سماهر الرئيسي
اسمك أختصر كل معاني الحب ♥️
قد تكون ظروفنا في هذه الدنيا هي السبب في زيادة المسافات والبعد بين العاشقين
إلاّ أنّ الحب الحقيقي لا يعرف معنىً للبعد ولا يعرف طريق الجفا بمجرد أنّ المسافات قد ازدادت ولا يعرف الفتور بسبب غياب الحبيب عن العين
قد تكون قلوبنا مرهونة لدى الحبيب وهذا ما يجعل الفراق والمسافات مؤلمة ومحمّلة بأكوام من الحزن والإكتئاب والإشتياق
ومن هنا تعد المسافات العدوّ اللدود للحب، والعنصر الرئيسي لزيادة الشوق والحنين



حتى لو أخذتك الأيام بعيداً، وكان بيني وبينك بعدٌ بحجم المجرة ستبقى حاضراً في قلبي وذاكرتي في كلّ حين

المسافات لا تُقرّب أحداً، ولا تُبعد أحداً القلوب هي التي تفعل ذلك

المسافات قد تمنع العناق وليس المشاعر

مهما طال البعد فأنت حبيبتي والنجمة التي أضاءت طريقي وغيّرت مسار حياتي، فتعلمت معاكِ لغة المشاعر، وصار قلمي ينشد في حبك أجمل الأشعار، فصورتك لا تفارق خيالي لرغم البعد

في الحب الصادق يغيب المحبّ عن عين حبيبه ليحضر في قلبه، ومخيّلته أكثر فأكثر، فالحب الحقيقي يشعله البُعد، وتذكيه المسافات

إنّ القلوب برغم المسافات تتّصل

يا غائباً عن عيني إلى القلب ما أقربك، فلك من الروح نصيب الحاضرين كلّهم

قريب القلب يبقى قريباً، حتى لو عن العين بَعُد

لا أرغب أن يأتي يوم تشملنا فيه تلك القوانين البائسة من فراق، وكلل من الحب، فأنا أودّ أن لا أفترق عنك أبداً، وإن كان هناك ما سيجعلنا نفترق فليكن الموت ولا شيء سواه

رغم البعد الذي بيننا، إلاّ أنّه لا يوجد للقلب أقرب منك

ليس للمسافة أو للوقت سلطة تعلو فوق سلطة الحب الصادق وإن بعُدت الأوطان

سأنتظرك رغم البعد وما يفصلنا من ظروف حتى نتمكن من أن نكون معاً في النّهاية

المسافة تعطينا سبباً للحب بشكل أفضل

تمحّص المسافات الحب ليبين الصادق الحقيقي منه من المكذوب، فأوّلهما يحفظ بريقه كالذهب، وثانيهما كما الثلج تحت شمس الفراق يذوب

إلاّ أنّ الحب الحقيقي لا يعرف معنىً للبعد ولا يعرف طريق الجفا بمجرد أنّ المسافات قد ازدادت ولا يعرف الفتور بسبب غياب الحبيب عن العين
قد تكون قلوبنا مرهونة لدى الحبيب وهذا ما يجعل الفراق والمسافات مؤلمة ومحمّلة بأكوام من الحزن والإكتئاب والإشتياق
ومن هنا تعد المسافات العدوّ اللدود للحب، والعنصر الرئيسي لزيادة الشوق والحنين



حتى لو أخذتك الأيام بعيداً، وكان بيني وبينك بعدٌ بحجم المجرة ستبقى حاضراً في قلبي وذاكرتي في كلّ حين

المسافات لا تُقرّب أحداً، ولا تُبعد أحداً القلوب هي التي تفعل ذلك

المسافات قد تمنع العناق وليس المشاعر

مهما طال البعد فأنت حبيبتي والنجمة التي أضاءت طريقي وغيّرت مسار حياتي، فتعلمت معاكِ لغة المشاعر، وصار قلمي ينشد في حبك أجمل الأشعار، فصورتك لا تفارق خيالي لرغم البعد

في الحب الصادق يغيب المحبّ عن عين حبيبه ليحضر في قلبه، ومخيّلته أكثر فأكثر، فالحب الحقيقي يشعله البُعد، وتذكيه المسافات

إنّ القلوب برغم المسافات تتّصل

يا غائباً عن عيني إلى القلب ما أقربك، فلك من الروح نصيب الحاضرين كلّهم

قريب القلب يبقى قريباً، حتى لو عن العين بَعُد

لا أرغب أن يأتي يوم تشملنا فيه تلك القوانين البائسة من فراق، وكلل من الحب، فأنا أودّ أن لا أفترق عنك أبداً، وإن كان هناك ما سيجعلنا نفترق فليكن الموت ولا شيء سواه

رغم البعد الذي بيننا، إلاّ أنّه لا يوجد للقلب أقرب منك

ليس للمسافة أو للوقت سلطة تعلو فوق سلطة الحب الصادق وإن بعُدت الأوطان

سأنتظرك رغم البعد وما يفصلنا من ظروف حتى نتمكن من أن نكون معاً في النّهاية

المسافة تعطينا سبباً للحب بشكل أفضل

تمحّص المسافات الحب ليبين الصادق الحقيقي منه من المكذوب، فأوّلهما يحفظ بريقه كالذهب، وثانيهما كما الثلج تحت شمس الفراق يذوب

التعديل الأخير: