أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

صدمة الوعي.. بداية السلام

سماهر الرئيسي 📚

مشرفة منتدى المواضيع العامة
طاقم الإدارة
إنضم
13 مايو 2024
المشاركات
47,406
مستوى التفاعل
40,703
النقاط
1,523
الإقامة
فُي قٌلُِبَ آلُِحٍڪآية
‏كلُّ إنسانٍ يحتاجُ إلى صدمةٍ في مرحلةٍ ما من عُمره ‏لتُعدِّلَ له مفاهيمَ الحياةِ ‏فيتعلَّمُ كيف يحبُّ نفسه ويسعدها،
‏ولا يقدّم أي تنازلاتٍ على حسابها، ‏ويسعى لراحته وسلامِه،
‏واعيًا أنَّ الانسحابَ من الفوضى غنيمة،
‏صدمةٌ تُعلمه أنَّ الحياة راحةٌ وسلامٌ وليستْ ساحةَ حرب!

‏⁧‫

،
،

انه لنص عميق وواقعي، يحمل في طيّاته درسًا نحتاجه جميعًا.
فالصدمة، رغم قسوتها، كثيرًا ما تكون نقطة التحوّل التي توقظ وعينا، وتدفعنا لمراجعة أنفسنا وتقدير ذواتنا.
نعم، ليس من الخطأ أن نحب الآخرين، لكن من الحكمة أن لا يكون ذلك على حساب راحة أرواحنا.
السلام الداخلي ليس ترفًا، بل حق، والانسحاب من الفوضى أحيانًا هو أسمى أشكال القوة.


فهو يلامس الواقع بصدق . يعكس نضجًا فكريًا وفهمًا للحياة من منظور التجربة والتأمل.
الفكرة الجوهرية فيه — أن الصدمة ليست نهاية، بل بداية الوعي — قوية ومعبرة.
الأسلوب متماسك، واستخدام الكلمات مثل "الراحة"، "السلام"، "الانسحاب من الفوضى" أضفى على النص بُعدًا فلسفيًا راقيًا.


بكل بساطة: اقتباس يستحق التأمل حفا


IMG-20251209-WA0056.jpg
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )