لكل مصمم طريقته بالتعبير عن نمط أزيائه من خلال كشف أسراره المتعلقة بالموضة عبر تصاميم مختلفة، حيث تشرح النظرة الخاصة به وتظهر لمسته في عالم الأناقة والجمال.
أما بالنسبة للمصمم العالمي "Yves Saint Laurent"، ففي كل موسم، يفاجئنا في ممرات العرض من خلال أزياء جديدة من نوعها، في الأقمشة المستعملة، أو الألوان المستخدمة، أو القصات الجديدة، حيث يدخل عامل العصرية دائماً في مجموعاته، ليثبت تميزه عن الآخرين من خلال لمسته الخاصة.
وأثبت "سان لوران" إختلافه عن الآخرين لعدم وضع حدود معينة عندما يباشر في عمله الإبداعي في الأزياء، أي أنه لا يحد نفسه بأقمشة معينة، أو بألوان محددة، أو بعامل الطقس، أو حتى بالقواعد التي تم وضعها عبر السنوات الماضية من خلال خبراء الموضة، ليحافظوا على النمط نفسه في خلق خطوط الأزياء العالمية.
ولكن كسر المصمم العالمي هذه القواعد والحواجز، للإبداع بكامل حريته في كل مجموعة يصنعها من نسج خياله.
هذا الموسم تميزت مجموعته بالفساتين الطويلة، وهذا غير محبب كثيراً في عالم الأزياء، ولكنه "مصمم حرّ" كما أطلق عليه خبير الأزياء العالمي ميشال آدم، وكشف من خلال هذه الحرية، أنه بإستطاعته أن يكسر القواعد وفي الوقت نفسه أن يضيف شيئاً جديداً على عالم الازياء، فمثلاً بالرغم من أنه إختار أن يستعين بالفستان الطويلة لصيف 2013، ولكنه بالمقابل إستخدم القماش الشفاف في جزء كبير منه ليكون بذلك قد حقق "ماركة" جديدة في الموضة العالمية، حيث إتبع هذه الخطوة الكثير من المصممين حول العالم من بعده.
أما بالنسبة للمصمم العالمي "Yves Saint Laurent"، ففي كل موسم، يفاجئنا في ممرات العرض من خلال أزياء جديدة من نوعها، في الأقمشة المستعملة، أو الألوان المستخدمة، أو القصات الجديدة، حيث يدخل عامل العصرية دائماً في مجموعاته، ليثبت تميزه عن الآخرين من خلال لمسته الخاصة.
وأثبت "سان لوران" إختلافه عن الآخرين لعدم وضع حدود معينة عندما يباشر في عمله الإبداعي في الأزياء، أي أنه لا يحد نفسه بأقمشة معينة، أو بألوان محددة، أو بعامل الطقس، أو حتى بالقواعد التي تم وضعها عبر السنوات الماضية من خلال خبراء الموضة، ليحافظوا على النمط نفسه في خلق خطوط الأزياء العالمية.
ولكن كسر المصمم العالمي هذه القواعد والحواجز، للإبداع بكامل حريته في كل مجموعة يصنعها من نسج خياله.
هذا الموسم تميزت مجموعته بالفساتين الطويلة، وهذا غير محبب كثيراً في عالم الأزياء، ولكنه "مصمم حرّ" كما أطلق عليه خبير الأزياء العالمي ميشال آدم، وكشف من خلال هذه الحرية، أنه بإستطاعته أن يكسر القواعد وفي الوقت نفسه أن يضيف شيئاً جديداً على عالم الازياء، فمثلاً بالرغم من أنه إختار أن يستعين بالفستان الطويلة لصيف 2013، ولكنه بالمقابل إستخدم القماش الشفاف في جزء كبير منه ليكون بذلك قد حقق "ماركة" جديدة في الموضة العالمية، حيث إتبع هذه الخطوة الكثير من المصممين حول العالم من بعده.
