إلى الرائع صديقي العزيز عناد بكل الامتنان والتقدير
أجدني عاجزة عن التعبير أمام ما قدمته لي…
لقد صنعت فيديو ليس مجرد عمل مرئي، بل قطعة فنية نابضة بالإحساس والذوق والجمال.
كل مشهد، كل تفصيل، كل انتقال، كان يحمل لمسة فنان حقيقي يعرف كيف يُترجم المشاعر إلى صورة، وكيف يُحاكي الروح بما تصنعه يداه.
أبهرتني ..... ليس فقط بما أبدعته، بل بروحك التي سكبتها في العمل، وكأنك التقطت ما في داخلي قبل أن أنطق به، ونسجته بلغة الفن التي لا يتقنها إلا القليل.
ريشتك مذهلة، وأسلوبك فريد، وقدرتك على تحويل الفكرة إلى تجربة بصرية متكاملة جعلتني أعيش العمل لا أشاهده فقط.
شكرًا لك من الأعماق… على احترافيتك، على صبرك، على اهتمامك بأدق التفاصيل، وعلى إبداعك الذي فاق كل توقّع.
لقد تركت أثرًا جميلاً في نفسي، وسأبقى أقدّر هذا العمل طويلًا، لأنه كان أكثر من مجرد فيديو… كان هدية تحمل الكثير من الجمال.
دمت مبدعًا كما أنت، وصانعًا للدهشة دائمًا.
ممتنة انا وكل حروف الشكر لا تكفي