أعد قسم علوم الحياة في كلية العلوم دراسة عن دور المكتبة الافتراضية في المجالات البحثية والعلمية، قدمتها الدكتورة مروج سعدي، بحضور رئيس القسم الدكتورة إيمان محمد جار الله، وتدريسي وطلبة الدراسات العليا والأولية في القسم.
تناولت الدراسة التعريف بآلية التسجيل في المكتبة الافتراضية وخطوات التسجيل وكيفية إنشاء حساب جديد، بالإضافة إلى آلية إعادة التسجيل للتدريسيين المسجلين مسبقا ولديهم حساب ولكنهم لا يمتلكون حساباتهم القديمة والتي من الممكن الاعتماد عليها وعدم التسجيل مرة اخرى.
وبينت الدراسة أن للمكتبة الافتراضية دورا كبيرا في مساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا في الحصول على العديد من المصادر العلمية الحديثة التي قد تكون غير متوفرة في وسائل البحث الاخرى وهنا تكمن أهمية هذه المكتبة التي تعد جزءاً من التطورات الرقميّة الحديثة في عالم الحاسوب والإنترنت التي يمكنُ الوصولُ إليها في أيّ زمان ومكان بمجردِ الاتصالٍ الثابتٍ بشبكة الإنترنت، أو من خلال التعامل مع النسخة الموجودة في جهاز الحاسوب، أو الهاتف الذكيّ.
وأوضحت الدراسة أن عملية خزن المصادر والمعلومات من المكتبة الافتراضية لا يحتاجُ لمساحةٍ كبيرةٍ فمن الممكن تخزينها في أي مكان، ونقلها من مكانٍ لآخر بسهولة تامة وسرعة الحصول على المعلومات، والبيانات المطلوبة من خلال استخدام العديدِ من طرق البحث، بالإضافة إلى احتوائها على كميّةً كبيرةً من المراجع، والمصادر التي من الصعب أن تتوافر جميعها في المكتبات العادية، كما إنها توفرُ إمكانية إعادة ترتيبها، وتنظيمها خلال فترةٍ زمنيةٍ قصيرةٍ، بالاعتماد على الطريقة التي تناسبُ القارئ سواءً الترتيب وفقاً للحروف، أو تاريخ الإصدار، أو أسماء المؤلفين، أو دور النشر، وغيرها من الطُرق العديدة.
تناولت الدراسة التعريف بآلية التسجيل في المكتبة الافتراضية وخطوات التسجيل وكيفية إنشاء حساب جديد، بالإضافة إلى آلية إعادة التسجيل للتدريسيين المسجلين مسبقا ولديهم حساب ولكنهم لا يمتلكون حساباتهم القديمة والتي من الممكن الاعتماد عليها وعدم التسجيل مرة اخرى.
وبينت الدراسة أن للمكتبة الافتراضية دورا كبيرا في مساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا في الحصول على العديد من المصادر العلمية الحديثة التي قد تكون غير متوفرة في وسائل البحث الاخرى وهنا تكمن أهمية هذه المكتبة التي تعد جزءاً من التطورات الرقميّة الحديثة في عالم الحاسوب والإنترنت التي يمكنُ الوصولُ إليها في أيّ زمان ومكان بمجردِ الاتصالٍ الثابتٍ بشبكة الإنترنت، أو من خلال التعامل مع النسخة الموجودة في جهاز الحاسوب، أو الهاتف الذكيّ.
وأوضحت الدراسة أن عملية خزن المصادر والمعلومات من المكتبة الافتراضية لا يحتاجُ لمساحةٍ كبيرةٍ فمن الممكن تخزينها في أي مكان، ونقلها من مكانٍ لآخر بسهولة تامة وسرعة الحصول على المعلومات، والبيانات المطلوبة من خلال استخدام العديدِ من طرق البحث، بالإضافة إلى احتوائها على كميّةً كبيرةً من المراجع، والمصادر التي من الصعب أن تتوافر جميعها في المكتبات العادية، كما إنها توفرُ إمكانية إعادة ترتيبها، وتنظيمها خلال فترةٍ زمنيةٍ قصيرةٍ، بالاعتماد على الطريقة التي تناسبُ القارئ سواءً الترتيب وفقاً للحروف، أو تاريخ الإصدار، أو أسماء المؤلفين، أو دور النشر، وغيرها من الطُرق العديدة.
