أقامت كلية هندسة المسيب/ جامعة بابل، مهرجان النصر بمناسبة احتفالات شعبنا بعد سحق عناصر داعش التكفيرية وتحرير كامل اراضينا،
بدأ الحفل الذي اقيم على قاعة الكلية الكبرى بحضور عدد كبير من طلبة ومنتسبي الكلية يتقدمهم السيد العميد الدكتور علي عبد الامير الزبيدي بتلاوة من ايات القرآن الكريم ثم الوقوف دقيقة صمت لقراءة سورة الفاتحة على ارواح شهداء العراق وعزف السلام الجمهوري، كلمة الكلية القاها السيد العميد بارك فيها ابناء شعبنا الغيارى على تحقيق النصر وسحق رؤوس داعش وكل من حاول ان يقضي على هذا البلد وهذا الشعب صاحب الحضارة والتاريخ المجيد صاحب البطولات التي سطرها على مسيرة تاريخ امتد لالاف السنين مؤكدا ان هذه الهجمة البربرية تعبر بوضوح عن ذلك الحقد الدفين الذي يحمله البعض تجاه وطننا وعراقنا الحبيب،
وحث الزبيدي في كلمته ابناءه الطلاب على مواصلة التفوق العلمي والتربوي خدمة لوطننا وابناءه الغيارى ورد الدين الذي طوقنا به اولائك الرجال الغيارى من قواتنا الامنية وحشدنا المقدس وحمايتهم لارضنا وعرضنا ومقارعة قوى الظلام والجهل والتسلح بالعلم والمعرفة.
بعد ذلك صدحت حناجر الطلبة بالخطب والقصائد الحماسية التي عبرت عن عمق التضامن والحب والولاء لارضنا ومقدساتنا والاستعداد الدائم لحماية تاريخه وارثه الكبير. .
بدأ الحفل الذي اقيم على قاعة الكلية الكبرى بحضور عدد كبير من طلبة ومنتسبي الكلية يتقدمهم السيد العميد الدكتور علي عبد الامير الزبيدي بتلاوة من ايات القرآن الكريم ثم الوقوف دقيقة صمت لقراءة سورة الفاتحة على ارواح شهداء العراق وعزف السلام الجمهوري، كلمة الكلية القاها السيد العميد بارك فيها ابناء شعبنا الغيارى على تحقيق النصر وسحق رؤوس داعش وكل من حاول ان يقضي على هذا البلد وهذا الشعب صاحب الحضارة والتاريخ المجيد صاحب البطولات التي سطرها على مسيرة تاريخ امتد لالاف السنين مؤكدا ان هذه الهجمة البربرية تعبر بوضوح عن ذلك الحقد الدفين الذي يحمله البعض تجاه وطننا وعراقنا الحبيب،
وحث الزبيدي في كلمته ابناءه الطلاب على مواصلة التفوق العلمي والتربوي خدمة لوطننا وابناءه الغيارى ورد الدين الذي طوقنا به اولائك الرجال الغيارى من قواتنا الامنية وحشدنا المقدس وحمايتهم لارضنا وعرضنا ومقارعة قوى الظلام والجهل والتسلح بالعلم والمعرفة.
بعد ذلك صدحت حناجر الطلبة بالخطب والقصائد الحماسية التي عبرت عن عمق التضامن والحب والولاء لارضنا ومقدساتنا والاستعداد الدائم لحماية تاريخه وارثه الكبير. .
