عقد قسم اللغة العربية في كلية التربية للعلوم الإنسانية ندوة عن ألفاظ الطبيعة المشتركة بين الاكدية والعربية، بحضور عميد الكلية الدكتور رياض طارق العميدي، وأساتذة وطلبة الكلية.
وتضمنت الندوة محاضرة قدمها الدكتور صباح عباس السالم تحدث فيها عن طبيعة المشتركات والسمات العديدة التي تجمع بين اللغة العربية الأم واللغة الاكدية، مستعرضا أمثلة حية على ذلك من حيث التراكيب والصيغ التي تدل على انتماء العربية إلى الاكدية.
وطالب المحاضر بضرورة تقديم الدرس النحوي في المدارس والجامعات، وأن يعاد العمل بقانون الحفاظ على سلامة اللغة العربية والابتعاد عن نشر اللافتات المكتوبة باللغة الأجنبية.
وأكد الدكتور سعدون احمد علي الربعي على أن يكون لعمادات الكليات وتدريسييها وطلبتها نصيبا في تنمية اللغة الفصحى وتعميق الوعي اللغوي السليم بها كلاما وكتابةً، وذلك بإشاعة استعمالها في التدريس والحوار والتخاطب اليومي والكف عن استعمال اللهجة العامية في القاء المحاضرات.
وفي ختام فعاليات الندوة كرمت عمادة الكلية عددا من اساتذة اللغة العربية المحالين على التقاعد من الذين خدموا قسم اللغة العربية، وكان لهم دور كبير في الدفاع عن لغة الضاد وهم كل من الدكتور عدنان حسين العوادي، والدكتور علي ناصر غالب، والدكتور صباح عباس السالم، والدكتور عمران جاسم الجبوري.
وتضمنت الندوة محاضرة قدمها الدكتور صباح عباس السالم تحدث فيها عن طبيعة المشتركات والسمات العديدة التي تجمع بين اللغة العربية الأم واللغة الاكدية، مستعرضا أمثلة حية على ذلك من حيث التراكيب والصيغ التي تدل على انتماء العربية إلى الاكدية.
وطالب المحاضر بضرورة تقديم الدرس النحوي في المدارس والجامعات، وأن يعاد العمل بقانون الحفاظ على سلامة اللغة العربية والابتعاد عن نشر اللافتات المكتوبة باللغة الأجنبية.
وأكد الدكتور سعدون احمد علي الربعي على أن يكون لعمادات الكليات وتدريسييها وطلبتها نصيبا في تنمية اللغة الفصحى وتعميق الوعي اللغوي السليم بها كلاما وكتابةً، وذلك بإشاعة استعمالها في التدريس والحوار والتخاطب اليومي والكف عن استعمال اللهجة العامية في القاء المحاضرات.
وفي ختام فعاليات الندوة كرمت عمادة الكلية عددا من اساتذة اللغة العربية المحالين على التقاعد من الذين خدموا قسم اللغة العربية، وكان لهم دور كبير في الدفاع عن لغة الضاد وهم كل من الدكتور عدنان حسين العوادي، والدكتور علي ناصر غالب، والدكتور صباح عباس السالم، والدكتور عمران جاسم الجبوري.
