وصل مسلسل صفقة أنطوان جريزمان، إلى الحلقة الأخيرة، وذلك بعد أن أعلن النجم الفرنسي، مساء أمس الخميس، استمراره مع فريق أتلتيكو مدريد في الموسم المقبل، حيث فضل نجم الديوك الموافقة على تجديد عقده مع الروخي بلانكوس مقابل 25 مليون يورو سنوياً، على الانتقال إلى صفوف برشلونة.
وكان مستقبل جريزمان موضع شك بالفترة الماضية، بعد أن قيل إنه توصل لاتفاق على الانتقال إلى صفوف الفريق الكتالوني، الذي بدا مستعداً لتلبية الشرط الجزائي في عقده، والذي كان سينخفض من 200 مليون يورو إلى 100 مليون يورو بعد نهاية شهر يونيو الجاري.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن قرار جريزمان بالاستمرار مع أتلتيكو مدريد، جاء صادماً للفريق الكتالوني ورئيسه جوسيب ماريا بارتوميو الذي كان يعول على صفقة صاحب الـ27 عاماً، لإحداث ضجة في سوق الانتقالات الصيفية، وإعطاء دفعة قوية لفريقه في الموسم المقبل، وذلك بعد أن خرج البلاوجرانا من ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي، خلال الموسم المنقضي.
وأوضحت الصحيفة المذكورة، أن قرار جريزمان، لم يكن ضربة قوية لإدارة برشلونة فقط، بل كان صادماً ومحرجاً بالنسبة لقادة الفريق أيضاً، بداية بالأرجنتيني ليونيل ميسي والأوروجواياني لويس سواريز اللذان رحبا به علانية في الكثير من المرات، وصولاً إلى سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا عبر التصريحات من معسكر منتخب إسبانيا في روسيا.
الجدير بالذكر أن جريزمان كان قد أعلن بقاءه في أتلتيكو مدريد، عبر فيديو نشرته إحدى القنوات الإسبانية، حيث أوضح أنه بعد اجتماع مع إدارة الروخي بلانكوس في منزله، أكدوا له أنهم سيقومون بكل شيء، للحفاظ على مشروع النادي.
وكان مستقبل جريزمان موضع شك بالفترة الماضية، بعد أن قيل إنه توصل لاتفاق على الانتقال إلى صفوف الفريق الكتالوني، الذي بدا مستعداً لتلبية الشرط الجزائي في عقده، والذي كان سينخفض من 200 مليون يورو إلى 100 مليون يورو بعد نهاية شهر يونيو الجاري.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن قرار جريزمان بالاستمرار مع أتلتيكو مدريد، جاء صادماً للفريق الكتالوني ورئيسه جوسيب ماريا بارتوميو الذي كان يعول على صفقة صاحب الـ27 عاماً، لإحداث ضجة في سوق الانتقالات الصيفية، وإعطاء دفعة قوية لفريقه في الموسم المقبل، وذلك بعد أن خرج البلاوجرانا من ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي، خلال الموسم المنقضي.
وأوضحت الصحيفة المذكورة، أن قرار جريزمان، لم يكن ضربة قوية لإدارة برشلونة فقط، بل كان صادماً ومحرجاً بالنسبة لقادة الفريق أيضاً، بداية بالأرجنتيني ليونيل ميسي والأوروجواياني لويس سواريز اللذان رحبا به علانية في الكثير من المرات، وصولاً إلى سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا عبر التصريحات من معسكر منتخب إسبانيا في روسيا.
الجدير بالذكر أن جريزمان كان قد أعلن بقاءه في أتلتيكو مدريد، عبر فيديو نشرته إحدى القنوات الإسبانية، حيث أوضح أنه بعد اجتماع مع إدارة الروخي بلانكوس في منزله، أكدوا له أنهم سيقومون بكل شيء، للحفاظ على مشروع النادي.
