ما بين أطقم هيكل الجسم إلى قضبان الثيران، أنواع عدة من الموضات المبتكرة و بدع التصميم التي يشهدها عالم السيارات، بين حين وآخر، بعضها قد يبدو عمليا، ليمنح سيارتك مزيدا من الإثارة أو الأناقة والجاذبية، والكثير منها كان مملاً. إليكم بعضا من أكثر موضات التصميم التي شهدها عالم السيارات.
زعانف الذيل
كان كبير المصممين هارلي إيرل في جنرال موتورز، هو صاحب الفضل في تقديم زعنفة الذيل كظاهرة تصميم، حيث ظهرت الزعنفة الخلفية لأول مرة في سيارة كاديلاك 1948. ونمت بسرعة في الحجم والشهرة على جميع أنواع السيارات الأمريكية خلال حقبة الخمسينيات من القرن الماضي.
شقت زعنفة الذيل طريقها إلى تصاميم السيارات حول العالم ووصلت إلى ذروتها الحرفية في عام في طراز كاديلاك إلدورادو 1959
بحلول بداية الستينيات، ارتبطت زعانف الذيل بقوة بالعقد السابق، وأصبحت أصغر حجما، قبل أن تتلاشى بحلول نهاية ذلك العقد لصالح تصميمات أكثر عملية.
تلبيسة الخشب
تم استخدام الخشب على نطاق واسع في إنتاج هياكل السيارات حتى الخمسينيات من القرن الماضي، لذلك كان من الشائع رؤية نماذج مع الخشب المكشوف في الخارج.
هذه السيارات المعروفة باسم “woodies” في الولايات المتحدة، ألهمت الألواح الخشبية التي استخدمها العديد من صانعي السيارات الأمريكيين لإضافة لمسة من الفخامة إلى العديد من سيارات ستيشن واغن المملة.
مع تضاؤل الطلب على السيارات الشاسعة ذات الزخارف الخشبية المصنوعة من الفينيل في الولايات المتحدة، ومع وصول ناقلات الأشخاص الميني فان في الثمانينيات، عرضت شركات السيارات ببساطة المظهر الخشبي على واجهاتهم الخارجية.
أخيرًا، كانت كرايسلر بي تي كروزر هى آخر سيارة إنتاج سائدة معروضة بالخشب البلاستيكي.
أنابيب عادم كبيرة
تحتوي السيارات المنافسة على عوادم أكبر لسبب بسيط هو أنها تحتاج إلى إخراج المزيد من الغازات من المحرك في أسرع وقت ممكن لتوفير أقصى قدر من القوة. عادةً ما تنجح إضافة هذا الحجم من العادم إلى سيارة الطريق في جعلها تبدو معادية للمجتمع بصوتها المزعج
أضواء داكنة
تعد الأضواء الداكنة عنصرا أساسيا في مشهد السيارة المعدلة لسنوات، حيث تعطي مظهرا أكثر عدوانية للسيارة.
لاصق خاص
تأتي الكثير من السيارات بزجاج الخصوصية مباشرة من المصنع الآن بدرجات متفاوتة.
في معظم البلدان، لا يمكن استخدام هذا إلا للنوافذ الخلفية، مما يوفر مأوى من أشعة الشمس وأعين المتطفلين مع ترك النوافذ الأمامية خالية من أجل رؤية السائق القصوى.
قضبان الثور
كانت قضبان الثور شائعة عندما ارتبطت بأهمية سيارات الدفع الرباعي التي لا بد من امتلاكها لسكان المدن. مع مرور الوقت، تطورت سيارات الدفع الرباعي وتلاشى شريط الثور في الغموض بحلول نهاية التسعينيات، ولم يُترك إلا لأولئك الذين يحتاجون إليها حقًا للقيادة على الطرقات الوعرة أو المناطق النائية.
أضواء تحت السيارة
تمامًا مثل مصابيح النيون السفلية التي تضيء نفسها اشتعلت هذه البدعة بشكل مشرق لفترة قصيرة وتلاشت الآن.
على غير العادة ، كان هذا اتجاهًا امتد إلى طيف السيارات من البوابات الرخيصة إلى السيارات الخارقة الراقية كوسيلة لجذب الانتباه إلى نفسك.
ملحقات حزام الأمان
إضافة أخرى مستوحاة من رياضة السيارات يبدو أنها لحسن الحظ تتراجع في الوقت الذي نسي فيه هذا الشيء.
عندما يستخدم سائقو السباقات أحزمة أمان عريضة لتوزيع الحمولة في أي تصادم، فإن ملحقات حزام الأمان الملتفة هذه لا تفعل شيئًا من أجل السلامة.
الفحم المتداول
الفحم المتداول هو اللقب الذي يطلق على اتجاه شاحنات البيك أب التي تعمل بالديزل في الولايات المتحدة لإخراج الدخان الأسود.
الفكرة تقوم على تحويل شاحنة البيك أب عن طريق إزالة مرشح جسيمات الديزل أو تركيب مكدس الدخان لإنتاج دخان أكثر مما هو قياسي من المصنع
أصدرت العديد من الولايات الأمريكية تشريعات ضد ذلك
يد محاصرة
كنوع من النكتة المضحكة لمرة واحدة وجود تلك الأيادي المزيفة التي تبدو وكأن شخصًا محاصرًا في صندوق الامتعة.
بعض الأيدي المحتجزة الأكثر رعبًا تبدو عليها دم مزيف ويمكن أن تبدو واقعية تمامًا.
رموش العين
هناك نوعان من رموش العين عندما يتعلق الأمر بتصميم السيارة. هناك تلك المستخدمة في لامبورغيني ميورا التي تأطر المصباح بدقة.
أو تلك الرموش المطاطية التي يبدو أنها تحظى بشعبية كبيرة في سيارات Fiat 500s و Minis و Volkswagen Beetles القديمة القديمة.
لا تضيف هذه الإضافات شيئًا إلى قدرة السيارة أو مظهرها، بخلاف جعل السيارة تبدو مذهلة لدرجة أن شخصا ما اعتقد أنها حسّنت التصميم ككل
زعانف الذيل
كان كبير المصممين هارلي إيرل في جنرال موتورز، هو صاحب الفضل في تقديم زعنفة الذيل كظاهرة تصميم، حيث ظهرت الزعنفة الخلفية لأول مرة في سيارة كاديلاك 1948. ونمت بسرعة في الحجم والشهرة على جميع أنواع السيارات الأمريكية خلال حقبة الخمسينيات من القرن الماضي.
شقت زعنفة الذيل طريقها إلى تصاميم السيارات حول العالم ووصلت إلى ذروتها الحرفية في عام في طراز كاديلاك إلدورادو 1959
بحلول بداية الستينيات، ارتبطت زعانف الذيل بقوة بالعقد السابق، وأصبحت أصغر حجما، قبل أن تتلاشى بحلول نهاية ذلك العقد لصالح تصميمات أكثر عملية.
تلبيسة الخشب
تم استخدام الخشب على نطاق واسع في إنتاج هياكل السيارات حتى الخمسينيات من القرن الماضي، لذلك كان من الشائع رؤية نماذج مع الخشب المكشوف في الخارج.
هذه السيارات المعروفة باسم “woodies” في الولايات المتحدة، ألهمت الألواح الخشبية التي استخدمها العديد من صانعي السيارات الأمريكيين لإضافة لمسة من الفخامة إلى العديد من سيارات ستيشن واغن المملة.
مع تضاؤل الطلب على السيارات الشاسعة ذات الزخارف الخشبية المصنوعة من الفينيل في الولايات المتحدة، ومع وصول ناقلات الأشخاص الميني فان في الثمانينيات، عرضت شركات السيارات ببساطة المظهر الخشبي على واجهاتهم الخارجية.
أخيرًا، كانت كرايسلر بي تي كروزر هى آخر سيارة إنتاج سائدة معروضة بالخشب البلاستيكي.
أنابيب عادم كبيرة
تحتوي السيارات المنافسة على عوادم أكبر لسبب بسيط هو أنها تحتاج إلى إخراج المزيد من الغازات من المحرك في أسرع وقت ممكن لتوفير أقصى قدر من القوة. عادةً ما تنجح إضافة هذا الحجم من العادم إلى سيارة الطريق في جعلها تبدو معادية للمجتمع بصوتها المزعج
أضواء داكنة
تعد الأضواء الداكنة عنصرا أساسيا في مشهد السيارة المعدلة لسنوات، حيث تعطي مظهرا أكثر عدوانية للسيارة.
لاصق خاص
تأتي الكثير من السيارات بزجاج الخصوصية مباشرة من المصنع الآن بدرجات متفاوتة.
في معظم البلدان، لا يمكن استخدام هذا إلا للنوافذ الخلفية، مما يوفر مأوى من أشعة الشمس وأعين المتطفلين مع ترك النوافذ الأمامية خالية من أجل رؤية السائق القصوى.
قضبان الثور
كانت قضبان الثور شائعة عندما ارتبطت بأهمية سيارات الدفع الرباعي التي لا بد من امتلاكها لسكان المدن. مع مرور الوقت، تطورت سيارات الدفع الرباعي وتلاشى شريط الثور في الغموض بحلول نهاية التسعينيات، ولم يُترك إلا لأولئك الذين يحتاجون إليها حقًا للقيادة على الطرقات الوعرة أو المناطق النائية.
أضواء تحت السيارة
تمامًا مثل مصابيح النيون السفلية التي تضيء نفسها اشتعلت هذه البدعة بشكل مشرق لفترة قصيرة وتلاشت الآن.
على غير العادة ، كان هذا اتجاهًا امتد إلى طيف السيارات من البوابات الرخيصة إلى السيارات الخارقة الراقية كوسيلة لجذب الانتباه إلى نفسك.
ملحقات حزام الأمان
إضافة أخرى مستوحاة من رياضة السيارات يبدو أنها لحسن الحظ تتراجع في الوقت الذي نسي فيه هذا الشيء.
عندما يستخدم سائقو السباقات أحزمة أمان عريضة لتوزيع الحمولة في أي تصادم، فإن ملحقات حزام الأمان الملتفة هذه لا تفعل شيئًا من أجل السلامة.
الفحم المتداول
الفحم المتداول هو اللقب الذي يطلق على اتجاه شاحنات البيك أب التي تعمل بالديزل في الولايات المتحدة لإخراج الدخان الأسود.
الفكرة تقوم على تحويل شاحنة البيك أب عن طريق إزالة مرشح جسيمات الديزل أو تركيب مكدس الدخان لإنتاج دخان أكثر مما هو قياسي من المصنع
أصدرت العديد من الولايات الأمريكية تشريعات ضد ذلك
يد محاصرة
كنوع من النكتة المضحكة لمرة واحدة وجود تلك الأيادي المزيفة التي تبدو وكأن شخصًا محاصرًا في صندوق الامتعة.
بعض الأيدي المحتجزة الأكثر رعبًا تبدو عليها دم مزيف ويمكن أن تبدو واقعية تمامًا.
رموش العين
هناك نوعان من رموش العين عندما يتعلق الأمر بتصميم السيارة. هناك تلك المستخدمة في لامبورغيني ميورا التي تأطر المصباح بدقة.
أو تلك الرموش المطاطية التي يبدو أنها تحظى بشعبية كبيرة في سيارات Fiat 500s و Minis و Volkswagen Beetles القديمة القديمة.
لا تضيف هذه الإضافات شيئًا إلى قدرة السيارة أو مظهرها، بخلاف جعل السيارة تبدو مذهلة لدرجة أن شخصا ما اعتقد أنها حسّنت التصميم ككل
