إُح،ـــہہہـــمـہہہــد
Well-Known Member
- إنضم
- 6 مايو 2018
- المشاركات
- 623
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 18
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://www.fbimages.net/image/img_1399921491_397.gif');background-color:black;border:6px groove deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('https://i0.wp.com/www.TopsPics.com/wp-content/uploads/2017/08/c26e295003d2310707e461ed05521827-3.gif?resize=240%2C320');background-color:black;border:6px groove deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('https://www.fbimages.net/image/img_1399921491_397.gif');background-color:black;border:6px groove deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:black;border:6px groove deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
قرصنة عقول
هل سمعتم بهذه الكلمة أو الكلمات من قبل
حتى ولو لم تسمعوا بمثل هذه الكلمات، أفلا ترون ما يحدث
لشبابنا اليوم من قرصنة لعقولهم وأفكارهم على الشبكات المدعوة
بشبكات التواصل التي لا يعلم أحد من المستفيد الأكبر منها
وهي تعمل كجمرة خبيثة تكاد تفتك بالأمة بدون وعي وبدون أي
انتباه؛ لأننا استمتعنا بهذه القواطع والفواصل التي أصبحت جزء
الا يتجزأ من حياتنا وحياة شبابنا المغلوبين على أمرهم الذين
لا يعرفون ما قد يحيط بهم من مخاطر وهم في منازلهم
وأمام أنظار أهاليهم؛ فهم يتعرضون لقرصنة لأفكارهم ثم
لكلماتهم ثم لأطباعهم، ثم لسلوكياتهم إلى أن وصل بنا الحال
إلى ما وصل إليه اليوم، وهو انخراط الكثير من شبابنا
في مجاميع مجهولة عن طريق الإنترنت فقديما
قيل عن الموت هادم اللذات، ومفرق الجماعات
ولكن اليوم شاهدنا العكس فما هادم اللذات ومفرق الجماعات
إلا الإنترنت الذي عمل عمل الذي يفتن بين أبناء الأمة ليستفيد
هو من غنائم المعارك والحروب قديما، فها هي شبكات التواصل الإجتماعي
بحق الكل محتاج إليها ولكن توسعت الحاجة إليها مع وضع
كل احتياجات الإنسان العصري فيها
ولكن هناك أفكار تخللت هذه الشبكات لتعمل على قرصنة عقول العرب
بل كل الفئات العمرية في جميع المجتمعات
عربية وغربية، ولكن القرصنة
مقصودة على الشباب العربي بوجه خاص لأن
الشباب هم لبنة المجتمع وأساسه
المتين الذي به يواجه كل عواصف
الحياة العاتية التي تهب على وطننا العربي
فالحذر الحذر من كل هذه الوسائل العصرية
الجديدة لكي يستخدمها الشباب بحذر وانتباه
انتباه
انتباه
انتباه
تحياتي[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]


قرصنة عقول
هل سمعتم بهذه الكلمة أو الكلمات من قبل
حتى ولو لم تسمعوا بمثل هذه الكلمات، أفلا ترون ما يحدث
لشبابنا اليوم من قرصنة لعقولهم وأفكارهم على الشبكات المدعوة
بشبكات التواصل التي لا يعلم أحد من المستفيد الأكبر منها
وهي تعمل كجمرة خبيثة تكاد تفتك بالأمة بدون وعي وبدون أي
انتباه؛ لأننا استمتعنا بهذه القواطع والفواصل التي أصبحت جزء
الا يتجزأ من حياتنا وحياة شبابنا المغلوبين على أمرهم الذين
لا يعرفون ما قد يحيط بهم من مخاطر وهم في منازلهم
وأمام أنظار أهاليهم؛ فهم يتعرضون لقرصنة لأفكارهم ثم
لكلماتهم ثم لأطباعهم، ثم لسلوكياتهم إلى أن وصل بنا الحال
إلى ما وصل إليه اليوم، وهو انخراط الكثير من شبابنا
في مجاميع مجهولة عن طريق الإنترنت فقديما
قيل عن الموت هادم اللذات، ومفرق الجماعات
ولكن اليوم شاهدنا العكس فما هادم اللذات ومفرق الجماعات
إلا الإنترنت الذي عمل عمل الذي يفتن بين أبناء الأمة ليستفيد
هو من غنائم المعارك والحروب قديما، فها هي شبكات التواصل الإجتماعي
بحق الكل محتاج إليها ولكن توسعت الحاجة إليها مع وضع
كل احتياجات الإنسان العصري فيها
ولكن هناك أفكار تخللت هذه الشبكات لتعمل على قرصنة عقول العرب
بل كل الفئات العمرية في جميع المجتمعات
عربية وغربية، ولكن القرصنة
مقصودة على الشباب العربي بوجه خاص لأن
الشباب هم لبنة المجتمع وأساسه
المتين الذي به يواجه كل عواصف
الحياة العاتية التي تهب على وطننا العربي
فالحذر الحذر من كل هذه الوسائل العصرية
الجديدة لكي يستخدمها الشباب بحذر وانتباه
انتباه
انتباه
انتباه

تحياتي[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]