كيف لذاتي أن تستلذُ بشيءٍ مرير في طرقات الحب وعلى مشارف قلبك أن أتعمق به أقسم بــ من رفع السماء دون عمد وأسميتك ثامنه لها بلاتكرار أنني أتنهد مع كل حرفٍ لكْ أهكذا الحب يكون أم أن الزمان سـ يكمل مصيره لي
ينتابني الحنين لروايات جدتي القديمة
ومنزلنا الجميل ورائحة الجوري في حديقتنه
حين كنا نجتمع على ارجوحتنا ونتسابق من سيجلس الاول
حينها كان أخي يمسك بيدي ليشتري لي الحلوى
كم أفتقدهُ الان!!! مرت السنين
ورحلت جدتي ورحل بعدها أخي مغدوراً برصاصات الغدر
رحمك الله أخي
آه وألف أه تغمرني شوقاً ي بغداد
ويابيتنه الجميل والشوق لكِ ي جدتي
رحمك الله