هو الغرور ايضا يعتبر من الغرائز . يعني مثل غريزة الخوف والحسد والكره
وهذة الغرائز نائمة ولما تستيقظ فتحتاج الى تهذيب .
كما اعتقد اننا نحتاجها احيانا
...............
واعتقد ان الذي يتعامل بالغرور فاما لم يهذب من الصغر اي لربما تأثر بشخص قريب منه
كان يتعامل به او راى من مقابيله صد بتصغير حجمه .اي مثلا احدهم احتقرني لسبب وانا اعرف نفسي افضل منه
من حيث النسب او المركز فاتعامل بالغرور امامه لاكسر شوكته واريه انني كنت احترمة كأنسان اما الان اعامله كشخصية تافهه
(يعني في هذة الحاله استيقضت هذة الخصلة اوالغريزة النائمة )
....................
الوجه الثاني من الغرور الباهت البايخ .
مثال .
دائرة فيها خمس موظفات .كلهم سمر ومتعوبات ومن بينهم واحده شقراء متورمة الخدين ذهبية الشعر
وهذة الشقراء يكمن بعض الخبث داخلها وعدم التهذيب من ذويها ايام كانت تتصاعد بالعمر للاعلى لكن بدون مراعات .
هنا تشتغل غريزة الغرور وبالشكل السلبي . والاليم وفي هذة الحاله .
تصبح تتعامل مع رفيقاتها على انها محط انظار اكثر منهن (وهي صحيح طبعا اذا شكَرة وسط متعوبات انا اتطلع لها ابسكوت خد وعين)
ومن هذا الاحساس التي تشعر به فتتصرف كما وانها هي وبس وباقي الناس كلهم خس
فتظل تمزج كل حركه منها مع الغرور المكروه
تبا للشقر ولما ًتغزل بهم (من كثر غرور هاي الخبيثة انروح نظلم كل الشقر المساكين )
فالغرور في رأيي سيف ذوحدّين احدهم يستخدم للرحمة والاخر للنقمة .
يارب اجعلنا من المتكبرين على المتكبرين ومغرورين على المغرورين
هذا اللي عندي وبس
بلكي الله وترضين عني بهذا الرد
تحياتي للطيبين
صدقت يسرني ويشرفني طلتكم الجميلة في سماء متصفحيوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الغرور بكل أنواعه مرفوض تماما سواء للرجل أو المرأة..
فليس هناك من هو كامل الصفات، وكلنا ننطوي على سلبيات وعيوب نحتاج إلى معالجتها..
بينما الإنسان المغرور لا يرى تلك العيوب ولا يسعى الى التخلص منها.
ناهيك من أن المغرور ينظر للآخرين باستخاف ودونية، لأنه يرى نفسه أفضل منهم وأكثر كمالا.
أضف إلى أن الغرور تمّ ذمه في الأديان والكتب المقدسة جميعا.
وللعلم الغرور يختلف عن الكبرياء..
فالكبرياء يعني المحافظة على الكرامة وعدم قبول إذلال النفس.. فهو صفة محمودة لما فيها من محافظة المبادئ والأخلاق الرفيعة.
فلتكن للمرأة كبرياء.. ولتبتعد عن الغرور.
مودتي
يسرني ويشرفني طلتكم الجميلة في سماء متصفحيغرور المراة ونحنا ستات ونتكلم عن اذا كان الغرور في صفة حسنة ام سيئة
طبعا سيئة
لماذا الغرور كوني طبيعية جدا بتعاملك مع الاخرين مهما كنتي اجمل واثقف واعلى مستوى مادي او شهادتك اعلى او مركز اعلى
اني اصور وب راي ان الست التي تكون مغرورة ب نفسها تكون ضعيفة وغير قادرة ع التفاعل مع الاخرين
تصالحي مع نفسك ومع الاخرين
وكوني ع طبيعتك لان الغرور هي صفة مكتسبة اي انها فعل من ايدينا
لاشي في الكون كله يجعلني اكون مغرورة ع الاخرين مهما كنت ومهما فعلت
تذكري اننا في الاخر وزي مايقولوا مانحصل غير شبر في شبر
تحياتي وسلامي الى صاحبة الموضوع الجميلة والى الجميع
اهلا وسهلابك عزيزي نورت كفيت ووفيت في الرد تحياتي الك شكرا لطرحكيسلموووو ألـــــ غصة ـــــــم على الطرح المميز والايجابي
فعلا موضوع يستحق الشكر والثناء والنقاش
الغرور والاعجاب بالنفس حالة مرضية تعتري الانسان بسبب الشعور بالتفوّق على الآخرين، والاعتداد بما عنده من قوة، أو مال، أو جمال، أو سلطة، أو موقع اجتماعي، أو مستوى علمي.
وتلك الظاهرة المرضية هي من أخطر ما يصيب الانسان، ويقوده الى المهالك، ويورطه في مواقف، قد تنتهي به الى مأساة مفجعة، صوّرها القرآن بقوله تعالى: (إنّ الانسان لَيطغى * أن رآه استغنى).(العلق / 6 ـ 7)فالناس وربهم لايحبون ولا يقبلون كل شخص مختال فخور
وحذر من تلك الظاهرة في ايراده لوصية لقمان لابنه في القران الكريم : (ولا تُصَعِّر خدّك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً إنّ الله لا يحبّ كلّ مُختال فخور). (لقمان / 18)
وتعتبر مرحلة الشباب، لاسيما مرحلة المراهقة، من أكثر مراحل حياة الانسان شعوراً بالغرور، والاعجاب بالنفس، والاستهانة بالآخرين، أو بالمخاطر والاحتمالات، والدخول في المغامرات.
وكم كان لهذا الشعور المرضي أثره السيّئ على سلوك الشباب بما يجلبه عليهم من مآسي.
فكم يكون للغرور مثلاً عند الفتى والفتاة من آثار سلبية على اختيار الزوج، أو الزوجة، أو التعامل من قبل أحدهما مع الآخر، أو مع أسرته، دائما يؤدي الغرور الى نتائج سيئة.
بل ويُكّون الشعور بالتفوق العلمي لدى المغرور حالة من الاستخفاف بفكر الآخرين وآرائهم، ولقد قاد الغرور العلمي قطاعات واسعة الى الاستخفاف بالايمان بالله وبما جاء به النبيون.
ان ظاهرة الغرور والاعجاب بما لدى الشباب من قوة، أو جمال، أو مال، أو شعور بالتفوق الاجتماعي، أو العلمي على الآخرين، هي احدى المشاكل الكبرى في المجتمع، يجب علاجها، وتثقيف جيل الشباب ثقافة أخلاقية وتربوية، تجنبهم مخاطر الغرور، والاعجاب بالنفس، عن طريق المدرسة، والاعلام، والاسرة، والضبط القانوني، لاسيما بتعريفهم بالنتائج المأساوية التي انتهى اليها المغرورون والمعجبون بأنفسهم
طرح جميل
وموضوع يستحق المتابعه والنقاش
شكرا ل غصه الم
ابدعتي في موضوعك
لي عوده
ابداع راقي ومميز
عاشت الايادي
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.