حذرت ناسا من أن كويكبا هائلا يبلغ ضعف حجم "بيغ بن"، يمكن أن يصطدم بالأرض خلال 5 سنوات فقط.
ومن المتوقع أن يؤثر كويكب "2018 LF16" على كوكبنا، يوم 8 أغسطس 2023.
ولحسن الحظ، فإن فرص اصطدام الكويكب بالأرض ضعيفة للغاية، مع توقع وكالة الفضاء الأمريكية بحدوث مرور آمن بنسبة 99.9999967%.
ويبلغ عرض الكويكب 213 مترا، أي ضعف حجم برج ساعة "بيغ بن" في العاصمة البريطانية، لندن، أو بحجم جسر "Golden Gate" في سان فرانسيسكو.
ورغم انخفاض فرص الاصطدام المتوقع، فإن الكويكب قد يؤدي إلى حدوث تدمير واسع النطاق. وسيكون لهذا الجسم قوة تأثير تبلغ 50 ميغا طن، أي ما يعادل قوة جهاز القنبلة النووية "Tsar".
وأوضحت وكالة الفضاء الأوروبية أن "بعض الكويكبات كبيرة جدا، وستتسبب في تدمير هائل إذا ضربت الأرض، ولكن عددها المتوقع في مجموعتنا الشمسية صغير جدا، كما يعتقد أن أكثر من 90% من هذه الكواكب، اكتُشف بالفعل. ولا يشكل أي منها أي خطر يذكر. ويكمن التحدي الرئيس في عدد الكويكبات متوسطة الحجم، التي يتراوح قطرها بين عشرات ومئات الأمتار".
ومن المتوقع أن يؤثر كويكب "2018 LF16" على كوكبنا، يوم 8 أغسطس 2023.
ولحسن الحظ، فإن فرص اصطدام الكويكب بالأرض ضعيفة للغاية، مع توقع وكالة الفضاء الأمريكية بحدوث مرور آمن بنسبة 99.9999967%.
ويبلغ عرض الكويكب 213 مترا، أي ضعف حجم برج ساعة "بيغ بن" في العاصمة البريطانية، لندن، أو بحجم جسر "Golden Gate" في سان فرانسيسكو.
ورغم انخفاض فرص الاصطدام المتوقع، فإن الكويكب قد يؤدي إلى حدوث تدمير واسع النطاق. وسيكون لهذا الجسم قوة تأثير تبلغ 50 ميغا طن، أي ما يعادل قوة جهاز القنبلة النووية "Tsar".
وأوضحت وكالة الفضاء الأوروبية أن "بعض الكويكبات كبيرة جدا، وستتسبب في تدمير هائل إذا ضربت الأرض، ولكن عددها المتوقع في مجموعتنا الشمسية صغير جدا، كما يعتقد أن أكثر من 90% من هذه الكواكب، اكتُشف بالفعل. ولا يشكل أي منها أي خطر يذكر. ويكمن التحدي الرئيس في عدد الكويكبات متوسطة الحجم، التي يتراوح قطرها بين عشرات ومئات الأمتار".
