قصة المعرس المقتول عبدالله سالم سلامه الخالدي، الذي توفى متأثر بطلق ناري اطلقه عليه صديقه بطريق الخطأ قبل زفافه بدقائق..
* كان يحتفل اصدقائه واقرباءه عن طريق استعراض سيارات السبورت عند تقاطع قطعه 9
* حدثت مشاجره عند التقاطع وصادف مرور سيارة المعرس فطلب من مطلق النار الركوب لكي يتوقف اطلاق النار
* مطلق النار كان من اعز اصدقاء المعرس ومن الخاصين عليه،
* عندما ركب في الخلف كان المعرس امامه الي جانب السائق، مطلق النار اراد "تعشيق" السلاح وهو جالس خلف المعرس فانطلق رصاصه عن طريق الخطأ فخترقت الكشن واستقرت بظهر المعرس من الخلف
* من سوء الحظ اتت الرصاصه بالقلب من الخلف
* تم اسعافه الى مستوصف الصليبيه قطعه 6 وحدث هرج ومرج هناك، ومن اسعفه اصدقاءه واولهم كان مطلق النار
* شوهد صديقه مطلق النار الى جانب والد المعرس وكان منهار ويجهش بالبكاء ويلوم نفسه بعنف
* خرج الدكتور والطاقم الطبي معلنين موت المعرس وهنا لم يتحمل والده الصدمه فسقط على الارض باكيا وسقط صديقه مطلق النار مغشيا عليه
* وصلت سريعا دوريات النجده والمرور الى المستوصف ومطلق النار سلم نفسه اليهم
رحم الله الفقيد عبدالله الذي قتله طيش اصدقاءه وهذا حال الحمقى اذا ما ارادو نفعك ضروك، وصبّر والدته المكلومه به وزوجته التي رُملت ولم تراه !
