شارك عدد من أساتذة كلية طب الأسنان في الندوة العلمية التي أقامها مركز البحوث والدراسات البيئية بالتعاون مع كلية العلوم عن (الإدارة السليمة للنفايات الخطرة).تناولت الندوة موضوع النفايات الخطرة وأهميته والحاجة إلى الوعي والتثقيف لبيان خطورته.
وتضمنت الندوة محورين الأول الإدارة السليمة للنفايات البايولوجية الخطرة قدمه الدكتور أياد محمد المعموري التدريسي في كلية العلوم، حيث بين مخاطر النفايات البايولوجية وخطورة التعامل مع المواد البايولوجية وكيفية التعامل معها، والطرق الصحيحة لخزن هذه المواد ونقلها، ووضع الإرشادات التي تدل على خطورتها وتأثيرها على الإنسان والبيئة، أما المحور الثاني فقدمه الدكتور أياد فاضل القيم التدريسي في كلية العلوم للبنات معرفا أنواع المواد الكيمياوية وطريقة التعامل معها وطرق خزنها وتداولها، موضحا خطورة النفايات الكيمياوية على البيئة والأفراد.
وأوصت الندوة بضرورة توفير بيئة عمل آمنة من مخاطر المخلفات الكيمياوية والبايولوجية المختلفة، ورفع مستوى كفاءة الوسائل الوقائية للحد من الإصابات والأمراض المهنية وحماية العاملين من الحوادث، وكذلك الحد من تكاليف العلاج والتأهيل.
ودعت الندوة إلى ضرورة تبني الجهات المسؤولة إلى تشريع القوانين الخاصة بهذا الموضوع أسوة بدول الجوار والدول الأخرى للسيطرة على الأخطار الناجمة من النفايات الخطرة، واستخدام وخزن العوامل الحيوية والسموم والكيمياويات والتعامل السليم للسيطرة على المخلفات الناجمة عن استخدامها كونها تخص حماية الإنسان العراقي وبيئته وزيادة الوعي والتثقيف عن هذا الموضوع.
وتضمنت الندوة محورين الأول الإدارة السليمة للنفايات البايولوجية الخطرة قدمه الدكتور أياد محمد المعموري التدريسي في كلية العلوم، حيث بين مخاطر النفايات البايولوجية وخطورة التعامل مع المواد البايولوجية وكيفية التعامل معها، والطرق الصحيحة لخزن هذه المواد ونقلها، ووضع الإرشادات التي تدل على خطورتها وتأثيرها على الإنسان والبيئة، أما المحور الثاني فقدمه الدكتور أياد فاضل القيم التدريسي في كلية العلوم للبنات معرفا أنواع المواد الكيمياوية وطريقة التعامل معها وطرق خزنها وتداولها، موضحا خطورة النفايات الكيمياوية على البيئة والأفراد.
وأوصت الندوة بضرورة توفير بيئة عمل آمنة من مخاطر المخلفات الكيمياوية والبايولوجية المختلفة، ورفع مستوى كفاءة الوسائل الوقائية للحد من الإصابات والأمراض المهنية وحماية العاملين من الحوادث، وكذلك الحد من تكاليف العلاج والتأهيل.
ودعت الندوة إلى ضرورة تبني الجهات المسؤولة إلى تشريع القوانين الخاصة بهذا الموضوع أسوة بدول الجوار والدول الأخرى للسيطرة على الأخطار الناجمة من النفايات الخطرة، واستخدام وخزن العوامل الحيوية والسموم والكيمياويات والتعامل السليم للسيطرة على المخلفات الناجمة عن استخدامها كونها تخص حماية الإنسان العراقي وبيئته وزيادة الوعي والتثقيف عن هذا الموضوع.
