Noor Aldeen
:: القلم المميز ::

وجدت آلسعآدة وآخيراً
كآنت تلك العبآرة آكررها بشغف ,
وآنا آجد نفسي في عآلم جميل...عآلم طآلمآ حلمت به
يحوي على آصوآت البلابل ....وتتغنى به العصآفير
عكس عآلمي آلذي كنت لا آسمع به سوى صوت
دموعي آلتي تدآعب آلارض عند سقوطهآ
وكذلك , وجدت بهذآ آلعآلم الرآئع
كل من آحب حولي
عكس عآلمي الذي مللت من وحدتي وعزلتي فيه
ووجدت بهذآ ألعآلم الذي آحببته كثيرآ
زهورآ ملآت الجو بعبق شذآهأ
عكس عآلمي الذي وجدت به آشوآك جرحتني
وكذلك وجدت بهذآ آلعآلم الخيآلي
نغمآت وموسيقى عذبة
عكس عآلمي الذي آمتزج مع صرخآتي الحزينة
وجدتنفسي مسرورة بهذآ آلعآلم
وكنت آكرر :بالفعل آنك عآلمي الذي طآلما حلمت بالاستوطآن به
لكن فجآة سمعت صوتآ
آزعج مسامعي بقوله :كفاكِ احلاماً ...آستيقظِ
فآستيقظت مرعبة ...مرتبكة
وسآلته : من آنت , ولمآذآ حطمت حلمي
!
آجآبني ونظرآته القآسية تحد بآلنظر
آنا , واقعكِ المر وجدتك فرحة بهذآ ألحلم
فقتلته لاحرمك من لذته
خنقتني آلعبرة ,
ولايمكنني آلرد آذ آنه وآقعي يجب عليه الاقتناع به
عندمآ دموعي فآضت بعينآي
آجآبني بآستهزآء وضحكآته تعآلت:
آنت مجبورة بالعيش بظل حقيقتي حتى لو كآنت مرة ....
هنا لم تستطع كلمآتي البآكية عن كتمآن مآ بدآخلها
فآنطلقت والحزن آرتشف من حروفهآ
لتطلق صرخة قد هدت كل الحوآجز...وحطمت جدرآن آلآحزآن
لتقول له : كم آتمنى آن آقتلك آيها الوآقع
وآنا آجد نفسي في عآلم جميل...عآلم طآلمآ حلمت به
يحوي على آصوآت البلابل ....وتتغنى به العصآفير
عكس عآلمي آلذي كنت لا آسمع به سوى صوت
دموعي آلتي تدآعب آلارض عند سقوطهآ
وكذلك , وجدت بهذآ آلعآلم الرآئع
كل من آحب حولي
عكس عآلمي الذي مللت من وحدتي وعزلتي فيه
ووجدت بهذآ ألعآلم الذي آحببته كثيرآ
زهورآ ملآت الجو بعبق شذآهأ
عكس عآلمي الذي وجدت به آشوآك جرحتني
وكذلك وجدت بهذآ آلعآلم الخيآلي
نغمآت وموسيقى عذبة
عكس عآلمي الذي آمتزج مع صرخآتي الحزينة
وجدتنفسي مسرورة بهذآ آلعآلم
وكنت آكرر :بالفعل آنك عآلمي الذي طآلما حلمت بالاستوطآن به
لكن فجآة سمعت صوتآ
آزعج مسامعي بقوله :كفاكِ احلاماً ...آستيقظِ
فآستيقظت مرعبة ...مرتبكة
وسآلته : من آنت , ولمآذآ حطمت حلمي
!
آجآبني ونظرآته القآسية تحد بآلنظر
آنا , واقعكِ المر وجدتك فرحة بهذآ ألحلم
فقتلته لاحرمك من لذته
خنقتني آلعبرة ,
ولايمكنني آلرد آذ آنه وآقعي يجب عليه الاقتناع به
عندمآ دموعي فآضت بعينآي
آجآبني بآستهزآء وضحكآته تعآلت:
آنت مجبورة بالعيش بظل حقيقتي حتى لو كآنت مرة ....
هنا لم تستطع كلمآتي البآكية عن كتمآن مآ بدآخلها
فآنطلقت والحزن آرتشف من حروفهآ
لتطلق صرخة قد هدت كل الحوآجز...وحطمت جدرآن آلآحزآن
لتقول له : كم آتمنى آن آقتلك آيها الوآقع