حين يأمر القاضي الزوجين باقتسام الممتلكات بالتساوي، فهو لا يعني ذلك حرفيًا. لكن في حالة الزوجين الكمبوديين “موين ساريم” و “فات نافي” حدث عكس ذلك. قام ساريم وعائلته بتقسيم المنزل بالمناشير، والمضحك أنه أخذ حصته من المنزل ورحل بها بعيدًا، ليعيد بناءها في مكان آخر!
وقد تم تسجيل أكثر من حادثة مشابهة، قام بها أحد الزوجين بتنفيذ قرار القاضي بتقسيم الممتلكات حرفيًا، أي إلى نصفين، بما في ذلك، السرير، اللابتوب، السيارة، وغيرها. بطبيعة الحال، لم يعد لهذه الأغراض أي فائدة بعد تقسيمها إلى نصفين، ولحل هذه المشكلة المتزايدة، جاء مكتب هندسي هولندي بفكرة عبقرية تقوم على منزل مبتكر ينفصل إلى نصفين.
ويأمل هذا المكتب في القضاء على أزمة الخروج من السكن بعد نهاية كل قضية طلاق، يُسمى المكتب “Studio OBA” ومقره في أمستردام، وقد أطلق على مشروعه اسم “Prenuptial Housing”.
وقد استلهم المهندسون فكرة المنزل العائم من القنوات المائية في أمستردام. يتكون المنزل من وحدتين منفصلتين لكنهما تتصلان فوق قاعدة واحدة.
فإن وصلت العلاقة الزوجية إلى درب مسدود، فيمكن لجزئي المنزل أن ينفصلا عن بعضهما البعض، واستخدامه كوحدات فردية.
حتى الآن لم يصرّح مكتب “Studio OBA” عن الآلية التي سينفصل فيها المنزل، لكنه سيبدأ بتنفيذ طلبات بناء هذه المنازل في عام 2017، فهل أعجبتكم الفكرة؟
وقد تم تسجيل أكثر من حادثة مشابهة، قام بها أحد الزوجين بتنفيذ قرار القاضي بتقسيم الممتلكات حرفيًا، أي إلى نصفين، بما في ذلك، السرير، اللابتوب، السيارة، وغيرها. بطبيعة الحال، لم يعد لهذه الأغراض أي فائدة بعد تقسيمها إلى نصفين، ولحل هذه المشكلة المتزايدة، جاء مكتب هندسي هولندي بفكرة عبقرية تقوم على منزل مبتكر ينفصل إلى نصفين.
ويأمل هذا المكتب في القضاء على أزمة الخروج من السكن بعد نهاية كل قضية طلاق، يُسمى المكتب “Studio OBA” ومقره في أمستردام، وقد أطلق على مشروعه اسم “Prenuptial Housing”.
وقد استلهم المهندسون فكرة المنزل العائم من القنوات المائية في أمستردام. يتكون المنزل من وحدتين منفصلتين لكنهما تتصلان فوق قاعدة واحدة.
فإن وصلت العلاقة الزوجية إلى درب مسدود، فيمكن لجزئي المنزل أن ينفصلا عن بعضهما البعض، واستخدامه كوحدات فردية.
حتى الآن لم يصرّح مكتب “Studio OBA” عن الآلية التي سينفصل فيها المنزل، لكنه سيبدأ بتنفيذ طلبات بناء هذه المنازل في عام 2017، فهل أعجبتكم الفكرة؟
