انتهى العقد الماضي من القرن الواحد والعشرين والذي شهد اكتساحاً وتفوقاً للظاهرتين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي واللذين نجحا في إبهار العالم على مدى السنوات الطويلة الماضية.
وسيطر كلاً من اللاعبين على جائزة الكرة الذهبية طوال هذا العقد ماعدا عام 2018 الذي شهد فوز لوكا مودريتش بالجائزة بعد فوزه بكل شىء مع ريال مدريد والوصول لنهائي كأس العالم.
وتكشف أرقام العقد المنقضي عن التفوق الهائل لنجمي الكرة العالمية على جميع الأصعدة، حتى أنهما سجلا أهدافاً أكثر من بعض الأندية الأوروبية الكبرى.
ظاهرة ميسي ورونالدو تفوقت على مانشستر يونايتد
وعندما نقرأ الأرقام الخاصة بأكثر الفرق على الصعيد التهديفي نجد مانشستر سيتي في الصدارة بـ845 هدفاً بفضل وصول بيب جوارديولا الذي جعلهم أكثر الفرق المُسلحة بأبرز العناصر الهجومية، بينما يأتي في المركز الثاني ليفربول حامل لقب بطولة العالم وكذلك تشيلسي برصيد 715 هدفاً.
بينما تأتي المفاجأة بوجود رونالدو وميسي في المركز الرابع حيث سجل كلاً منهما 704 هدفاً، متفوقين بذلك على آرسنال 704 هدف، ومانشستر يونايتد 688 هدف إضافة إلى توتنهام بـ657 هدف.
ولا يتوقف حتى الآن ظاهرتي يوفنتوس وبرشلونة عن مواصلة تسجيل الأهداف رغم بلوغهما عاميهما الـ35 والـ33، وهذا سر تميزها الذي جعلهما يتفوقان على اليونايتد الذي يعاني منذ نهاية عهد السير أليكس فيرجسون.
وسيطر كلاً من اللاعبين على جائزة الكرة الذهبية طوال هذا العقد ماعدا عام 2018 الذي شهد فوز لوكا مودريتش بالجائزة بعد فوزه بكل شىء مع ريال مدريد والوصول لنهائي كأس العالم.
وتكشف أرقام العقد المنقضي عن التفوق الهائل لنجمي الكرة العالمية على جميع الأصعدة، حتى أنهما سجلا أهدافاً أكثر من بعض الأندية الأوروبية الكبرى.
ظاهرة ميسي ورونالدو تفوقت على مانشستر يونايتد
وعندما نقرأ الأرقام الخاصة بأكثر الفرق على الصعيد التهديفي نجد مانشستر سيتي في الصدارة بـ845 هدفاً بفضل وصول بيب جوارديولا الذي جعلهم أكثر الفرق المُسلحة بأبرز العناصر الهجومية، بينما يأتي في المركز الثاني ليفربول حامل لقب بطولة العالم وكذلك تشيلسي برصيد 715 هدفاً.
بينما تأتي المفاجأة بوجود رونالدو وميسي في المركز الرابع حيث سجل كلاً منهما 704 هدفاً، متفوقين بذلك على آرسنال 704 هدف، ومانشستر يونايتد 688 هدف إضافة إلى توتنهام بـ657 هدف.
ولا يتوقف حتى الآن ظاهرتي يوفنتوس وبرشلونة عن مواصلة تسجيل الأهداف رغم بلوغهما عاميهما الـ35 والـ33، وهذا سر تميزها الذي جعلهما يتفوقان على اليونايتد الذي يعاني منذ نهاية عهد السير أليكس فيرجسون.
