ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
قدمت الباحثة في كلية الفنون الجميلة شيماء حمزة رديف بحثا علميا عن (الاستعارة في الخزف العراقي المعاصر) .تناولت الدراسة مفهوم الاستعارة في بنائية الجسم الخزفي على هيئة أفكار ومضامين يتم توظيفها لنتاج خزفي معاصر، ولكي نعي مفهوم الاستعارة في الفن علينا فهم العلاقات وتنظيمها بين خصوصية الخزف والاندماج مع الظواهر الجمالية والمعرفية، ولأجل أن لا يكون الخزف بمعزل عن بقية الإنجاز المعرفي، فقد أوجد لنفسه المساحة الإبداعية في الاستعارة، لذا سعى الخزاف بما يمتلك من مهارات ثقافية ومحاولات تجريبية أغنته ليزاوج فنه بمهارة راقية دعته للانفتاح على اغلب الفنون.
قسمت الدراسة على أربعة فصول، تضمن الأول منه مشكلة البحث وأهميته والحاجة إليه، وهدف الدراسة (تعّرف آليات اشتغال الاستعارة في الخزف العراقي المعاصر)، كما تضمن تحديد مصطلحات البحث .
واحتوى الفصل الثاني الإطار النظري والدراسات السابقة، فجاء متكوناً من ثلاثة مباحث الأول منه تناول (الاستعارة المصطلح والمفهوم)، و (أنواع الاستعارة)، و(آليات الاستعارة)، وتناول المبحث الثاني (الاستعارة في الفكر الفلسفي)، و (في الأدب والشعر)، أما المبحث الثالث فتعرض إلى (ملامح الاستعارة في الخزف العراقي المعاصر)،وانتهى الفصل بمؤشرات الإطار النظري .
وتضمن الفصل الثالث إجراءات البحث إذ ضم مجتمع البحث (35) أُنموذجاً، تم استخراج عينة منه بطريقة قصدية، بلغت (5) نماذج للعينية غطت حدود الدراسة باعتماد المنهج الوصفي وبالطريقة الوصفية التحليلية لغرض تحليلها .
وقد ضم الفصل الرابع نتائج واستنتاجات الدراسة التي جاءت معبرة عن أفكار ومضامين قائمة على أساس دوال غير معروفة لجنس الخزف التقليدية من خلال فتح قراءات سردية للنص الخزفي، إذ سعى الخزاف إلى الولوج في الشأن الفني للاستعارة من خلال تأكيد قيمة الدال على المدلول لتعطي خاصية جمالية عبر آليات الاستعارة .
قسمت الدراسة على أربعة فصول، تضمن الأول منه مشكلة البحث وأهميته والحاجة إليه، وهدف الدراسة (تعّرف آليات اشتغال الاستعارة في الخزف العراقي المعاصر)، كما تضمن تحديد مصطلحات البحث .
واحتوى الفصل الثاني الإطار النظري والدراسات السابقة، فجاء متكوناً من ثلاثة مباحث الأول منه تناول (الاستعارة المصطلح والمفهوم)، و (أنواع الاستعارة)، و(آليات الاستعارة)، وتناول المبحث الثاني (الاستعارة في الفكر الفلسفي)، و (في الأدب والشعر)، أما المبحث الثالث فتعرض إلى (ملامح الاستعارة في الخزف العراقي المعاصر)،وانتهى الفصل بمؤشرات الإطار النظري .
وتضمن الفصل الثالث إجراءات البحث إذ ضم مجتمع البحث (35) أُنموذجاً، تم استخراج عينة منه بطريقة قصدية، بلغت (5) نماذج للعينية غطت حدود الدراسة باعتماد المنهج الوصفي وبالطريقة الوصفية التحليلية لغرض تحليلها .
وقد ضم الفصل الرابع نتائج واستنتاجات الدراسة التي جاءت معبرة عن أفكار ومضامين قائمة على أساس دوال غير معروفة لجنس الخزف التقليدية من خلال فتح قراءات سردية للنص الخزفي، إذ سعى الخزاف إلى الولوج في الشأن الفني للاستعارة من خلال تأكيد قيمة الدال على المدلول لتعطي خاصية جمالية عبر آليات الاستعارة .