على إيقاع أصابعها
سكرات حرف
مساء الود والورد آل الفخامة الكرام
باستطاعة الشعب ان يحيا بلا وطن..
وباستطاعة الوطن ان يحيا بلا شعب..
وكلاهما الوطن والشعب لا حياة لهم ولاامان ولاسلام لولا الجيش والشرطة..
مرت علينا منذ 3 ايام ذكرى تأسيس الجيش العراقي العظيم وفي هذا اليوم ذكرى تأسيس الشرطة العراقية المهيبة..
وما احزنني ولستُ مسيئا
أننا نحتفل بتوافه الأمور عذرا للتعبير ولم أجد إحتفالاً بهذه المناسبات العظيمة والُمقدسة..
فماذا قدمنا لهم.؟
ماذا قدمنا لتلك الارواح التي بذلت الغالي والنفيس من اجل اعلاء راية الوطن وصوت الحق بدمائهم الطاهرة..
ماذا قدمنا لعوائلهم الكريمة..
ماذا قدمنا وكيف نقدم واي شئ يفي حق اولئك المقدسون..
جميعنا اليوم بعد الله لولا وجود هذه القوات البطلة لما كنا على قيد الحياة..
ومازال المتصيدون بالماء العكر ينسون او يتنساون تلك التضحيات التي بُذلت منذ فجر تأسيسه حتى هذا اليوم..
ألا يستحقوا منا وقفة اجلال حتى الموت..
رُبما ساذج يتساءل ويقول لما اقدم لهم فهذا واجبهم ..
حسنا سأتفق معك ..
بالفعل هو واجبهم حين يواجهون الموت وامثالك بارعٌ في إلقاء النُكت وشرب الشاي ومطمئن وهو جالس في بيته..
اولئك الرجال هم الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه..
وكما تقول المقولة المُقتبسة
"أن تولد ذكراً فهذا قدرك..أما أن تكون رجلاً فهذا صنع يداك"
لا أحب الإطالة كثيراً أعزائي
ف دلالة الكلام ليست بحاجة لصفحات طويلة..
أعطني رأيك بالموضوع.؟
وتكلم ما يحلوا لك عن هذه المناسبات.؟
ووجه كلمة لهم والمساحة مفتوحة للجميع..
أخيرا وليس أخرا
حفظ الله جيشنا بكافة صنوفه وتشكيلاته والويته ومسمياته وحفظ الشرطة العراقية البطلة وحفظ كل غيور وشريف وقف بوجه الظلم..
والرحمة والخلود لشهداءنا وعزنا وفخرنا شهداءنا الابرار
-بقلم يوسف
-خاص لفخامة العراق
-أحلل نشره بكافة الاماكن لان الموضوع لا نية لي بحصره وإحتكاره..
باستطاعة الشعب ان يحيا بلا وطن..
وباستطاعة الوطن ان يحيا بلا شعب..
وكلاهما الوطن والشعب لا حياة لهم ولاامان ولاسلام لولا الجيش والشرطة..
مرت علينا منذ 3 ايام ذكرى تأسيس الجيش العراقي العظيم وفي هذا اليوم ذكرى تأسيس الشرطة العراقية المهيبة..
وما احزنني ولستُ مسيئا
أننا نحتفل بتوافه الأمور عذرا للتعبير ولم أجد إحتفالاً بهذه المناسبات العظيمة والُمقدسة..
فماذا قدمنا لهم.؟
ماذا قدمنا لتلك الارواح التي بذلت الغالي والنفيس من اجل اعلاء راية الوطن وصوت الحق بدمائهم الطاهرة..
ماذا قدمنا لعوائلهم الكريمة..
ماذا قدمنا وكيف نقدم واي شئ يفي حق اولئك المقدسون..
جميعنا اليوم بعد الله لولا وجود هذه القوات البطلة لما كنا على قيد الحياة..
ومازال المتصيدون بالماء العكر ينسون او يتنساون تلك التضحيات التي بُذلت منذ فجر تأسيسه حتى هذا اليوم..
ألا يستحقوا منا وقفة اجلال حتى الموت..
رُبما ساذج يتساءل ويقول لما اقدم لهم فهذا واجبهم ..
حسنا سأتفق معك ..
بالفعل هو واجبهم حين يواجهون الموت وامثالك بارعٌ في إلقاء النُكت وشرب الشاي ومطمئن وهو جالس في بيته..
اولئك الرجال هم الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه..
وكما تقول المقولة المُقتبسة
"أن تولد ذكراً فهذا قدرك..أما أن تكون رجلاً فهذا صنع يداك"
لا أحب الإطالة كثيراً أعزائي
ف دلالة الكلام ليست بحاجة لصفحات طويلة..
أعطني رأيك بالموضوع.؟
وتكلم ما يحلوا لك عن هذه المناسبات.؟
ووجه كلمة لهم والمساحة مفتوحة للجميع..
أخيرا وليس أخرا
حفظ الله جيشنا بكافة صنوفه وتشكيلاته والويته ومسمياته وحفظ الشرطة العراقية البطلة وحفظ كل غيور وشريف وقف بوجه الظلم..
والرحمة والخلود لشهداءنا وعزنا وفخرنا شهداءنا الابرار
-بقلم يوسف
-خاص لفخامة العراق
-أحلل نشره بكافة الاماكن لان الموضوع لا نية لي بحصره وإحتكاره..