أن هناك مستوى قلق متوسط، وظهرت تغيرات جسدية مثل اضطراب النوم. وأوصت الدراسة بضرورة إقامة برنامج تدريبي للكوادر الصحية الذين يعملون في المجال السريري للقيام بدورهم كالتعليم الذي يوفر للمريض جميع المعلومات، والإجابة على جميع الأسئلة واستخدام استراتيجيات التعليم المختلفة مثل الوسائل السمعية والبصرية.
وتناولت الدراسة عينة غرضية (غير احتمالية) تتكون من (150) مريضا خاضعين لناظور الجهاز الهضمي العلوي والسفلي، وتم جمع البيانات باستخدام استبانة خاصة بالقلق الصحي ومقياس هاميلتون، وتم جمع البيانات من خلال تقنية المقابلات الشخصية ومنها البيانات الديموغرافية والمعلومات السريرية والتغيرات الجسدية التي تتكون من (9) مجالات مقسمة على النحو التالي: - اضطرابات النوم، المشاكل العضلية، المشاكل الحسية، مشاكل القلب والأوعية الدموية، مشاكل الجهاز التنفسي، مشاكل الجهاز الهضمي، مشاكل البول، التوتر، والمشاكل اللاإرادي.
وأظهرت النتائج أن هناك مستوى قلق متوسط، وظهرت تغيرات جسدية مثل اضطراب النوم. وأوصت الدراسة بضرورة إقامة برنامج تدريبي للكوادر الصحية الذين يعملون في المجال السريري للقيام بدورهم كالتعليم الذي يوفر للمريض جميع المعلومات، والإجابة على جميع الأسئلة واستخدام استراتيجيات التعليم المختلفة مثل الوسائل السمعية والبصرية.
