حسم ريال مدريد ديربي العاصمة لصالحه بتغلبه على غريمه وجاره اللدود أتلتيكو مدريد بهدف مقابل لا شيء في المباراة التي جمعت بينهما ضمن منافسات الجولة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني.
وبهذا الفوز عزز ريال مدريد صدارته لليجا بفارق 6 نقاط مؤقتًا عن صاحب المركز الثاني برشلونة والذي سيواجه ليفانتي مساء الغد.
وفبل بداية المباراة، وقف جميع الحاضرين في ملعب سانتياجو بيرنابيو لدقيقة صمت على روح أسطورة كرة السلة كوبي براينت والذي رحل عن عالمنا الأسبوع الماضي.
والتزم لاعبو الفريقين بدقيقة صمت قبل بداية المباراة، كما ظهرت الجماهير بالمظهر ذاته أيضًا في مشهد حزين ما زال يؤلم جسد الرياضة حول العالم.
وبدأت المباراة بشكل متحفظ كعاداتها في السنوات الأخيرة ما بين الفريقين، حيث ظل لاعبو أتلتيكو مدريد في الخلف يتحينون الفرصة للانطلاق في مرتدات.
وشهد الشوط الأول عدة محاولات متحفظة من كلا الفريقين، ولكنه انتهى على وقع التعادل السلبي دون أهداف في شوط لم يبح بالكثير من أسرار المباراة.
في الشوط الثاني بدأ ريال مدريد بوجه أكثر شراسة محاولًا كسر التكتلات الدفاعية التي يفرضها دييجو سيميوني ولاعبوه في الثلث الأخير.
وبدأت المحاولات اعتمادًاعلى الانطلاقات من الأظهرة وأيضًا سلاح التسديدات البعيدة بأقدام كاسيميرو وكروس وفالفيردي.
وبعد عدد من المحاولات، فتج ريال مدريد الباب أخيرًا من كثرة الطرق، ومن كرة عرضية بأقدام فيرلان ميندي، سجل كريم بنزيما الهدف الأول للفريق الملكي في الدقيقة السابعة والخمسين.
وتحولت المباراة بعد ذلك إلى بحث ريال مدريد عن الهدف الثاني من أجل تجنب تكرار سيناريوهات السنوات الأخيرة، وبحث أتلتيكو مدريد عن التعادل من أجل تصحيح أوضاعه بعد نتائج أخيرة سلبية.
وبعدها، خرج ألفارو موراتا في مشهد غير مفهوم، قبل أن تعلن صحيفة ماركا واللاعبون بعد المباراة أن الخروج كان بسبب الإصابة والشعور ببعض الانزعاجات في الكاحل.
وظلت بعدها المباراة بين بحث عن التعادل وبين ظهور الميرينجي بشكل متوازن، لينجح في حسم اللقاء لصالحه ويكسب معركة جديدة نحو الوصول إلى لقب الليجا.
يذكر أن ريال مدريد قد رفع رصيده من النقاط إلى النقطة رقم 49، في مقابل 43 نقطة لبرشلونة الذي تنتظره مواجهة غدًا أمام ليفانتي.
وبهذا الفوز عزز ريال مدريد صدارته لليجا بفارق 6 نقاط مؤقتًا عن صاحب المركز الثاني برشلونة والذي سيواجه ليفانتي مساء الغد.
وفبل بداية المباراة، وقف جميع الحاضرين في ملعب سانتياجو بيرنابيو لدقيقة صمت على روح أسطورة كرة السلة كوبي براينت والذي رحل عن عالمنا الأسبوع الماضي.
والتزم لاعبو الفريقين بدقيقة صمت قبل بداية المباراة، كما ظهرت الجماهير بالمظهر ذاته أيضًا في مشهد حزين ما زال يؤلم جسد الرياضة حول العالم.
وبدأت المباراة بشكل متحفظ كعاداتها في السنوات الأخيرة ما بين الفريقين، حيث ظل لاعبو أتلتيكو مدريد في الخلف يتحينون الفرصة للانطلاق في مرتدات.
وشهد الشوط الأول عدة محاولات متحفظة من كلا الفريقين، ولكنه انتهى على وقع التعادل السلبي دون أهداف في شوط لم يبح بالكثير من أسرار المباراة.
في الشوط الثاني بدأ ريال مدريد بوجه أكثر شراسة محاولًا كسر التكتلات الدفاعية التي يفرضها دييجو سيميوني ولاعبوه في الثلث الأخير.
وبدأت المحاولات اعتمادًاعلى الانطلاقات من الأظهرة وأيضًا سلاح التسديدات البعيدة بأقدام كاسيميرو وكروس وفالفيردي.
وبعد عدد من المحاولات، فتج ريال مدريد الباب أخيرًا من كثرة الطرق، ومن كرة عرضية بأقدام فيرلان ميندي، سجل كريم بنزيما الهدف الأول للفريق الملكي في الدقيقة السابعة والخمسين.
وتحولت المباراة بعد ذلك إلى بحث ريال مدريد عن الهدف الثاني من أجل تجنب تكرار سيناريوهات السنوات الأخيرة، وبحث أتلتيكو مدريد عن التعادل من أجل تصحيح أوضاعه بعد نتائج أخيرة سلبية.
وبعدها، خرج ألفارو موراتا في مشهد غير مفهوم، قبل أن تعلن صحيفة ماركا واللاعبون بعد المباراة أن الخروج كان بسبب الإصابة والشعور ببعض الانزعاجات في الكاحل.
وظلت بعدها المباراة بين بحث عن التعادل وبين ظهور الميرينجي بشكل متوازن، لينجح في حسم اللقاء لصالحه ويكسب معركة جديدة نحو الوصول إلى لقب الليجا.
يذكر أن ريال مدريد قد رفع رصيده من النقاط إلى النقطة رقم 49، في مقابل 43 نقطة لبرشلونة الذي تنتظره مواجهة غدًا أمام ليفانتي.
