ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
مشروع بحثي لمعالجة مشاكل التلوث في شط الحلة والمنجز من قبل فريق عمل علمي المتألف من الأستاذ الدكتور فلاح حسن حسين والأستاذ المساعد الدكتور صادق جعفر باقر من قسم الكيمياء ورئيس باحثين الدكتور فاضل محسن عبد من وزارة العلوم والتكنولوجيا وطالب الدكتوراه فائق فتح الله كرم الموسومه (حساب تراكيز المركبات الاورماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة في المياه السطحية لشط الحلة – طرق تحليل ودراسة بيئية وطرق معالجة) .
يهدف المشروع البحثي الى دراسة تأثير النشاط البشري على وجود المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة من خلال مقارنة وجودها بالمحطات المختلفة ودراسة تأثير الظروف الجوية المختلفة على وجود هذه المركبات والعناصر من خلال متابعة وجوده شهريا ولمدة سنة في تلك المحطات المختلفة وتثبيت ظروف ارتفاع وانخفاض مستوى المياه ومدى تأثيره على وجود المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة وقياس الحامضية ودرجة الحرارة حقليا ومدى علاقتها بوجود المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة . ان النتائج المتوقعة من المشروع تتمثل بوجود المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة في بعض المحطات حيث يوجد هنالك نشاطات بشرية مختلفة وعدم وجود ضوابط بيئية رادعة تمنع من تلويث مياه الأنهار في العراق وانعدام الوعي البيئي لدى شريحة كبيرة من المجتمع ووجود عناصر الكادميوم والرصاص والزئبق والزرنيخ في بعض المواقع وبتراكيز اكبر من الحدود المسموح بها بيئيا وذلك بسبب رمي النفايات المختلفة في الشط ووجود تأثير للظروف الجوية على تواجد المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة وامكانية نجاح اكثر من طريقة لمعالجة المركبات الاروماتية متعددة الحلقات. وأشار الفريق البحثي ان عدم وجود رقابه بيئية فعالة أدى الى قيام الكثير من المؤسسات الصناعية الحكومية والخاصة والمستشفيات والإفراد الى طرح فضلاتها مباشرة الى الشط دون اية معالجات فعالة ومؤثرة وادى هذا الاهمال الى حصول تلوث كبير مما اثر ذلك مباشرة على صحة الناس والحيوانات التي تعيش على مياه هذا المرفق المائي المهم وبالتالي انتقال الكثير من الملوثات الى النباتات التي يتم سقيها بمياه الشط الملوثة. ان هذا الانجاز العلمي يعد من النقاط المميزة والمنيرة في مسيرة كلية العلوم وجامعه بابل ليضاف الى بقية الانجازات العلمية الكبيرة لتعزيز السمعة العالمية وصولا الى الاعتمادية الدولية وضمان الجوده والتمييز على الجامعات الأخرى.
يهدف المشروع البحثي الى دراسة تأثير النشاط البشري على وجود المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة من خلال مقارنة وجودها بالمحطات المختلفة ودراسة تأثير الظروف الجوية المختلفة على وجود هذه المركبات والعناصر من خلال متابعة وجوده شهريا ولمدة سنة في تلك المحطات المختلفة وتثبيت ظروف ارتفاع وانخفاض مستوى المياه ومدى تأثيره على وجود المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة وقياس الحامضية ودرجة الحرارة حقليا ومدى علاقتها بوجود المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة . ان النتائج المتوقعة من المشروع تتمثل بوجود المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة في بعض المحطات حيث يوجد هنالك نشاطات بشرية مختلفة وعدم وجود ضوابط بيئية رادعة تمنع من تلويث مياه الأنهار في العراق وانعدام الوعي البيئي لدى شريحة كبيرة من المجتمع ووجود عناصر الكادميوم والرصاص والزئبق والزرنيخ في بعض المواقع وبتراكيز اكبر من الحدود المسموح بها بيئيا وذلك بسبب رمي النفايات المختلفة في الشط ووجود تأثير للظروف الجوية على تواجد المركبات الاروماتية متعددة الحلقات والعناصر الثقيلة وامكانية نجاح اكثر من طريقة لمعالجة المركبات الاروماتية متعددة الحلقات. وأشار الفريق البحثي ان عدم وجود رقابه بيئية فعالة أدى الى قيام الكثير من المؤسسات الصناعية الحكومية والخاصة والمستشفيات والإفراد الى طرح فضلاتها مباشرة الى الشط دون اية معالجات فعالة ومؤثرة وادى هذا الاهمال الى حصول تلوث كبير مما اثر ذلك مباشرة على صحة الناس والحيوانات التي تعيش على مياه هذا المرفق المائي المهم وبالتالي انتقال الكثير من الملوثات الى النباتات التي يتم سقيها بمياه الشط الملوثة. ان هذا الانجاز العلمي يعد من النقاط المميزة والمنيرة في مسيرة كلية العلوم وجامعه بابل ليضاف الى بقية الانجازات العلمية الكبيرة لتعزيز السمعة العالمية وصولا الى الاعتمادية الدولية وضمان الجوده والتمييز على الجامعات الأخرى.