✿قہہمہہر✿
بزونة المنتدى
- إنضم
- 22 أبريل 2016
- المشاركات
- 129,693
- مستوى التفاعل
- 2,640
- النقاط
- 114
عالم وداعية من أصول عمانية، وصاحب أشهر ترجمة لمعاني القرآن الكريم باللغة السواحلية، ولد في زنجبار وتولى القضاء في كينيا، ثم استقر به المقام في عمان.
المولد والنشأة
ولد عبد الله الفارسي يوم 1 ديسمبر/كانون الأول 1912 في جزيرة زنجبار لأسرة من أصول عمانية.
الدراسة والتكوين
بعد أن أتم حفظ القرآن الكريم التحق بالمدرسة الابتدائية في زنجبار عام 1924 ودرس العلوم الشرعية فيها كما درس بمعهد المعلمين في زنجبار عام 1930، وتتلمذ على يد العديد من العلماء المشهورين في عصره.
المسار
عُيّن مدرسا في المدارس الابتدائية الحكومية سنة 1933 وتدرج في السلك التعليمي حتى أصبح مفتشا عاما للمدارس الابتدائية في زنجبار. وفي الفترة (1949-1952) عمل مديرا للأكاديمية الإسلامية بزنجبار، ثم تولى منصب مدير للمدرسة العربية.
عمل رئيسا لتحرير جريدة "الفلق" التي كانت تصدر في زنجبار ونشر فيها العديد من قصائده، وفي عام 1967 تولى الفارسي القضاء قبل أن يستقيل من وظيفته إثر الثورة التنزانية التي أطاحت بسلطة زنجبار، حيث توجه إلى كينيا استجابة لدعوة رسمية من الرئيس جزما كينياتا، وتولى منصب قاضي القضاة وظل فيه حتى عام 1981.
المؤلفات
ترك الشيخ الفارسي أكثر من عشرين كتابا في العلوم الشرعية والتاريخ منها ترجمة وتفسير القرآن الكريم باللغة السواحلية وهي من أهم أعماله، و يعتبر المرجع الأساسي لسكان منطقة شرق إفريقيا. كما ألف أغاليط التفسير القادياني، ودواوين شعرية ومؤلف تاريخي باللغة الإنجليزية بعنوان "البوسعيديون حكام زنجبار" ترجمه محمد أمين عبد الله.
الوفاة
توفي الشيخ عبد الله الفارسي عام 1982 في سلطنة عمان ودفن في مسقط .
المولد والنشأة
ولد عبد الله الفارسي يوم 1 ديسمبر/كانون الأول 1912 في جزيرة زنجبار لأسرة من أصول عمانية.
الدراسة والتكوين
بعد أن أتم حفظ القرآن الكريم التحق بالمدرسة الابتدائية في زنجبار عام 1924 ودرس العلوم الشرعية فيها كما درس بمعهد المعلمين في زنجبار عام 1930، وتتلمذ على يد العديد من العلماء المشهورين في عصره.
المسار
عُيّن مدرسا في المدارس الابتدائية الحكومية سنة 1933 وتدرج في السلك التعليمي حتى أصبح مفتشا عاما للمدارس الابتدائية في زنجبار. وفي الفترة (1949-1952) عمل مديرا للأكاديمية الإسلامية بزنجبار، ثم تولى منصب مدير للمدرسة العربية.
عمل رئيسا لتحرير جريدة "الفلق" التي كانت تصدر في زنجبار ونشر فيها العديد من قصائده، وفي عام 1967 تولى الفارسي القضاء قبل أن يستقيل من وظيفته إثر الثورة التنزانية التي أطاحت بسلطة زنجبار، حيث توجه إلى كينيا استجابة لدعوة رسمية من الرئيس جزما كينياتا، وتولى منصب قاضي القضاة وظل فيه حتى عام 1981.
المؤلفات
ترك الشيخ الفارسي أكثر من عشرين كتابا في العلوم الشرعية والتاريخ منها ترجمة وتفسير القرآن الكريم باللغة السواحلية وهي من أهم أعماله، و يعتبر المرجع الأساسي لسكان منطقة شرق إفريقيا. كما ألف أغاليط التفسير القادياني، ودواوين شعرية ومؤلف تاريخي باللغة الإنجليزية بعنوان "البوسعيديون حكام زنجبار" ترجمه محمد أمين عبد الله.
الوفاة
توفي الشيخ عبد الله الفارسي عام 1982 في سلطنة عمان ودفن في مسقط .