أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

الذي يعجز عن نسيان الإساءة ( قلبه أسود )

ألـــــ غصة ـــــــم

عٌـِـِِـِـمـْـْْـْيقٌـ,ـة آلُــعٌـِـِـينـِِـِـينـِ
إنضم
27 مارس 2021
المشاركات
32,950
مستوى التفاعل
35,007
النقاط
113
الإقامة
الولايات المتحدة

هنيئاً لِمن طآل وعفى ليكون أجرهُ على الله
وهنيئاً لِمن كآن قُدوتهِ رسول الله
حينما إنتصر قآل إذهبو فأنتم الطلقآء

إبنتي سلمت يدآكِ للموضوع القيم
شـــــكرا الك على لطفك ربي يحفظك نورت ابي الغالي
 

ملكة

Well-Known Member
إنضم
27 فبراير 2021
المشاركات
14,269
مستوى التفاعل
31,329
النقاط
113
أقول إن الله يمهل ولا يهمل

فإن تغاضى العبد الله موجود
ياخذ حقه ولو بعد حين
تحياتى لك على هذا الموضوع
 

أميــــر الحـــــرف

المراقب العام
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,202
مستوى التفاعل
51,494
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد
التسامح هبة عظيمة
لا يمتلكها الا من كان نقياً كبيراً متصالحاً مع ذاته
لكن التسامح ينقسم لنوعين
هناك تسامح بمعني اسامحك لكنني لا أنسى اساءتك
حيث يكتفي المتسامح بعدم اصدار ردة فعل أو عقاب للمخطيء بحقه
مع عدم النسيان وركن تلك الاساءة جانباً وعدم التخلص منها كلياً وحفظها في سجل الذكريات
ونوع آخر من التسامح و هو الأسمى والأكثر عظمة ياتي بمعني أن اسامحك وأنسى مافعلت
وهو النوع النادر جداً والذي يسكن القلوب الناصعة والصافية جداً
موضوع قيم يستحق الاشادة
تقديري والتحايا
 

ألـــــ غصة ـــــــم

عٌـِـِِـِـمـْـْْـْيقٌـ,ـة آلُــعٌـِـِـينـِِـِـينـِ
إنضم
27 مارس 2021
المشاركات
32,950
مستوى التفاعل
35,007
النقاط
113
الإقامة
الولايات المتحدة
أقول إن الله يمهل ولا يهمل

فإن تغاضى العبد الله موجود
ياخذ حقه ولو بعد حين
تحياتى لك على هذا الموضوع
شـــــكرا الك على مرورك نورتي حبي
 

ألـــــ غصة ـــــــم

عٌـِـِِـِـمـْـْْـْيقٌـ,ـة آلُــعٌـِـِـينـِِـِـينـِ
إنضم
27 مارس 2021
المشاركات
32,950
مستوى التفاعل
35,007
النقاط
113
الإقامة
الولايات المتحدة
التسامح هبة عظيمة
لا يمتلكها الا من كان نقياً كبيراً متصالحاً مع ذاته
لكن التسامح ينقسم لنوعين
هناك تسامح بمعني اسامحك لكنني لا أنسى اساءتك
حيث يكتفي المتسامح بعدم اصدار ردة فعل أو عقاب للمخطيء بحقه
مع عدم النسيان وركن تلك الاساءة جانباً وعدم التخلص منها كلياً وحفظها في سجل الذكريات
ونوع آخر من التسامح و هو الأسمى والأكثر عظمة ياتي بمعني أن اسامحك وأنسى مافعلت
وهو النوع النادر جداً والذي يسكن القلوب الناصعة والصافية جداً
موضوع قيم يستحق الاشادة
تقديري والتحايا
سلم قلمك على ماكتب هنا من تعليق مميز عزيزي المسامحة مطلوبه لكن احيانا نسامح الأشخاص وبعد فترة يتمادوا أو لم يحترموا هذا التسامح والعطاء باختصار الناس أجناس تحياتي الك 🌹✒️
 

ألـــــ غصة ـــــــم

عٌـِـِِـِـمـْـْْـْيقٌـ,ـة آلُــعٌـِـِـينـِِـِـينـِ
إنضم
27 مارس 2021
المشاركات
32,950
مستوى التفاعل
35,007
النقاط
113
الإقامة
الولايات المتحدة

مُهاجر

Well-Known Member
إنضم
17 أغسطس 2021
المشاركات
491
مستوى التفاعل
425
النقاط
63
حصل :
بالأمس موقف جعلني أقلب تلك التجارب ،
والمواقف التي مرت على أولئك الذين نالت قلوبهم السكينة ،
فجعلوا من الإساءة تمر عليهم بردا وسلاما لم تضرهم بشيء ،

بل :
كان لها الأثر في قلب ذلكَ المسيء ، إذ قوبل ذلكَ التعدي بالإحسان ،
فما كان حال المعتدي إلا أن صار ولي حميم ، هو منهج القرآن من تمسك به،
وجعله دستور حياة غنم ونعم براحة البال ، ونام قرير العين هانيها ،

لم :
يعمدوا للإنتقام بل غيروا مجرى حياة أولئك الذين تجري العداوة ،
والحسد ، والحقد في دواخلهم كما يجري الدم في الشريان ،

تذكرت:
تلك القصة التي قصها علي أحد الأساتذة الفضلاء عن جده ،
وهو من علماء أهل عمان النجباء ، يحكى عن جده كان يعاديه أحد
أقرانه من العلماء ، وكان يشكوه لإمام ذلكَ الزمان ،

يكيل:
له التهم ويلفقها له لتكون صورة ذلك العالم العامل مشوهة عند الإمام ،
فما كان من الأخير إلا الإحتساب والصبر ، مرت الأيام انقطعت
عن ذلكَ العالم الصابر أخبار من كان يكيد له ، فأخبر أبناءه ،
بأنه يشتاق لرؤية صاحبه ، تعجب الأبناء من أمره

وقالوا :
أتشتاق لمن يشوه صورتك ويحيك لك الدسائس ؟!

قال :
لنذهب لزيارته في بيته ، فعندما وصلوا عند باب بيته ،
طرقوا الباب فلما فتح لهم

قال العالم :
هل الشيخ فلان موجود ؟

قال :
من فتح الباب... لا سيعود بعد قليل ؟

قال العالم :
إذا أخبره بأن فلان ينتظره في المسجد _ كان قريباً من بيته _ ، وعند عودت ذلكَ الشيخ لبيته أخبره ابنه بأن رجلا سأل عنه وسماه بإسمه وهو ينتظرك في المسجد ، حينها نزلت عليه تلك الزيارة كالصاعقة ،

فتمثلت :
تلك الحيل ، والتهم أمامه تسير كشريط الذكريات ، فما كان منه إلا أن جاء
بحبل ولفه على عنقه فقال لإبنه : خذني إلى المسجد ،
وأنت تجرني كما تجر الشاة ،

فعندما :
رأى العالم الصابر انكب
يقبل رأسه ، ويستسمح منه على ما بدر منه ،
وناله من شر ، ومن يومها سار سيرة حسنه ،ل يكون وليا حميما لذلك العالم العامل .

" بهذهِ القصة نستخرج الفؤاد والعبر التي بها نشق طريق الحياة ".
 

مُهاجر

Well-Known Member
إنضم
17 أغسطس 2021
المشاركات
491
مستوى التفاعل
425
النقاط
63
الدروس المستفادة من تلكم القصة ؛

_ للنجاح والتفوق ضريبة وضريبته ظهور الحاسدين ؛
والحاقدين ، والمثبطين ، والمفتربن .

- الحقد والحسد لا يستثني الحلول في أي أحد ،
حتى ولو كان ذلكَ الشخص من العلماء أو النساك .

- لا يتورع الحاسد من إتيان أي افتراء ،
أو اتهام ولو كان فيه نهاية أجل ذلكَ المحسود .

- الحاسد لا يجعل لنفسه ساعة مراجعة ومحاسبة ،
بل يكون مشغول البال برسم الخطط الجديدة لينال من الخصوم .

- لا يذكر ، ولا يحاول تذكر المخاصم الحسنات ، أو الإيجابيات ،
لذلك الخصم ، وكأنه بذلك يحاول تجريده من المعطيات ،
التي قد تشفع له عند ذلكَ المخاصم .

- في شأن ذلكَ العالم الصابر ؛
فقد جعل من نجاحه وقاية من هجوم الخصوم ،
فقلبه مطمئن بالإيمان .

- نزع من قلبه _ العالم _ ونفسه شهوة الإنتقام ،
والرغبة في التشفي ، والرد بالمثل .

- تشرّب قلبه بالإيمان ، وأخذ معالجة الأمر من صيدلية القرآن .
فجعل من أخلاقه ، وسيرته الحسنة هي من تدافع عنه عند غيابه .

- عندما غاب عنه ذلكَ المعتدي عليه ، وجدها فرصة،
كي يغير عقلية ونفسية ذلكَ المعتدي ، فكانت الزيارة
هي القاضية التي تقضي على ذلكَ الحاجز ،
الذي شيده ليكون حائلا يعيق التواصل ،
والتوصل لقبول الآخر .

- ما كان من ذلكَ المعتدي عند سماعه لمقدم ذلكَ العالم،
إلا الرجوع للحق والإعتراف بالخطأ _ هنا تحسب له _ .

نخلص من هذهِ القصة ؛
" أن الإنسان عليه أن يعامل الناس بأخلاقه هو ،

لا بتصرفات وأفعال غيره ، وليكون له منهج واضح،
ليكون له ميزان يزن به الأمور " .


دمتم بخير ...


مُهاجر
 

ألـــــ غصة ـــــــم

عٌـِـِِـِـمـْـْْـْيقٌـ,ـة آلُــعٌـِـِـينـِِـِـينـِ
إنضم
27 مارس 2021
المشاركات
32,950
مستوى التفاعل
35,007
النقاط
113
الإقامة
الولايات المتحدة
الدروس المستفادة من تلكم القصة ؛

_ للنجاح والتفوق ضريبة وضريبته ظهور الحاسدين ؛
والحاقدين ، والمثبطين ، والمفتربن .

- الحقد والحسد لا يستثني الحلول في أي أحد ،
حتى ولو كان ذلكَ الشخص من العلماء أو النساك .

- لا يتورع الحاسد من إتيان أي افتراء ،

أو اتهام ولو كان فيه نهاية أجل ذلكَ المحسود .

- الحاسد لا يجعل لنفسه ساعة مراجعة ومحاسبة ،

بل يكون مشغول البال برسم الخطط الجديدة لينال من الخصوم .

- لا يذكر ، ولا يحاول تذكر المخاصم الحسنات ، أو الإيجابيات ،
لذلك الخصم ، وكأنه بذلك يحاول تجريده من المعطيات ،

التي قد تشفع له عند ذلكَ المخاصم .

- في شأن ذلكَ العالم الصابر ؛
فقد جعل من نجاحه وقاية من هجوم الخصوم ،

فقلبه مطمئن بالإيمان .

- نزع من قلبه _ العالم _ ونفسه شهوة الإنتقام ،
والرغبة في التشفي ، والرد بالمثل .

- تشرّب قلبه بالإيمان ، وأخذ معالجة الأمر من صيدلية القرآن .
فجعل من أخلاقه ، وسيرته الحسنة هي من تدافع عنه عند غيابه .

- عندما غاب عنه ذلكَ المعتدي عليه ، وجدها فرصة،

كي يغير عقلية ونفسية ذلكَ المعتدي ، فكانت الزيارة
هي القاضية التي تقضي على ذلكَ الحاجز ،
الذي شيده ليكون حائلا يعيق التواصل ،
والتوصل لقبول الآخر .

- ما كان من ذلكَ المعتدي عند سماعه لمقدم ذلكَ العالم،

إلا الرجوع للحق والإعتراف بالخطأ _ هنا تحسب له _ .

نخلص من هذهِ القصة ؛
" أن الإنسان عليه أن يعامل الناس بأخلاقه هو ،

لا بتصرفات وأفعال غيره ، وليكون له منهج واضح،
ليكون له ميزان يزن به الأمور " .


دمتم بخير ...



مُهاجر
كل الشكر لكـ ولهذا المرور الجميل

الله يعطيكـ العافيه يارب

خالص مودتى لكـ


وتقبل ودى وإحترامى دام قلمك
 

العذبه

كلي على بعضي عذوبه
إنضم
27 يناير 2018
المشاركات
36,629
مستوى التفاعل
45,621
النقاط
113
يتغاضى عن الاساءه يتناساها متعمداً يلقي كل شي وراء ظهره وينظر الى الامام دائماً واثقاً من ان ( التطنيش ) نعمة من الله عز وجل تريح القلب والاعصاب والنفس عموماً..
أنا من هذا النوع أحسن شيء تطنش لانك بهذه الطريقه راح تخليه يحقر نفسه
وشكرررررررررا على الموضوع البطل حبي
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )