لا عرف كيف اوصف اوجاعي ...
قلبي فيك مأسوراً .. ماذا يريد ؟
... حاولت ... تمسكت ... تنازلت ...
ولم اوفق ... هي معترضة ...
على ما فرضت علي اوضاعي ...
خسرتكِ سيدتي ... وكنتِ اقصى غاياتي ...
اضعتِ مني احلامي ... وزدتي في معاناتي ...
وحي العناد اباح لكِ ... قتل جميل رغباتي ...
كُنتُ اراكِ مملكتي .. وعرشي وانتصاراتي ...
كان النصر ميقاتك .. وكان الحزن ميقاتي ...
وامسى عقلي مهموماً ... وينعى انهزاماتي ...
خَسِرتُ فيكِ امرأةً ... رأيتُ فيها مرآتي ...
احبَبَتُك وتهتُ في ولهاً ... وضعت في متاهاتي ...
فقدتكِ رغم اصراري ... وزاد الفقد اناتي ...
كلام الرفض فاتنتي ... سهامٌ في حشاشاتي ...
وبات القلب مكلوماً ... وتُدميه انكساراتي ...
كشمسٍ كنت سيدتي ... تشع في سماواتي ...
كحرفٍ في مدونتي ... يروي الشهد كلماتي ...
اراكِ صرتي ملهمتي ... ورمزاً في حكاياتي ...
لكنني رجلٌ كما تعلمين ... اجيدُ كتم آهاتي ..
تكسرت على جدران عزمي ... دوماً ابتلاءاتي...
ستخلو منك فاتنتي ... بكل عنادٍ فضاءاتي ...
فلن ادع ريح العشق ... تعصف في شراعاتي ...
فانا رجلٌ حين الرحيل ...تريهِ كَ افلاك المداراتي ...
فراقي عسيرٌ كعسر الممات ... ومن كبرى الخطيئاتي ...
دومً اكون رمز الثبات ... وتشهد لي حكاياتي ...
فوق الجراح فوق الانين ... تزف النصر الراياتي ...
بقلمي / أسد ... @
قلبي فيك مأسوراً .. ماذا يريد ؟
... حاولت ... تمسكت ... تنازلت ...
ولم اوفق ... هي معترضة ...
على ما فرضت علي اوضاعي ...
خسرتكِ سيدتي ... وكنتِ اقصى غاياتي ...
اضعتِ مني احلامي ... وزدتي في معاناتي ...
وحي العناد اباح لكِ ... قتل جميل رغباتي ...
كُنتُ اراكِ مملكتي .. وعرشي وانتصاراتي ...
كان النصر ميقاتك .. وكان الحزن ميقاتي ...
وامسى عقلي مهموماً ... وينعى انهزاماتي ...
خَسِرتُ فيكِ امرأةً ... رأيتُ فيها مرآتي ...
احبَبَتُك وتهتُ في ولهاً ... وضعت في متاهاتي ...
فقدتكِ رغم اصراري ... وزاد الفقد اناتي ...
كلام الرفض فاتنتي ... سهامٌ في حشاشاتي ...
وبات القلب مكلوماً ... وتُدميه انكساراتي ...
كشمسٍ كنت سيدتي ... تشع في سماواتي ...
كحرفٍ في مدونتي ... يروي الشهد كلماتي ...
اراكِ صرتي ملهمتي ... ورمزاً في حكاياتي ...
لكنني رجلٌ كما تعلمين ... اجيدُ كتم آهاتي ..
تكسرت على جدران عزمي ... دوماً ابتلاءاتي...
ستخلو منك فاتنتي ... بكل عنادٍ فضاءاتي ...
فلن ادع ريح العشق ... تعصف في شراعاتي ...
فانا رجلٌ حين الرحيل ...تريهِ كَ افلاك المداراتي ...
فراقي عسيرٌ كعسر الممات ... ومن كبرى الخطيئاتي ...
دومً اكون رمز الثبات ... وتشهد لي حكاياتي ...
فوق الجراح فوق الانين ... تزف النصر الراياتي ...
بقلمي / أسد ... @
