الشاعرعامرالعراقي
:: شعراء وادباء الفخامة::
وَيَهمُسُ قَلبْي
وَيَهمُسُ قَلبْي
بَعضَ الشِعِرِ اُحياناً
وَاحيانًا
يُدَوِنُ بَينَ السَطْرِ واَلاُخَر
وَيَحكْي قِصَةً
كانتْ ولازالَتْ
عَلى قلبٍ شَغوفٍ
مُلَتهِبْ ثائِر
يُعَذَبُ في هَوى صمتٍ
بِحُبٍ باِردٍ جائْر
يَقُولُ الحُبُ سَيدَتْي
كـشُعلَتُ نار
وَأنْتِي بَحْرَ عِشقٍ
عاليَ التَيارْ
أُحاكيكِ بحلمٍ او بِهَمس
يَنفي واقِعَ الأَقدار
عَذابْات الحَنينِ لَهيبْ
لعينٍ تَرقُب الأسوار
حروباً بينَ اوصالي
ولانَصرنأً على الاَسفار
وَخيطَ عناكِبَ الأَملِ
تُقطِعُهُ نيابَ الدار
وبينَ جدارٍ يحمل الذكرى
وبينَ وعودٍ الف جِدار
لازالَ احتساءُ الخَمر
بعشقٍ يُثمِلَ الخمار
ولازِلتُ بأقلامي
أُدوِنُ عِشقَنا أشعار
وَيَهمُسُ قَلبْي أحياناً
وأحيانا تَهمُس الأَقدار
بقلمي
عامرالعراقي
وَيَهمُسُ قَلبْي
بَعضَ الشِعِرِ اُحياناً
وَاحيانًا
يُدَوِنُ بَينَ السَطْرِ واَلاُخَر
وَيَحكْي قِصَةً
كانتْ ولازالَتْ
عَلى قلبٍ شَغوفٍ
مُلَتهِبْ ثائِر
يُعَذَبُ في هَوى صمتٍ
بِحُبٍ باِردٍ جائْر
يَقُولُ الحُبُ سَيدَتْي
كـشُعلَتُ نار
وَأنْتِي بَحْرَ عِشقٍ
عاليَ التَيارْ
أُحاكيكِ بحلمٍ او بِهَمس
يَنفي واقِعَ الأَقدار
عَذابْات الحَنينِ لَهيبْ
لعينٍ تَرقُب الأسوار
حروباً بينَ اوصالي
ولانَصرنأً على الاَسفار
وَخيطَ عناكِبَ الأَملِ
تُقطِعُهُ نيابَ الدار
وبينَ جدارٍ يحمل الذكرى
وبينَ وعودٍ الف جِدار
لازالَ احتساءُ الخَمر
بعشقٍ يُثمِلَ الخمار
ولازِلتُ بأقلامي
أُدوِنُ عِشقَنا أشعار
وَيَهمُسُ قَلبْي أحياناً
وأحيانا تَهمُس الأَقدار
بقلمي
عامرالعراقي