أعلنت شركة Virgin Orbit الأمريكية عن تطويرها لأقمار صناعية صغيرة ستستخدم في دراسة كوكب المريخ.
وأوضحت الشركة أن مشروع تطوير هذه الأقمار سيكون مشروعا مشتركا بينها وبين مؤسسة SatRevolution، وسيساهم فيه علماء من 10 جامعات بولندية، وأن خطط المشروع تهدف إلى إطلاق تلك الأقمار إلى الفضاء عام 2022.
وقال نائب رئيس قسم المشاريع الخاصة في Virgin Orbit، ويل باميرانس "عند وصول الأقمار المذكورة إلى المدارات حول المريخ ستعمل على التقاط صور عالية الدقة لسطحه، كما ستساهم معداتها المتطورة بدراسة الغلاف الجوي لهذا الكوكب، ومن المحتمل أن تستخدم في دراسة الأقمار التابعة للمريخ وكوكب الزهرة".
ولتحقيق هذا الهدف، وإطلاق الأقمار إلى الفضاء تعمل Virgin Orbit حاليا على تطوير صواريخ خاصة يبلغ طولها نحو 21 مترا، صممت لتحمل بطائرات Boeing 747، وتطلق منها من علو 11 كلم عن سطح الأرض.
وتجدر الإشارة إلى أن شركة Virgin Orbit شقيقة لشركة Virgin Galactic الشهيرة المملوكة من الملياردير، ريتشارد برينسون، والتي تعمل حاليا على تطوير مركبة مميزة للسياحة الفضائية.
وأوضحت الشركة أن مشروع تطوير هذه الأقمار سيكون مشروعا مشتركا بينها وبين مؤسسة SatRevolution، وسيساهم فيه علماء من 10 جامعات بولندية، وأن خطط المشروع تهدف إلى إطلاق تلك الأقمار إلى الفضاء عام 2022.
وقال نائب رئيس قسم المشاريع الخاصة في Virgin Orbit، ويل باميرانس "عند وصول الأقمار المذكورة إلى المدارات حول المريخ ستعمل على التقاط صور عالية الدقة لسطحه، كما ستساهم معداتها المتطورة بدراسة الغلاف الجوي لهذا الكوكب، ومن المحتمل أن تستخدم في دراسة الأقمار التابعة للمريخ وكوكب الزهرة".
ولتحقيق هذا الهدف، وإطلاق الأقمار إلى الفضاء تعمل Virgin Orbit حاليا على تطوير صواريخ خاصة يبلغ طولها نحو 21 مترا، صممت لتحمل بطائرات Boeing 747، وتطلق منها من علو 11 كلم عن سطح الأرض.
وتجدر الإشارة إلى أن شركة Virgin Orbit شقيقة لشركة Virgin Galactic الشهيرة المملوكة من الملياردير، ريتشارد برينسون، والتي تعمل حاليا على تطوير مركبة مميزة للسياحة الفضائية.