أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

بين الصراحه والوقاحه.

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
136,345
مستوى التفاعل
52,106
النقاط
113
الإقامة
العراق / بغداد
رد: بين الصراحه والوقاحه.

الاستاذ الراقي
علي موسـى الحُسَـين
شكراً كبيره‍ للأهتمام .. لا حرمنا
الله تلك الاطلاله الجميلة ..
بحفظ الرب
فصول الفخامة
ترتقي كل المساحات بحضورك
لاسيما هذه الضفة الفاخرة التي تحضى برعايتك
صادق الأماني لسموك بوافر الألق
وقطفة ياسمين
 

حمزه الدليمي

حين أتغير ، سأجعلك تبحث عني وأنا أمامك
إنضم
19 يونيو 2021
المشاركات
1,471
مستوى التفاعل
2,905
النقاط
113
الإقامة
العراق
رد: بين الصراحه والوقاحه.

السلام عليكم

اهلاً و سهلاً بـ الاخ العزيز
حمزه الدُليمي .. في قسم النقاش الجااد
موضوع جميل و طرح رائع
احسنتـ .. لن اضيف شيء على ما تم ذكره
من الاحبه فـ حقاً اعطى كل واحد منهم الحق الكامل
في الرد على جمالية الطرح ..
العزيز المنسي ممتاز جداً قدم حوار اكثر من رائع
ناقش الموضوع من جميع الجهات بارع بحق

والاب الروحي استاذي المشتاق
لا يعلى عليه شيء محاور من الطراز الممتاز

و عطر و لمساتها الجميلة كُلنا شوق للعودة و حوارك غاليتي

حمزهـ موضوع
يستحق 5 ستارز مع التثبيتـ
و هدية 200 مشاركة
و نأمل ان تعود الى هذا المكان
بحفظ الرب ..


اتمنى اكون وفقت في طرحي
واكون عند حسن ظنك
شكرا لطيب المرور
 

حمزه الدليمي

حين أتغير ، سأجعلك تبحث عني وأنا أمامك
إنضم
19 يونيو 2021
المشاركات
1,471
مستوى التفاعل
2,905
النقاط
113
الإقامة
العراق
رد: بين الصراحه والوقاحه.

موضوع جميل ومميز
كل التقدير

أخي حمزة الدليمي
وافر التحايا
تمت اضافة الجائزة مع التقدير


اهلا وسهلا بك
شكرا لطيب المرور

 

مُهاجر

Well-Known Member
إنضم
17 أغسطس 2021
المشاركات
491
مستوى التفاعل
425
النقاط
63
قالوا"في الصراحة راحة"
وقالوا"الوقاحة قباحة"


هناك البعض يتصرفون بمنتهى الوقاحة
معللين ذلك بأنهم صريحين ،،

الصراحة شيء جميل
ومصارحة أصدقائنا بعيوبهم أمر مطلوب وواجب ..

لكن البعض ينتقد بوقاحة
وبطريقة فيها تجريح !
كمثال :
تطلب رأي شخص في شيء ما فينتقده بكل وقاحة

معللا انها صراحة
واحيانا قد نلاحظها حتى من اعز اصدقائنا !

أنا هنا أتساءل
هل الصراحة تعني الوقاحة ؟
هل يوجد فرق بينهما ؟

ألا يمكن للفرد أن يكون صريحاً إلا إذا كان وقحاً لا يراعي مشاعر الآخرين
؟هل يقصد بعض الاشخاص (الوقاحة) ويسدل ستارالصراحة عليها ؟

لماذا يتضايق البعض منالصراحة ؟
متى تكون الصراحة جارحة ومتى تكون كلمة حق يجب أن نقولها ؟
وهل يمكن أن نضع هاتين الكلمتين في ميزان واحد ؟


دمتم بخير:-h

من يسير في هذه الحياة يقابل صنوفا من الناس تتعدد مشاربهم ،
وتتباين أخلاقهم فهي على وفاق واختلاف ،
وينتاب سلوكهم ويتخلله تجاذبات البلاء والابتلاء ،
وما يعتري أحوالهم من شقاء ورخاء ،

من هنا :
علينا أن نكون ملمين بتلكم الحقيقة
ليكون على ضوءها التعامل وإدارة ما منهم يأتينا ،

ولن نُخرج النفس من دائرة الاتهام أنها تخلط الأمرين في غالب الأحيان ،
وأعني بذاك في حال النصيحة إذا كانت خارجة من قلب مشفق يدفعها الاحترام
مراعيا حال المنصوح ليكون بينهما الود والوئام ،

فمن نفر عن تلك النصيحة بتلك الطريقه عليه مراجعة نفسه
ليكشف بذلك الحقيقة التي هي عليها ، ليُقّيم ويُقوم بها نفسه ،
وعليه أن يكون متعطشاً لكل نصيحة
لأنها في أصلها مرآة تعكس له تلك الحقيقة ،
التي تتمثل في شخصه ليشق بذلك طريقه ،

أما الوقاحة :
فلا تصدر إلا من غمر قلبه حقد دفين ،
ليتحين بذلك الفُرص في كل وقت وحين ،

من أجل أن يقذف بحمم غله ليُحرق كل من في الطريق ،
لا يحتسب من الذي يُصرح به غير التجريح ،
واسقاط هيبة ذلك المسكين ،

تراه يُظهر الشفقة والحرص ،
وأنه نور الهداية الذي يضيء له الطريق !
وفي حقيقة فعله وأمره ،

هي :
نهشُ كرامة ،
وشماتة معتدين !


في المحصلة :
علينا أخذ النصيحة بحلوها ومرها ،
من غير أن ننسف أو تُستنزف كرامتنا ،
ويكون ذلك بوضع الخطوط العريضة التي تتمثل في المبادئ ،
ولكن المبادئ التي لا تشوبها وتتنفس :

الغرور
و
المكابرة
و
التعالي

" عن تقّبل النصح ، ولو كُنّا نسبح في الخطأ وعليه قائمين !
لأنه معول هدم يكاد شره علينا يستكين .


ما نحتاج إليه اليوم :
هي تلكم النصيحة والتوجيه من :
مشفق
محب
أمين


بعد أن حلت المجاملات محل الواجبات ،
ليسير الواحد منا في طريق يحسب فيه ومنه

"
أنه يُحسن بذاك عملا " !



دمتم بخير ...

مُهاجر
 

سيد الكلمات

مشرف قسم المسابقات
إنضم
13 أغسطس 2021
المشاركات
41,773
مستوى التفاعل
3,830
النقاط
113
الإقامة
بلاد الرافدين
قالوا"في الصراحة راحة"
وقالوا"الوقاحة قباحة"


هناك البعض يتصرفون بمنتهى الوقاحة
معللين ذلك بأنهم صريحين ،،

الصراحة شيء جميل
ومصارحة أصدقائنا بعيوبهم أمر مطلوب وواجب ..

لكن البعض ينتقد بوقاحة
وبطريقة فيها تجريح !
كمثال :
تطلب رأي شخص في شيء ما فينتقده بكل وقاحة

معللا انها صراحة
واحيانا قد نلاحظها حتى من اعز اصدقائنا !

أنا هنا أتساءل
هل الصراحة تعني الوقاحة ؟
هل يوجد فرق بينهما ؟

ألا يمكن للفرد أن يكون صريحاً إلا إذا كان وقحاً لا يراعي مشاعر الآخرين
؟هل يقصد بعض الاشخاص (الوقاحة) ويسدل ستارالصراحة عليها ؟

لماذا يتضايق البعض منالصراحة ؟
متى تكون الصراحة جارحة ومتى تكون كلمة حق يجب أن نقولها ؟
وهل يمكن أن نضع هاتين الكلمتين في ميزان واحد ؟


دمتم بخير:-h

احسنتم اخي العزيز
يجب أن يكون حد فاصل بين الصراحة والراحة.. فالانتقاد يجب الا يكون بصيغة تجريح... والا يكون أمام الآخرين.. بل بينك وبين الشخص المعنى لأنك ان انتقدته أمام الآخرين ستجرحه وتسيء اليه وتجرحه.. أما إذا كان النقد بناء وبينك وبين الشخص المعنى فقط فهذا شيء جميل... و إيجابي... تحياتي لك
 

سارهـ الطائي

حُلوهـٰـ حُزيران ❤️
إنضم
8 أغسطس 2017
المشاركات
19,516
مستوى التفاعل
12,821
النقاط
113
مرحبا..

بدايةً..
بين الصراحة والوقاحة خيط رقيق حاذر قطعة..
وهذا الخيط الرقيق هو الذوق..

ان اي امر نريد ان نقولة يجب ان يخضع لعدة امور
منها ان نقوله عن انفسنا
ان يراعي الذوق
ان يكون لطيفاً..

ليس من الجميل ان نعيب الاخر بحجج الصراحة.. فـ لو وضعنا انفسنا في موضع الاخر سيكون هذا الامر خادش لنا.. اختيار الكلمات مهم جداً في هذا الامر..

احس نفسي حجيت هواي صراحة.. بس اكو هواي نماذج بحياتنا يعللون الوقاحة كونها صراحة ويا مكثرهم والله يخلصنا منهم 😂
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )