✿قہہمہہر✿
بزونة المنتدى
- إنضم
- 22 أبريل 2016
- المشاركات
- 129,693
- مستوى التفاعل
- 2,640
- النقاط
- 114
عندما تبدأ في مخالفة التفكير السائد ضع في اعتبارك أن التفكير المختلف:
* يخسف به الرض ولا يُقدر حق قدره ويُساء فهمه، إلى أن يفضي إلى النجاح.
* يحمل في طياته بذور الرؤية والفرصة.
* مطلب أساسي للتقدم.
في المرة القادمة التي تشعر فيها بالاستعداد للامتثال إلى الفتكير السائد إزاء قضية ما، توقف فكر. ربما لا يكون غرضك إحداث تغيير من أجل التغيير، لكنك بلا ريب لا ترغب في أن تتبع الرأي السائد اتباعاً أعمى لمجرد أنك لم تفكر في الأفضل.
(1) قدر التفكير المختلف عن تفكيرك
من بين الطرق التي تساعدك على تقبل الابتكار والتغيير أن تتعلم تقدير الطريقة التي يفكر بها الآخرون. ولكي تفعل هذا، لابد أن تحتك على الدوام بأناس مختلفين عنك. يتحدى أخي لاري ماكسويلوهو رجل أعمال كفء ومفكر مبتكر التفكير السائد على الدوام عن طريق التفكير بطريقة مختلفة. ويقول: معظم موظفينا في قسم المبيعات والإدارة الوسطى يأتون من شركات تقدم منتجات وخدمات مختلفة عن منتجاتنا وخدماتنا، وهذا بدوره يعرضنا باستمرار لطرق تفكير جديدة ل. نحن أيضاً لا نشجع موظفينا على المشاركة الفعالة في الجمعيات والنقابات التجارية الرسمية لأن أساليبها الفكرية مألوفة للغاية، فهم ليسوا بحاجة لقضاء الكثير من الوقت في التفكير بالطريقة التي يفكر بها جميع العاملين بالمجال. عندما تسعى لتحدي التفكير السائد، اقض وقتك بصحبة أناس من خلفيات ومستويات تعليمية وخبرات مهنية واهتمامات شخصية مختلفة؛ ستجد نفسك تفكر مثل الأفراد الذين تقضي معهم معظم الوقت، فإذا قضيت وقتك مع أناس يفكرون بطريقة مغايرة لطرق التفكير المعهودة، فعلى الأرجح ستتحدى التفكير السائد وتكتشف أشياء جديدة.
(3) تحدِّ طريقة تفكيرك الخاصة باستمرار
علينا أن نقر بأنه متى عثرنا على طريقة تفكير ناجحة، نجدها تغوينا دائماً باللجوء إليها مراراً وتكراراً حتى ولو لم تعد تنجح معنا جيداً. أحياناً يكون نجاح اليوم هو أكبر عائق أمام نجاح الغد. ألقى صديقي أندي ستانلي مؤخراً محاضرة عن فن القيادة في مؤتمر كاتليست للقيادة الذي تنظمه منظمة إنجوي بعنوان "تحدي المألوف". وفي المحاضرة، وصف كيف أنه لابد أن يكون التطور مسبوقاً بحدوث تغيير، كما أبرز العديد من الديناميكيات التي ينطوي عليها رفض نمط التفكير السائد. وقد ذكر أنه ينبغي لنا أن نضع في اعتبارنا أن أي تقليد في مؤسسة ما كان فكرة سديدة في الأساس، بل ربما ثورية. لكن قد لا يتناسب كل تقليد مع المستقبل. إن كنت طرفاً مسئولاً عن تنفيذ السياسات الحالية في شركتك، فمن المحتمل أنك سوف تقاوم التغيير، حتى ذلك التغيير الذي يقود إلى الأفضل. ولهذا السبب من الضروري أن تتحدي طريقة تفكيرك، وإذا كنت من تلك النوعية التي تتشبث بشدة بطريقتها في التفكير والطريقة المعهودة التي تنفذ بها الأشياء، فلن يتغير أي شيء في حياتك إلى الأفضل.
* يخسف به الرض ولا يُقدر حق قدره ويُساء فهمه، إلى أن يفضي إلى النجاح.
* يحمل في طياته بذور الرؤية والفرصة.
* مطلب أساسي للتقدم.
في المرة القادمة التي تشعر فيها بالاستعداد للامتثال إلى الفتكير السائد إزاء قضية ما، توقف فكر. ربما لا يكون غرضك إحداث تغيير من أجل التغيير، لكنك بلا ريب لا ترغب في أن تتبع الرأي السائد اتباعاً أعمى لمجرد أنك لم تفكر في الأفضل.
(1) قدر التفكير المختلف عن تفكيرك
من بين الطرق التي تساعدك على تقبل الابتكار والتغيير أن تتعلم تقدير الطريقة التي يفكر بها الآخرون. ولكي تفعل هذا، لابد أن تحتك على الدوام بأناس مختلفين عنك. يتحدى أخي لاري ماكسويلوهو رجل أعمال كفء ومفكر مبتكر التفكير السائد على الدوام عن طريق التفكير بطريقة مختلفة. ويقول: معظم موظفينا في قسم المبيعات والإدارة الوسطى يأتون من شركات تقدم منتجات وخدمات مختلفة عن منتجاتنا وخدماتنا، وهذا بدوره يعرضنا باستمرار لطرق تفكير جديدة ل. نحن أيضاً لا نشجع موظفينا على المشاركة الفعالة في الجمعيات والنقابات التجارية الرسمية لأن أساليبها الفكرية مألوفة للغاية، فهم ليسوا بحاجة لقضاء الكثير من الوقت في التفكير بالطريقة التي يفكر بها جميع العاملين بالمجال. عندما تسعى لتحدي التفكير السائد، اقض وقتك بصحبة أناس من خلفيات ومستويات تعليمية وخبرات مهنية واهتمامات شخصية مختلفة؛ ستجد نفسك تفكر مثل الأفراد الذين تقضي معهم معظم الوقت، فإذا قضيت وقتك مع أناس يفكرون بطريقة مغايرة لطرق التفكير المعهودة، فعلى الأرجح ستتحدى التفكير السائد وتكتشف أشياء جديدة.
(3) تحدِّ طريقة تفكيرك الخاصة باستمرار
علينا أن نقر بأنه متى عثرنا على طريقة تفكير ناجحة، نجدها تغوينا دائماً باللجوء إليها مراراً وتكراراً حتى ولو لم تعد تنجح معنا جيداً. أحياناً يكون نجاح اليوم هو أكبر عائق أمام نجاح الغد. ألقى صديقي أندي ستانلي مؤخراً محاضرة عن فن القيادة في مؤتمر كاتليست للقيادة الذي تنظمه منظمة إنجوي بعنوان "تحدي المألوف". وفي المحاضرة، وصف كيف أنه لابد أن يكون التطور مسبوقاً بحدوث تغيير، كما أبرز العديد من الديناميكيات التي ينطوي عليها رفض نمط التفكير السائد. وقد ذكر أنه ينبغي لنا أن نضع في اعتبارنا أن أي تقليد في مؤسسة ما كان فكرة سديدة في الأساس، بل ربما ثورية. لكن قد لا يتناسب كل تقليد مع المستقبل. إن كنت طرفاً مسئولاً عن تنفيذ السياسات الحالية في شركتك، فمن المحتمل أنك سوف تقاوم التغيير، حتى ذلك التغيير الذي يقود إلى الأفضل. ولهذا السبب من الضروري أن تتحدي طريقة تفكيرك، وإذا كنت من تلك النوعية التي تتشبث بشدة بطريقتها في التفكير والطريقة المعهودة التي تنفذ بها الأشياء، فلن يتغير أي شيء في حياتك إلى الأفضل.