Huawei تعد واحدة من أسرع الشركات المصنعة للهواتف الذكية نموًا في العالم على مدى السنوات القليلة الماضية، ويقال الآن بأن الشركة تعمل على هاتف ذكي جديد سوف يجذب المهتمين بتكنولوجيا البلوكشين. ووفقا لتقرير جديد صدر اليوم، فيبدو أن شركة Huawei تعمل على تطوير هاتف ذكي يمكنه تشغيل التطبيقات التي تعتمد على البلوكشين.
التقرير الصادر من موقع Bloomberg يشير إلى أن شركة Huawei تجري مفاوضات للحصول على ترخيص إستخدام نظام تشغيل يدعى Sirin OS تم تطويره من قبل شركة تدعى Sirin Labs. سوف يظهر هذا النظام على الجهاز جنبا إلى جنب مع نظام الأندرويد الأساسي لتشغيل تطبيقات البلوكشين. وفي حين أكد ممثلو كل من Huawei و Sirin Labs أن الشركات قد إجتمعت مع بعضها البعض، فهم لم يعلقوا على التقرير.
من غير المستغرب أن تكون شركة Huawei قد توجهت لشركة Sirin Labs من أجل هذا المشروع. وأفادت التقارير أن الشركة تقوم بتطوير هاتف ذكي يستند على تكنولوجيا البلوكشين والذي يكلف نحو 1000$ في العام 2017. ومنذ ذلك الحين كشفت Sirin Labs أنها تلقت طلبات مسبقة لأكثر من 25000 وحدة.
إن دفتر الحسابات اللامركزية في تسجيل معاملات العملات الرقمية، والمعروف بإسم البلوكشين هو تقنية حاسمة ذات تطبيقات متنوعة. إذا كانت شركة Huawei تعمل بالفعل على جهاز من هذا النوع، فلن تكون فقط أول شركة مصنعة كبرى للهواتف الذكية التي تقفز إلى العربة بل ستلعب أيضًا دورًا هاما في جلب هذه التقنية إلى السوق الشامل.
التقرير الصادر من موقع Bloomberg يشير إلى أن شركة Huawei تجري مفاوضات للحصول على ترخيص إستخدام نظام تشغيل يدعى Sirin OS تم تطويره من قبل شركة تدعى Sirin Labs. سوف يظهر هذا النظام على الجهاز جنبا إلى جنب مع نظام الأندرويد الأساسي لتشغيل تطبيقات البلوكشين. وفي حين أكد ممثلو كل من Huawei و Sirin Labs أن الشركات قد إجتمعت مع بعضها البعض، فهم لم يعلقوا على التقرير.
من غير المستغرب أن تكون شركة Huawei قد توجهت لشركة Sirin Labs من أجل هذا المشروع. وأفادت التقارير أن الشركة تقوم بتطوير هاتف ذكي يستند على تكنولوجيا البلوكشين والذي يكلف نحو 1000$ في العام 2017. ومنذ ذلك الحين كشفت Sirin Labs أنها تلقت طلبات مسبقة لأكثر من 25000 وحدة.
إن دفتر الحسابات اللامركزية في تسجيل معاملات العملات الرقمية، والمعروف بإسم البلوكشين هو تقنية حاسمة ذات تطبيقات متنوعة. إذا كانت شركة Huawei تعمل بالفعل على جهاز من هذا النوع، فلن تكون فقط أول شركة مصنعة كبرى للهواتف الذكية التي تقفز إلى العربة بل ستلعب أيضًا دورًا هاما في جلب هذه التقنية إلى السوق الشامل.
