نـِِـِـوُر
I'm always drunk⭒꙳✰
13/6/2023
بيروت- يتصدر عنوان "جلسة الأربعاء" البرلمانية المشهد في لبنان مع بلوغ المواجهة على الاستحقاق الرئاسي ذروتها بين ثنائي حزب الله وحركة أمل وحلفائهما الذين يدعمون ترشيح زعيم تيار المردة سليمان فرنجية، وبين القوى المسيحية الكبرى (التيار الوطني الحر وحزبا القوات والكتائب) والحزب التقدمي الاشتراكي مع مستقلين يدعمون ترشيح جهاد أزعور الوزير الأسبق والمسؤول في صندوق النقد الدولي.
وتكشف الوقائع أن الجلسة الـ12 قد تنتهي كسابقتها في 19 يناير/كانون الثاني الماضي دون انتخاب رئيس يملأ شغورا مستمرا منذ نحو 8 أشهر.
لكن أهمية الجلسة تكمن في تحديد واقع الاصطفاف القائم بالأرقام، وقد سبقها فرنجية بخطاب عالي النبرة اعتبر فيه أن خصومه تقاطعوا على السلبية ضده، فيما أصدر أزعور أمس الاثنين أول بيان له قائلا إنه ليس مرشحا لتحدي أحد.
بيروت- يتصدر عنوان "جلسة الأربعاء" البرلمانية المشهد في لبنان مع بلوغ المواجهة على الاستحقاق الرئاسي ذروتها بين ثنائي حزب الله وحركة أمل وحلفائهما الذين يدعمون ترشيح زعيم تيار المردة سليمان فرنجية، وبين القوى المسيحية الكبرى (التيار الوطني الحر وحزبا القوات والكتائب) والحزب التقدمي الاشتراكي مع مستقلين يدعمون ترشيح جهاد أزعور الوزير الأسبق والمسؤول في صندوق النقد الدولي.
وتكشف الوقائع أن الجلسة الـ12 قد تنتهي كسابقتها في 19 يناير/كانون الثاني الماضي دون انتخاب رئيس يملأ شغورا مستمرا منذ نحو 8 أشهر.
لكن أهمية الجلسة تكمن في تحديد واقع الاصطفاف القائم بالأرقام، وقد سبقها فرنجية بخطاب عالي النبرة اعتبر فيه أن خصومه تقاطعوا على السلبية ضده، فيما أصدر أزعور أمس الاثنين أول بيان له قائلا إنه ليس مرشحا لتحدي أحد.