أحيانا تعاند الأقدار نجوم وعظماء في عالم الساحرة المستديرة، في سبيلهم لتحقيق أحلام وطموحات هم أحق وأجدر بها.
ومن منا ينسى جيل العظماء في الكرة المصرية الذي أمتع الملايين تحت قيادة “المعلم” حسن شحاتة والملحمة التاريخية بالفوز بالثلاثية الأفريقية في 2006-2008-2010، فضلا عن إبهار العالم في كأس القارات 2009.
فقد ترك منتخب مصر مع هذا الجيل بصمات واضحة عبر الزمن، لكن الحظ أبى أن يبتسم لنجوم كبار اقتربوا من حلم المونديال ولم يحققوه.
وقد تبدو الفرصة مواتية هذه المرة، عندما يلعب منتخب مصر مع نظيره الكونغولي في الجولة الخامسة وقبل الأخيرة لتصفيات كأس العالم.
إذا أن تلك المواجهة قد تحمل معها بطاقة التأهل إلى “روسيا 2018” الحلم الذي طال انتظاره والذي عاند أيضا أجيال كثيرة.
ومن بين القوام الحالي للمنتخب 10 لاعبين لامسوا حلم المونديال ولم يحققوه.. ففي تصفيات كأس العالم 2010 كان منتخب مصر قريبا للغاية من التأهل التاريخي، لكن الحظ عانده وابتسم لنظيره الجزائري في مباراة أم درمان الفاصلة الشهيرة.
وفي 2014 تكرر الأمر أيضا ولكن كانت الصدمة هذه المرة من المنتخب الغاني الذي قضى على آمال الفراعنة بخسارة قاسية 6-1 في كوماسي.
من بين اللاعبين العشرة – المتواجدين حاليا بقائمة المنتخب – لاعبان رفض الحظ أن يبتسم لهما مرتين الأولى في تصفيات مونديال جنوب أفريقيا 2010، والثانية في تصفيات مونديال البرازيل بعدها بـ 4 سنوات وهما أحمد فتحي وأحمد المحمدي، إذ أن كلاهما تواجد في قائمة حسن شحاتة وبوب برادلي على الترتيب في المباراتين الحاسمتين.
اما اللاعبين الآخرين فكانوا :
شريف إكرامي – أحمد الشناوي – محمد النني – أحمد فتحي – حسام عاشور – محمد صلاح – كهربا – أحمد المحمدي – رامي ربيعه في 2014، إضافة إلى عصام الحضري – أحمد المحمدي – أحمد فتحي في 2010.
ومن منا ينسى جيل العظماء في الكرة المصرية الذي أمتع الملايين تحت قيادة “المعلم” حسن شحاتة والملحمة التاريخية بالفوز بالثلاثية الأفريقية في 2006-2008-2010، فضلا عن إبهار العالم في كأس القارات 2009.
فقد ترك منتخب مصر مع هذا الجيل بصمات واضحة عبر الزمن، لكن الحظ أبى أن يبتسم لنجوم كبار اقتربوا من حلم المونديال ولم يحققوه.
وقد تبدو الفرصة مواتية هذه المرة، عندما يلعب منتخب مصر مع نظيره الكونغولي في الجولة الخامسة وقبل الأخيرة لتصفيات كأس العالم.
إذا أن تلك المواجهة قد تحمل معها بطاقة التأهل إلى “روسيا 2018” الحلم الذي طال انتظاره والذي عاند أيضا أجيال كثيرة.
ومن بين القوام الحالي للمنتخب 10 لاعبين لامسوا حلم المونديال ولم يحققوه.. ففي تصفيات كأس العالم 2010 كان منتخب مصر قريبا للغاية من التأهل التاريخي، لكن الحظ عانده وابتسم لنظيره الجزائري في مباراة أم درمان الفاصلة الشهيرة.
وفي 2014 تكرر الأمر أيضا ولكن كانت الصدمة هذه المرة من المنتخب الغاني الذي قضى على آمال الفراعنة بخسارة قاسية 6-1 في كوماسي.
من بين اللاعبين العشرة – المتواجدين حاليا بقائمة المنتخب – لاعبان رفض الحظ أن يبتسم لهما مرتين الأولى في تصفيات مونديال جنوب أفريقيا 2010، والثانية في تصفيات مونديال البرازيل بعدها بـ 4 سنوات وهما أحمد فتحي وأحمد المحمدي، إذ أن كلاهما تواجد في قائمة حسن شحاتة وبوب برادلي على الترتيب في المباراتين الحاسمتين.
اما اللاعبين الآخرين فكانوا :
شريف إكرامي – أحمد الشناوي – محمد النني – أحمد فتحي – حسام عاشور – محمد صلاح – كهربا – أحمد المحمدي – رامي ربيعه في 2014، إضافة إلى عصام الحضري – أحمد المحمدي – أحمد فتحي في 2010.
