ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
قسم علوم الحياة يجري ( دراسة وراثية جزيئية وفسيولوجية لبعض أنواع السرطان المعالجة بعقاري الجمزار او التاكسول ) . والتي تناولت تقيم عقاري ( الجمزار او التاكسول ) اجرتها الطالبة ( زينة هادي شاكر) من قسم علوم الحياة حذرت فيها من مخاطر نوعين من الأدوية المستخدمة لعلاج الإمراض السرطانية بعقاري ( الجمزار او التاكسول ) لتسببهما بإحداث طفرات وراثية خطيرة وبعضها يغير في جينات لها علاقة بالسكري وبالتالي تكون ذات خطورة أكثر من السرطان ذاته. بأشراف الأستاذ الدكتور علي حمود السعدي والاستاذ الدكتور حسن فاضل ناجي عضو لجنه المناقشة .
تناولت فيها تقيم عقاري ( الجمزار او التاكسول ) المستخدمان في علاج مرض السرطان لمجموعه من النساء في بابل تجاوزت عينه البحث (200) أمراه وتم تحديد العينات التي لها علاقة بهذه السرطانات بتقنية ( pcr) وتقيم هذين العلاجين من ناحية الجرع المستخدمة وتأثيراتها الوراثية وتحديد أنواع الطفرات بأنواع مختلفة من هذه السرطانات وتـأثير الكر وموسومات بالعلاج مضيفا ان الدراسة اكتشفت ان الجرع الطويلة الأمد لتلك العلاجات مضره جدا بالمادة الوراثية أكثر من السرطان ذاته وتحدث طفرات وراثية خطيرة ولذلك يجب إعادة النظر بها من ناحية الجرعة والتركيز والحالات المستخدمة في علاجها وقد كشفت الدراسة عن مجموعه من الطفرات المهمة التي تم التوصل لها لأول مره مبينا انه تم قبول البحث للنشر في إحدى المجلات الأميركية المهمة في هذا الموضوع (بلايبا تكنولوجي) ومجله ( جينوسكي) . وتمت الدراسة في مختبرات قسم علوم الحياة في جامعه بابل وتعد من الدراسات المهمة التي توصلت الى نتائج قيمه من ضمنها معرفه العلاقة الرئيسية بين سرطان الذي يحصل للإنسان بأجزاء من الجسم وعلاقته مع الجينات خاصة تم الكشف عنها وتحليلها ومعرفتها وتم التوصل الى استنتاجات هامه لاسيما وان المرض يعد من الإمراض الخطرة المنتشرة بشكل كبير في العراق خاصة والعالم عامه .
تناولت فيها تقيم عقاري ( الجمزار او التاكسول ) المستخدمان في علاج مرض السرطان لمجموعه من النساء في بابل تجاوزت عينه البحث (200) أمراه وتم تحديد العينات التي لها علاقة بهذه السرطانات بتقنية ( pcr) وتقيم هذين العلاجين من ناحية الجرع المستخدمة وتأثيراتها الوراثية وتحديد أنواع الطفرات بأنواع مختلفة من هذه السرطانات وتـأثير الكر وموسومات بالعلاج مضيفا ان الدراسة اكتشفت ان الجرع الطويلة الأمد لتلك العلاجات مضره جدا بالمادة الوراثية أكثر من السرطان ذاته وتحدث طفرات وراثية خطيرة ولذلك يجب إعادة النظر بها من ناحية الجرعة والتركيز والحالات المستخدمة في علاجها وقد كشفت الدراسة عن مجموعه من الطفرات المهمة التي تم التوصل لها لأول مره مبينا انه تم قبول البحث للنشر في إحدى المجلات الأميركية المهمة في هذا الموضوع (بلايبا تكنولوجي) ومجله ( جينوسكي) . وتمت الدراسة في مختبرات قسم علوم الحياة في جامعه بابل وتعد من الدراسات المهمة التي توصلت الى نتائج قيمه من ضمنها معرفه العلاقة الرئيسية بين سرطان الذي يحصل للإنسان بأجزاء من الجسم وعلاقته مع الجينات خاصة تم الكشف عنها وتحليلها ومعرفتها وتم التوصل الى استنتاجات هامه لاسيما وان المرض يعد من الإمراض الخطرة المنتشرة بشكل كبير في العراق خاصة والعالم عامه .