ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
وبتوجيه من قبل رئاسة قسم علوم الحياة الاستاذ الدكتورة ايمان محمد جار الله جرى امتحان مادة اللافقاريات النظري للتدريسي في فرع الحيوان الاستاذ الدكتور ماهر علي القريشي التدريس في قسم علوم الحياة لطلاب المرحلة الثانية الدراسة الصباحية وبإشراف مباشر من قبل لجنة التعليم الالكتروني في قسم علوم الحياة المتمثّلة بالمدرس سرى احسان عبد رئيسا وعضوية المدرس زهراء محمد علي والمدرس المساعد رفلاء سابق حسين والمدرس المساعد محمد حسين وبالشكل الذي يدعم مسيرة التعليم الالكتروني في قسم علوم الحياة ويواكب التغيرات السريعة الناجمة عن التقدم العلمي والتكنولوجي وتقنية المعلومات لذا أصبح من الضروري مواكبة العملية التربوية لهذه التغيرات لمواجهة المشكلات التي قد تنجم عنها مثل كثرة المعلومات وزيادة عدد الطلاب ونقص المعلمين وبعد المسافات .
لا شك أنّنا في عصرنا الحالي الذي هو عصر التكنولوجيا والسرعة نحن بحاجة إلى مواكبة التطوّر الحاصل واتخاذ مسلك جديد للتعليم بطريقةٍ مختلفة عن التعليم الصفي، الّذي يكون فيه دور المعلم هو التلقين لطلابه، لذلك اتّجهت كثير من المؤسسات التعليميّة إلى التعليم الإلكتروني الذي يعدّ من أهم أنماط التعليم في وقتنا الحالي، وذلك لما له من فوائد في تطوير العملية التعليمية. يتطلّب التعليم في وقتنا الحالي وجود أجهزة كمبيوتر وأحيانا تتمّ الاستعانة بالأجهزة اللوحية أو الهواتف الذكية، ويتمّ نقل المادة من المعلّم إلى الطالب عن طريق الاتصال بشبكة الانترنت، إمّا بالنقل الحي أو بإرسال توجيهات وتعليمات عن المادة المطلوب تعلمها، ومن هنا تأتي أوّل فائدة للتعليم الإلكتروني؛ وبهذا يعتمد الطالب على نفسه لجمع المعلومات المطلوبة للمادة المراد دراستها ولغرض مواكبة التقدم العلمي الحاصل في مجال التعليم الالكتروني .
لا شك أنّنا في عصرنا الحالي الذي هو عصر التكنولوجيا والسرعة نحن بحاجة إلى مواكبة التطوّر الحاصل واتخاذ مسلك جديد للتعليم بطريقةٍ مختلفة عن التعليم الصفي، الّذي يكون فيه دور المعلم هو التلقين لطلابه، لذلك اتّجهت كثير من المؤسسات التعليميّة إلى التعليم الإلكتروني الذي يعدّ من أهم أنماط التعليم في وقتنا الحالي، وذلك لما له من فوائد في تطوير العملية التعليمية. يتطلّب التعليم في وقتنا الحالي وجود أجهزة كمبيوتر وأحيانا تتمّ الاستعانة بالأجهزة اللوحية أو الهواتف الذكية، ويتمّ نقل المادة من المعلّم إلى الطالب عن طريق الاتصال بشبكة الانترنت، إمّا بالنقل الحي أو بإرسال توجيهات وتعليمات عن المادة المطلوب تعلمها، ومن هنا تأتي أوّل فائدة للتعليم الإلكتروني؛ وبهذا يعتمد الطالب على نفسه لجمع المعلومات المطلوبة للمادة المراد دراستها ولغرض مواكبة التقدم العلمي الحاصل في مجال التعليم الالكتروني .