هكذا حاولت مغربية تهريب مهاجر إفريقي إلى إسبانيا
ألقت قوات حرس الحدود الإسبانية القبض على مواطنة مغربية حاولت تهريب مهاجر من الغابون إلى الأراضي الإسبانية بصورة غير مشروعة داخل حقيبتها.
وأفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأن أفراد حرس الحدود عثروا الجمعة 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي، على مهاجر من الغابون يبلغ 19 عاما عند حاجز حدودي بين المغرب وجيب سبتة الإسباني، داخل حقيبة متحركة تابعة لفتاة مغربية (22 عاما) حاولت عبور الحدود متوجهة إلى الأراضي الإسبانية.
وهذا الحادث ليس الأول من نوعه، وجاء بعد قرابة شهر فقط من عثور حرس الحدود في داخل شنطة رياضية (حاول صاحبها عبور الحدود) على رضيع لم يتجاوز عمره 4 أسابيع، وهو كان قاب قوسين أو أدنى من الموت اختناقا.
تجدر الإشارة إلى أن مسألة الهجرة غير الشرعية باتت ملحة بالمنطقة في الأيام الأخيرة، إذ أصيب أكثر من 50 من عناصر الشرطة المغربية و5 من أفراد حرس الحدود الإسبان صباح يوم 1 يناير/كانون الثاني جراء تصديهم لمحاولة يائسة قام بها أكثر من ألف مهاجر إفريقي لاقتحام الجدار الفاصل المقام عند الحدود بين سبتة والأراضي المغربية، في مسعى إلى دخول الاتحاد الأوروبي عبر هذا الجيب الإسباني.
ولم يتمكن سوى 2 من هؤلاء المهاجرين كانا بحاجة إلى المساعدة الطبية العاجلة من التسلل إلى الأراضي الإسبانية، وتمت إعادتهم فيما بعد إلى الأراضي المغربية.
ألقت قوات حرس الحدود الإسبانية القبض على مواطنة مغربية حاولت تهريب مهاجر من الغابون إلى الأراضي الإسبانية بصورة غير مشروعة داخل حقيبتها.
وأفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأن أفراد حرس الحدود عثروا الجمعة 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي، على مهاجر من الغابون يبلغ 19 عاما عند حاجز حدودي بين المغرب وجيب سبتة الإسباني، داخل حقيبة متحركة تابعة لفتاة مغربية (22 عاما) حاولت عبور الحدود متوجهة إلى الأراضي الإسبانية.
وهذا الحادث ليس الأول من نوعه، وجاء بعد قرابة شهر فقط من عثور حرس الحدود في داخل شنطة رياضية (حاول صاحبها عبور الحدود) على رضيع لم يتجاوز عمره 4 أسابيع، وهو كان قاب قوسين أو أدنى من الموت اختناقا.
تجدر الإشارة إلى أن مسألة الهجرة غير الشرعية باتت ملحة بالمنطقة في الأيام الأخيرة، إذ أصيب أكثر من 50 من عناصر الشرطة المغربية و5 من أفراد حرس الحدود الإسبان صباح يوم 1 يناير/كانون الثاني جراء تصديهم لمحاولة يائسة قام بها أكثر من ألف مهاجر إفريقي لاقتحام الجدار الفاصل المقام عند الحدود بين سبتة والأراضي المغربية، في مسعى إلى دخول الاتحاد الأوروبي عبر هذا الجيب الإسباني.
ولم يتمكن سوى 2 من هؤلاء المهاجرين كانا بحاجة إلى المساعدة الطبية العاجلة من التسلل إلى الأراضي الإسبانية، وتمت إعادتهم فيما بعد إلى الأراضي المغربية.
