ما هو نظام VVT-I
نظام VVT-I هُوَ اختِصار للجُملَةِ الإنجِليزيّة (Variable Valve Timing - intelligent) وَمَعناها بالّلغَةِ العَربيّة (توقيتِ الصَمّام المُتغيّر الذّكيّ)، وَهُوَ نِظام قَد تَمّ تَطوِيرَهُ مِن قِبَل شَرِكَةِ تويوتا بالمًحرّكات، ويَعتَمِد نِظامِ VVT-I على مَجمُوعَةٍ مِنَ الحَركاتِ المِيكانِيكِيّة والأوامِر الإلكتُرونِيّة، وَهُوَ تَحَكّم ذَكِي يَقُوم على تَغيير تَوقِيتِ الصَمّامات، والغَرَضِ مِن هذا التّصمِيم تَقلِيل استهلاكِ الوَقود وأيضاً زِيادَةِ كَفاءَةِ المُحَرّك.
تطوير نظام VVT-I، استخدمَت شركةُ تويوتا النظامَ القديم الّذي كان يُعرف بِـ VVT (توقيت مِن دونِ تَحكّم الميكانيكي) سنة 1991م على المُحرّك 4A-GE، وبعدَها قامَت شَركِةُ تويوتا بأخذِ النُسخةِ القديمة مِنَ النظام VVT، وَهُوَ الجيلُ الأوّل وطوّرتهُ إلى نظامٍ جديد وَهُوَ VVT-I. (توقيت التحكّم الذكي المزدوج المتغيّر فِي توقيتِ الصمّامات) سنة 1996م على المُحَرّك 3S-GE، وقامت الشركة أيضاً بِوضعِها على الكثير مِن مُحرّكات السيارات مِثلَ: تويوتا أفالون، وتويوتا كامري، وتويوتا أورايون، وتويوتا كورولا.
ومن أبرزِ التحديثات للشركة على نظام VVT-I هي إعادة تعريفِ العلاقةِ بينَ عامودِ الحدبات والمُحرّك؛ بحيث أصبحَ ضغطُ زيتِ المُحَرّك لهُ دورٌ أكثر فاعلية فِي ضبطِ مجموعةِ عامودِ الحدبات مَعِ المُحرّك وحركتهِ بشكلٍ عام. وقامَ بعضُ المهندسين بإدراكِ أنّ الطاقة الميكانيكيّة يُمكن أن تكون أفضلُ للمُحرك تَحتَ ظروفٍ مُعيّنة، وطوّروا صَمّامَيّ العادم والسحب مفتوحتان فِي نفسِ الوقت، وهذا الأمر استخدمتهُ شركة تويوتا على نظام VVT-I، مِمّا أصبحَ هذا الأمر شائِعٌ فِي الكثيرِ مِنَ المُحرّكات. يَقُومُ نظام VVT-I على تَغييرِ فَتحِ الصَمّاماتِ الذّكي، وبالتالي أصبَحَت العَلاقَةُ بَينَ الحَدَباتِ المُنفَصِلَة والمُتّصِلَة بِصَمّاماتِ السّحب والعادِم بِتَغييرِ تَوقِيتِ فَتحِ وإغلاقِ الصَمّامات، فبهذِهِ الطريقَةِ تُلغِي جَميعَ الآثارِ السّلبيّةِ للنِظام VVT.
الآثار الجانبيّة لنظام VVT هُناكَ ثلاثة آثارٍ جَانِبِيّة غَيرَ مَرغُوبِ فِيها فِي نِظَامِ VVT القديم وَهِيَ : ارتِفاع استِهلاكِ الوَقُودِ بِحَيث لا يَحتَرِق الوَقُود مَع الهَواء بكَفَاءَة.
انبِعاثِ مُستَوَياتٍ عَالية مِنَ العادِم.
لا تتِمّ عَمَليّة إنتاجِ القُوّة بِكامِلِ فَعالِيَتِها وبكفاءَةٍ عاليِةَ.
فَوائِد نِظام VVT-I
هنالك الكثير من الفوائد الّتي يحتوي عليها نظام VVT-I، منها: قامَ النّظامُ بِتحقِيقِ مُعدّلات قُوّة وَعَزِم؛ بحيث لا يستطيع قائِد السيارةِ أن يشعرَ بها عِندَ أوّل دَعسَةٍ للبنزين.
يتّصف نظام VVT-I بالهُدوءِ والنّعومَةِ فِي جميعِ حَركاتِ المُحرّك والبطيئَةِ مِنها.
التَقليلُ من استِهلاكِ الوَقُود المحرّك نتيجةِ نظام VVT-I في توقيتِ الصَمامات. فَبالتّالي قَامَت شَرِكَةُ تُويوتا باعتمادِ هذا النّظام فِي الكثير مِن محرّكاتها الّتي تَتَمَيّز بِها مَاتُوراتِ تُويوتا عَن بَاقِي المَاتُورات بالسّرعَةِ والقُوّة.
نظام VVT-I هُوَ اختِصار للجُملَةِ الإنجِليزيّة (Variable Valve Timing - intelligent) وَمَعناها بالّلغَةِ العَربيّة (توقيتِ الصَمّام المُتغيّر الذّكيّ)، وَهُوَ نِظام قَد تَمّ تَطوِيرَهُ مِن قِبَل شَرِكَةِ تويوتا بالمًحرّكات، ويَعتَمِد نِظامِ VVT-I على مَجمُوعَةٍ مِنَ الحَركاتِ المِيكانِيكِيّة والأوامِر الإلكتُرونِيّة، وَهُوَ تَحَكّم ذَكِي يَقُوم على تَغيير تَوقِيتِ الصَمّامات، والغَرَضِ مِن هذا التّصمِيم تَقلِيل استهلاكِ الوَقود وأيضاً زِيادَةِ كَفاءَةِ المُحَرّك.
تطوير نظام VVT-I، استخدمَت شركةُ تويوتا النظامَ القديم الّذي كان يُعرف بِـ VVT (توقيت مِن دونِ تَحكّم الميكانيكي) سنة 1991م على المُحرّك 4A-GE، وبعدَها قامَت شَركِةُ تويوتا بأخذِ النُسخةِ القديمة مِنَ النظام VVT، وَهُوَ الجيلُ الأوّل وطوّرتهُ إلى نظامٍ جديد وَهُوَ VVT-I. (توقيت التحكّم الذكي المزدوج المتغيّر فِي توقيتِ الصمّامات) سنة 1996م على المُحَرّك 3S-GE، وقامت الشركة أيضاً بِوضعِها على الكثير مِن مُحرّكات السيارات مِثلَ: تويوتا أفالون، وتويوتا كامري، وتويوتا أورايون، وتويوتا كورولا.
ومن أبرزِ التحديثات للشركة على نظام VVT-I هي إعادة تعريفِ العلاقةِ بينَ عامودِ الحدبات والمُحرّك؛ بحيث أصبحَ ضغطُ زيتِ المُحَرّك لهُ دورٌ أكثر فاعلية فِي ضبطِ مجموعةِ عامودِ الحدبات مَعِ المُحرّك وحركتهِ بشكلٍ عام. وقامَ بعضُ المهندسين بإدراكِ أنّ الطاقة الميكانيكيّة يُمكن أن تكون أفضلُ للمُحرك تَحتَ ظروفٍ مُعيّنة، وطوّروا صَمّامَيّ العادم والسحب مفتوحتان فِي نفسِ الوقت، وهذا الأمر استخدمتهُ شركة تويوتا على نظام VVT-I، مِمّا أصبحَ هذا الأمر شائِعٌ فِي الكثيرِ مِنَ المُحرّكات. يَقُومُ نظام VVT-I على تَغييرِ فَتحِ الصَمّاماتِ الذّكي، وبالتالي أصبَحَت العَلاقَةُ بَينَ الحَدَباتِ المُنفَصِلَة والمُتّصِلَة بِصَمّاماتِ السّحب والعادِم بِتَغييرِ تَوقِيتِ فَتحِ وإغلاقِ الصَمّامات، فبهذِهِ الطريقَةِ تُلغِي جَميعَ الآثارِ السّلبيّةِ للنِظام VVT.
الآثار الجانبيّة لنظام VVT هُناكَ ثلاثة آثارٍ جَانِبِيّة غَيرَ مَرغُوبِ فِيها فِي نِظَامِ VVT القديم وَهِيَ : ارتِفاع استِهلاكِ الوَقُودِ بِحَيث لا يَحتَرِق الوَقُود مَع الهَواء بكَفَاءَة.
انبِعاثِ مُستَوَياتٍ عَالية مِنَ العادِم.
لا تتِمّ عَمَليّة إنتاجِ القُوّة بِكامِلِ فَعالِيَتِها وبكفاءَةٍ عاليِةَ.
فَوائِد نِظام VVT-I
هنالك الكثير من الفوائد الّتي يحتوي عليها نظام VVT-I، منها: قامَ النّظامُ بِتحقِيقِ مُعدّلات قُوّة وَعَزِم؛ بحيث لا يستطيع قائِد السيارةِ أن يشعرَ بها عِندَ أوّل دَعسَةٍ للبنزين.
يتّصف نظام VVT-I بالهُدوءِ والنّعومَةِ فِي جميعِ حَركاتِ المُحرّك والبطيئَةِ مِنها.
التَقليلُ من استِهلاكِ الوَقُود المحرّك نتيجةِ نظام VVT-I في توقيتِ الصَمامات. فَبالتّالي قَامَت شَرِكَةُ تُويوتا باعتمادِ هذا النّظام فِي الكثير مِن محرّكاتها الّتي تَتَمَيّز بِها مَاتُوراتِ تُويوتا عَن بَاقِي المَاتُورات بالسّرعَةِ والقُوّة.
التعديل الأخير:
