" أحيانًا نحتاج إلى هدنةٍ ، لا هزيمة ولا انسحاب فقط استراحةُ مُحارب .. نركن إلى الهدوء ، نغلق الأبواب خلف ضجيج التوقّعات،ونجلس مع أنفسنا بصمتٍ مُحب ليس علينا أن نحارب كلّ شيء دائمًا ، فبعضُ المعارك تُنهكنا أكثر مما تُثمر.في التوقّف حكمة، وفي التقبّل راحة وفي التنفّس العميق … بدايةٌ جديدة حين...
اعشق الاحترام والتقدير ولا احب تجاوز الحدود ..
احب الحريه لكن بحدود طيبتي مع الكل ليس بسعادة
بل تربيه واصول عزة النفس .. ليست طبعا متكبرا
وإنما أن أبتعد عن ما يقلل من قيمتي فإذا اردت ان تزرع احترام في قلوب الناس فإرفع مستوى كلماتك ..
لا مستوى صوتك
هو اروع العواطف البشرية
ولا يوجد شعور أعظم من الامتنان لله والرضّا الذي ينبعُ من الباطن
فهو يولد السلام الداخلي و سحر عظيم و علاج روحي يُحسن من جودة حياتنا ..
أنرت واكثر
يسعد قلبك وصباحك بكل خير
طبعا
"الأم هي الحياة "هي السند ،، هي الأمان .. هي التي تعطي ولا تنتظر العطاء هي الحب الثابت الذي لا يتغير هي كل شيء في هذه الحياة هي اكبر نعمة
كل الود لحضورك المميز
" مشاعري واضحة ، لا أستطيع أتظاهر بعكسها، عندما أحب
عندما أكره .. عندما أغضب، عندما أحن..
كانت مشاعري تتضح على وجهي على تصرفاتي، وفي نبرتي لا أستطيع أظهر عكس ما أشعر بِه، تبديل الأقنعة هذا .. يزعجني "
أمي إمرأة عظيمة .. حُق لها أن تكون الجنة تحت أقدامها، لم تعش يومًا واحدًا تفكر في نفسها،أفنت روحها في إسعاد كل من حولها،لم أرى إنسانًا راضي كأمي، لم أعاشر قلبًا متسامحًا كقلبها ولا أظن أن أحدًا غيرها يملك كل هذا القدر من الرضا والتسليم بقضاء الله، الله يحب أمي ويحبني لأنه جعلها أمي