Moltka
مدون ادبي
- إنضم
- 14 سبتمبر 2021
- المشاركات
- 96
- مستوى التفاعل
- 92
- النقاط
- 18
- العمر
- 36
ياسيدي القاضي....
قد جئتك لاشكوني
واشكيه
فكن بالعدل ناطقاً فما
عدت لعدل الهوي
ابغيه
ياسيدي القاضِ....
قلبي كقلب طير برقته
فكان لكأس الجراح
ساقيني
وساقيه
وكم قاومت ياسدي
كل الكلام الذي ....
ينطقه....
لكن قواي
حين تسمعه
تفر مني لتأتيه...
قال كلمات
ماكنت قبلا
لاسمعها... ولا اعرف ان
كانت لتعنيني انا
ام هي لتعنيه....
قال لي لا تقسِ علي
يامعذبتي
فحطت علي جبال قسوته
فسله ياسيدي
مالذي. كان علي
يقسيه...
وكيف يكون لي العين كدمع
اعتقه.... فكان هادرا
لدمع العين
حين ابكيه....
اكان قدري اني
كنت احسبه
كما الدواء...
ولسقمه
ظناً سيشفيه.....
فكيف يكون من
كان منادي الوصل
هو قاطعه...
أم إنه كان يقول كلاماً
ما كان ليعنيه....
اقسمت عليك ياقاض عدلا
بمظلمتي...
ولكن أقس علي
وتلطف به....
فأنه يؤلمني
ما هو يؤلمه
ويؤذيه
رنا عبد الله
قد جئتك لاشكوني
واشكيه
فكن بالعدل ناطقاً فما
عدت لعدل الهوي
ابغيه
ياسيدي القاضِ....
قلبي كقلب طير برقته
فكان لكأس الجراح
ساقيني
وساقيه
وكم قاومت ياسدي
كل الكلام الذي ....
ينطقه....
لكن قواي
حين تسمعه
تفر مني لتأتيه...
قال كلمات
ماكنت قبلا
لاسمعها... ولا اعرف ان
كانت لتعنيني انا
ام هي لتعنيه....
قال لي لا تقسِ علي
يامعذبتي
فحطت علي جبال قسوته
فسله ياسيدي
مالذي. كان علي
يقسيه...
وكيف يكون لي العين كدمع
اعتقه.... فكان هادرا
لدمع العين
حين ابكيه....
اكان قدري اني
كنت احسبه
كما الدواء...
ولسقمه
ظناً سيشفيه.....
فكيف يكون من
كان منادي الوصل
هو قاطعه...
أم إنه كان يقول كلاماً
ما كان ليعنيه....
اقسمت عليك ياقاض عدلا
بمظلمتي...
ولكن أقس علي
وتلطف به....
فأنه يؤلمني
ما هو يؤلمه
ويؤذيه
رنا عبد الله