نـِِـِـوُر
I'm always drunk⭒꙳✰
توارد العلماء على ذكر صعوبة مختصر ابن الحاجب، مع أنه ذكر بأن اللبيب لا يستعصي فهمه له.
قال ابن الحاجب في مقدمة كتابه: «اختصرته على وجه بديع، وسبيل منيع، لا يصد اللبيب عن تعلمه صاد، ولا يرد الأريب عن تفهمه راد».
وقال عضد الدين الإيجي: «ولكنه مستعص على الفهم لا يذل صعابه ولا تسمح قرونته لكل ذى علمه».[5]
وقال حاجي خليفة: «هو: مختصر غريب في صنعه، بديع في فنه، لغاية إيجازه يضاهي الألغاز، ولحسن إيراده يحاكي الإعجاز».[17]
وصعوبة هذا المختصر جعلت الشراح يعترفون في بعض المواضع بأنهم لم يفهموها.
قال السعد التفتازاني: «من الشارحين من فسر هذا المقام بما يشهد بأنه لم يفهمه وآخرون اعترفوا بعدم الفهم فلذا بالغ المحقق في توضيحه بما لا مزيد عليه».[1
قال ابن الحاجب في مقدمة كتابه: «اختصرته على وجه بديع، وسبيل منيع، لا يصد اللبيب عن تعلمه صاد، ولا يرد الأريب عن تفهمه راد».
وقال عضد الدين الإيجي: «ولكنه مستعص على الفهم لا يذل صعابه ولا تسمح قرونته لكل ذى علمه».[5]
وقال حاجي خليفة: «هو: مختصر غريب في صنعه، بديع في فنه، لغاية إيجازه يضاهي الألغاز، ولحسن إيراده يحاكي الإعجاز».[17]
وصعوبة هذا المختصر جعلت الشراح يعترفون في بعض المواضع بأنهم لم يفهموها.
قال السعد التفتازاني: «من الشارحين من فسر هذا المقام بما يشهد بأنه لم يفهمه وآخرون اعترفوا بعدم الفهم فلذا بالغ المحقق في توضيحه بما لا مزيد عليه».[1