هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها مراقبة حركة المرور على الطرقات السريعة، مثل استخدام الكاميرات الموضوعة على طول الطريق السريع. ومع ذلك، هل يمكن أن تكون هناك طريقة أفضل وأكثر كفاءة وديناميكية لمراقبة حركة المرور؟ يبدو أن المختصين في جامعة أوهايو يعتقدون أن استخدام الطائرات بدون طيار لمراقبة حركة المرور يمكن أن يكون حلاً قابلاً للتطبيق.
وفقًا للجامعة المعنية، فقد صرحت بالقول : ” ستراقب الطائرات بدون طيار منخفضة الإرتفاع حركة المرور والاستجابة للحوادث على طول ممر U.S. 33 Smart Mobility Corridor على إمتداد 35 ميلًا بين Dublin و East Liberty، وذلك بالاقتران مع نظام كاميرات المرور الحالي الثابت في الولاية. ستقوم المستشعرات ومعدات الاتصال بإرسال البيانات التي تم الكشف عنها وتتبعها إلى مركز إدارة حركة المرور في وزارة النقل بولاية أوهايو. وسيمكن حل إدارة حركة المرور عن طريق الطائرات من دون طيار من الاستجابة بسرعة وفعالية أكبر للحالات على الطريق “.
نظرًا إلى أن الطائرات بدون طيار تملك قدرة أكبر على التنقل مقارنة بالكاميرات الثابتة، فإن جامعة أوهايو تأمل في أن يسمح استخدام الطائرات بدون طيار بتحديد أي حوادث أو مشاكل على الطريق بشكل أسرع، مما يسمح للسلطات المختصة بالتعامل مع هذه المواقف بشكل أسرع مما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى التقليل من إكتظاظ حركة المرور.
ومع ذلك، هناك بعض العيوب الواضحة لإستخدام الطائرات بدون طيار، وواحدة من هذه العيوب نذكر بطاريتها. بما أن معظم الطائرات بدون طيار التجارية لم تصمم للطيران لفترات طويلة من الزمن، فهذا يعني بأن المراقبة المستمرة قد لا تكون مجدية بشكل خاص، ولكننا نفترض بأنه سيتعين علينا إنتظار نتائج هذا البرنامج التجريبي لمعرفة ما إذا كانت الطائرات من دون طيار فعالة بالفعل في التعامل مع حركة المرور في الطرقات السريعة.
وفقًا للجامعة المعنية، فقد صرحت بالقول : ” ستراقب الطائرات بدون طيار منخفضة الإرتفاع حركة المرور والاستجابة للحوادث على طول ممر U.S. 33 Smart Mobility Corridor على إمتداد 35 ميلًا بين Dublin و East Liberty، وذلك بالاقتران مع نظام كاميرات المرور الحالي الثابت في الولاية. ستقوم المستشعرات ومعدات الاتصال بإرسال البيانات التي تم الكشف عنها وتتبعها إلى مركز إدارة حركة المرور في وزارة النقل بولاية أوهايو. وسيمكن حل إدارة حركة المرور عن طريق الطائرات من دون طيار من الاستجابة بسرعة وفعالية أكبر للحالات على الطريق “.
نظرًا إلى أن الطائرات بدون طيار تملك قدرة أكبر على التنقل مقارنة بالكاميرات الثابتة، فإن جامعة أوهايو تأمل في أن يسمح استخدام الطائرات بدون طيار بتحديد أي حوادث أو مشاكل على الطريق بشكل أسرع، مما يسمح للسلطات المختصة بالتعامل مع هذه المواقف بشكل أسرع مما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى التقليل من إكتظاظ حركة المرور.
ومع ذلك، هناك بعض العيوب الواضحة لإستخدام الطائرات بدون طيار، وواحدة من هذه العيوب نذكر بطاريتها. بما أن معظم الطائرات بدون طيار التجارية لم تصمم للطيران لفترات طويلة من الزمن، فهذا يعني بأن المراقبة المستمرة قد لا تكون مجدية بشكل خاص، ولكننا نفترض بأنه سيتعين علينا إنتظار نتائج هذا البرنامج التجريبي لمعرفة ما إذا كانت الطائرات من دون طيار فعالة بالفعل في التعامل مع حركة المرور في الطرقات السريعة.
