حقق فريق ليفربول فوزاً هاماً وثميناً على منافسه مانشستر سيتي، بثلاثة أهداف مقابل هدف، في قمة الجولة الثانية عشر من الدوري الإنجليزي، التي استضافها ملعب أنفيلد الشهير.
بهذه النتيجة الرائعة ارتفع رصيد ليفربول إلى النقطة 34 في المركز الأول، بفارق تسعة نقاط عن مانشستر سيتي الذي تراجع للمركز الرابع برصيد 25 نقطة، فيما يأتي ليستر سيتي وتشيلسي في المركزين الثاني و الثالث على التوالي برصيد 26 نقطة، مع فارق أهداف لصالح ليستر.
ملخص مباراة ليفربول ضد مانشستر سيتي
بدأت المُباراة بتسيد لفريق مانشستر سيتي، وفي الدقيقة الرابعة طالب سيرجيو أجويرو بلمسة يد على أليكساندر أرنولد داخل المنطقة لم يحتسبها الحكم، وسرعان ما تناقل لاعبو الريدز الكرة ليصلون إلى المرمى في هجمة مرتدة سريعة، و نجح البرازيلي فابينيو في استغلال سرعة الهجمة وسدد كرة رائعة سكنت شباك برافو حارس السيتيزن.
وعاد الحكم لتقنية الفار لفحص حالة لمسة اليد التي طالب بها لاعبو مانشستر وقرر بعدها احتساب هدف فابينيو و استمرار اللعب، هدف ليفربول الثاني جاء في الدقيقة 13 بعد رأسية رائعة للنجم محمد صلاح الذي استغل عرضية رائعة للظهير الأيسر أندرو روبرتسون.
وكاد فينالدوم في الدقيقة 20 أن يُسجل الهدف الثالث لولا إنقاذ فيرناندينيو الذي حول الكرة لركلة ركنية، قبل نهاية الشوط سدد محمد صلاح كرة رائعة تصدى لها برافو ببراعة.
وبعد بداية الشوط الثاني، سجل السنغالي ساديو ماني الهدف الثالث للريدز في الدقيقة 50، جاء الهدف بعد مجهود رائع من القائد جوردان هندرسون الذي اخترق من الجانب الأيمن لهجوم الليفر، وأرسها عرضية متقنة لتجد رأس ماني الذي أسكنها الشباك بعد أن عجز برافو عن التعامل معها.
وكاد سيرجيو أجويرو أن يسجل هدف تذليل الفارق لأبطال الدوري في الدقيقة 67، ولكنه لم يُحسن التعامل مع الكرة داخل منطقة الجزاء، بعد أن أهداها له كيفن دي بروين سهلة للتسجيل أمام المرمى.
ونجح البرتغالي برناردو سيلفا في إحراز أول أهداف مانشستر سيتي في المباراة في الدقيقة 77 من المباراة، بعد تسديدة رائعة على يسار الحارس البرازيلي أليسون بيكر، وفي الدقيقة 80 كاد مانشستر ان يقترب بالنتيجة أكثر عن طريق هجمة بين الثلاثي دي بروين و خيسوس و رحيم ستيرلنج، وطلب لاعبو أبطال انجلترا ركلة جزاء ثانية في الدقيقة 82 بعد لمسة يد جديدة على أرنولد لم يرى فيها الحكم ما يستحق احتساب ضربة جزاء وأمر باستئناف اللعب وسط احتجاج جوارديولا، وفي الدقيقة 86 كاد أن يسجل ووكر من رأسية ولكنها ضلت المرمى.
بهذه النتيجة الرائعة ارتفع رصيد ليفربول إلى النقطة 34 في المركز الأول، بفارق تسعة نقاط عن مانشستر سيتي الذي تراجع للمركز الرابع برصيد 25 نقطة، فيما يأتي ليستر سيتي وتشيلسي في المركزين الثاني و الثالث على التوالي برصيد 26 نقطة، مع فارق أهداف لصالح ليستر.
ملخص مباراة ليفربول ضد مانشستر سيتي
بدأت المُباراة بتسيد لفريق مانشستر سيتي، وفي الدقيقة الرابعة طالب سيرجيو أجويرو بلمسة يد على أليكساندر أرنولد داخل المنطقة لم يحتسبها الحكم، وسرعان ما تناقل لاعبو الريدز الكرة ليصلون إلى المرمى في هجمة مرتدة سريعة، و نجح البرازيلي فابينيو في استغلال سرعة الهجمة وسدد كرة رائعة سكنت شباك برافو حارس السيتيزن.
وعاد الحكم لتقنية الفار لفحص حالة لمسة اليد التي طالب بها لاعبو مانشستر وقرر بعدها احتساب هدف فابينيو و استمرار اللعب، هدف ليفربول الثاني جاء في الدقيقة 13 بعد رأسية رائعة للنجم محمد صلاح الذي استغل عرضية رائعة للظهير الأيسر أندرو روبرتسون.
وكاد فينالدوم في الدقيقة 20 أن يُسجل الهدف الثالث لولا إنقاذ فيرناندينيو الذي حول الكرة لركلة ركنية، قبل نهاية الشوط سدد محمد صلاح كرة رائعة تصدى لها برافو ببراعة.
وبعد بداية الشوط الثاني، سجل السنغالي ساديو ماني الهدف الثالث للريدز في الدقيقة 50، جاء الهدف بعد مجهود رائع من القائد جوردان هندرسون الذي اخترق من الجانب الأيمن لهجوم الليفر، وأرسها عرضية متقنة لتجد رأس ماني الذي أسكنها الشباك بعد أن عجز برافو عن التعامل معها.
وكاد سيرجيو أجويرو أن يسجل هدف تذليل الفارق لأبطال الدوري في الدقيقة 67، ولكنه لم يُحسن التعامل مع الكرة داخل منطقة الجزاء، بعد أن أهداها له كيفن دي بروين سهلة للتسجيل أمام المرمى.
ونجح البرتغالي برناردو سيلفا في إحراز أول أهداف مانشستر سيتي في المباراة في الدقيقة 77 من المباراة، بعد تسديدة رائعة على يسار الحارس البرازيلي أليسون بيكر، وفي الدقيقة 80 كاد مانشستر ان يقترب بالنتيجة أكثر عن طريق هجمة بين الثلاثي دي بروين و خيسوس و رحيم ستيرلنج، وطلب لاعبو أبطال انجلترا ركلة جزاء ثانية في الدقيقة 82 بعد لمسة يد جديدة على أرنولد لم يرى فيها الحكم ما يستحق احتساب ضربة جزاء وأمر باستئناف اللعب وسط احتجاج جوارديولا، وفي الدقيقة 86 كاد أن يسجل ووكر من رأسية ولكنها ضلت المرمى.
