أعلنت شركة ميتا، الشركة الأم لفيسبوك، انها تعمل على تصنيع ما تعتقد أنه أسرع حاسب ذكاء اصطناعي عملاق على الإطلاق!
وتقول الشركة إنها تأمل في أن يساعد هذا الجهاز لتوصيلنا إلى Metaverse، وهو عالم الواقع الافتراضي الذي أعلنت عنه ميتا منذ بضعة أشهر.
وقالت الشركة إنها تعتقد أن الحاسب سيكون الأسرع في العالم بمجرد بنائه بالكامل في منتصف العام تقريبًا.
تعد أجهزة الحواسب العملاقة سريعة وقوية للغاية، وهي مصممة لإجراء عمليات حسابية معقدة غير ممكنة باستخدام الحاسب المنزلي العادي. ولم تكشف ميتا بعد عن مكان وجود الجهاز او عن تكلفة إنشائه.
ويُطلق على الحاسب، الذي هو قيد التشغيل بالفعل ولكنه لا يزال قيد الإنشاء، اسم AI Research SuperCluster. وتقول الشركة إنها ستساعد باحثي الذكاء الاصطناعي لديها على بناء نماذج ذكاء اصطناعي جديدة وأفضل، والتي يمكنها التعلم من “تريليونات” من الأمثلة والعمل عبر مئات اللغات المختلفة في وقت واحد وتحليل النصوص والصور والفيديو معًا.
وتختلف الطريقة التي تعرف بها ميتا قوة جهاز الحاسب الخاص بها عن كيفية قياس أجهزة الحواسب العملاقة التقليدية والأكثر قوة من الناحية الفنية لأنها تعتمد على أداء شرائح معالجة الرسومات، والتي تعد مفيدة لتشغيل خوارزميات “التعلم العميق” التي يمكنها فهم ما يوجد في الصور وتحليل النص والترجمة بين اللغات.
وأضافت الشركة إن هذا الحاسب الفائق سوف يدمج “أمثلة من العالم الحقيقي” من أنظمتها الخاصة في تدريب الذكاء الاصطناعي الخاص بها. وتقول إن جهودها السابقة استخدمت فقط مجموعات البيانات مفتوحة المصدر وغيرها من مجموعات البيانات المتاحة للجمهور.
وتقول الشركة إنها تأمل في أن يساعد هذا الجهاز لتوصيلنا إلى Metaverse، وهو عالم الواقع الافتراضي الذي أعلنت عنه ميتا منذ بضعة أشهر.
وقالت الشركة إنها تعتقد أن الحاسب سيكون الأسرع في العالم بمجرد بنائه بالكامل في منتصف العام تقريبًا.
تعد أجهزة الحواسب العملاقة سريعة وقوية للغاية، وهي مصممة لإجراء عمليات حسابية معقدة غير ممكنة باستخدام الحاسب المنزلي العادي. ولم تكشف ميتا بعد عن مكان وجود الجهاز او عن تكلفة إنشائه.
ويُطلق على الحاسب، الذي هو قيد التشغيل بالفعل ولكنه لا يزال قيد الإنشاء، اسم AI Research SuperCluster. وتقول الشركة إنها ستساعد باحثي الذكاء الاصطناعي لديها على بناء نماذج ذكاء اصطناعي جديدة وأفضل، والتي يمكنها التعلم من “تريليونات” من الأمثلة والعمل عبر مئات اللغات المختلفة في وقت واحد وتحليل النصوص والصور والفيديو معًا.
وتختلف الطريقة التي تعرف بها ميتا قوة جهاز الحاسب الخاص بها عن كيفية قياس أجهزة الحواسب العملاقة التقليدية والأكثر قوة من الناحية الفنية لأنها تعتمد على أداء شرائح معالجة الرسومات، والتي تعد مفيدة لتشغيل خوارزميات “التعلم العميق” التي يمكنها فهم ما يوجد في الصور وتحليل النص والترجمة بين اللغات.
وأضافت الشركة إن هذا الحاسب الفائق سوف يدمج “أمثلة من العالم الحقيقي” من أنظمتها الخاصة في تدريب الذكاء الاصطناعي الخاص بها. وتقول إن جهودها السابقة استخدمت فقط مجموعات البيانات مفتوحة المصدر وغيرها من مجموعات البيانات المتاحة للجمهور.
