♡{تہفہآحہةّ ☆بہغہدآديہةّ}♡
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 33,826
- مستوى التفاعل
- 295
- النقاط
- 83
أقامت كلية العلوم للبنات ندوة توعوية للطالبات بمخاطر الانترنت واستخدام مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان (مخاطر التواصل الاجتماعي)، بحضور عدد من التدريسيين والطالبات.
ناقشت الندوة عدداً من المحاور عن أثر مواقع التواصل الاجتماعي في دعم وزعزعة التماسك والتواصل الأسري، كما سلطت الضوء على دراسة حديثة أظهرت إن استخدام شبكات التواصل الاجتماعي أصبحت المصدر الأول لانتشار التلوث الفكري، وتم الحديث عن عمليات النصب وانتهاك الخصوصية من خلال الدخول إلى مواقع في الانترنت.
كما تمت الإشارة إلى أن شبكات التواصل الاجتماعي وإن كان لها الكثير من الإيجابيات، إلا أنها أصبحت وسيلة للتباعد والتنافر والاستقلال السلبي خاصة لصغار السن،داعين إلى ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لحماية الأطفال من الانجراف في هذه الدوامة ذات التأثير النفسي والفكري الكبير والقوي على حياتهم الاجتماعية والنفسية وعلى تكوينهم الثقافي.
وأوضح الدكتور علي كاظم إدريس أن أهمية هذه الندوة تأتي في التركيز على ما توصل إليه المجتمع، من فقد قيمة التواصل بين أفراد الأسرة الواحدة، وانشغال الأبناء بالشبكات الاجتماعية منذ صغرهم، فكان لا بد من تسليط الضوء على ضرورة فتح الآفاق لكيفية التعامل الصحيح مع هذه الشبكات، وكيفية جعل هذه الأداة إيجابية ثقافيا وفكريا وتربويا لمختلف الشرائح العمرية
ناقشت الندوة عدداً من المحاور عن أثر مواقع التواصل الاجتماعي في دعم وزعزعة التماسك والتواصل الأسري، كما سلطت الضوء على دراسة حديثة أظهرت إن استخدام شبكات التواصل الاجتماعي أصبحت المصدر الأول لانتشار التلوث الفكري، وتم الحديث عن عمليات النصب وانتهاك الخصوصية من خلال الدخول إلى مواقع في الانترنت.
كما تمت الإشارة إلى أن شبكات التواصل الاجتماعي وإن كان لها الكثير من الإيجابيات، إلا أنها أصبحت وسيلة للتباعد والتنافر والاستقلال السلبي خاصة لصغار السن،داعين إلى ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لحماية الأطفال من الانجراف في هذه الدوامة ذات التأثير النفسي والفكري الكبير والقوي على حياتهم الاجتماعية والنفسية وعلى تكوينهم الثقافي.
وأوضح الدكتور علي كاظم إدريس أن أهمية هذه الندوة تأتي في التركيز على ما توصل إليه المجتمع، من فقد قيمة التواصل بين أفراد الأسرة الواحدة، وانشغال الأبناء بالشبكات الاجتماعية منذ صغرهم، فكان لا بد من تسليط الضوء على ضرورة فتح الآفاق لكيفية التعامل الصحيح مع هذه الشبكات، وكيفية جعل هذه الأداة إيجابية ثقافيا وفكريا وتربويا لمختلف الشرائح العمرية