اشعر بنشوة الانتصار
حين قررت ان انطوي على نفسي واعتكف
بعيدا عن كل البشر
حين قررت ان انطوي على نفسي واعتكف
بعيدا عن كل البشر
- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك
فوضى الحواس...
- بادئ الموضوع وهج الحروف🔥
- تاريخ البدء
-
- الكلمات الدلائلية ( الوسوم )
- الحواس...
ستبقّى دائماً شيئاً مختلفاً عن الجميع
قد لاتكون الواحات الخضراء
هي الاماكن الاكثر هدوءً.
هي الاماكن الاكثر هدوءً.
يشفق المرء على نفسه عندما يدرك أن كل الأذى منبعه من سوء اختياراته وانه عندما سعى لكسب سعادة كان ينجرف لا ارادياً لحزن اخر.
فوضى مواجهة الذات | هيَ أصعبُ رحلة
تخوضها .... الروح
بارب علامة ارشاد
ترتب الفكرة العابثة
تخوضها .... الروح
بارب علامة ارشاد
ترتب الفكرة العابثة
مدين لك بلقاء …
وفنجان قهوة…
وأغنية …
ومئة عام من التحديق في عينيك
وفنجان قهوة…
وأغنية …
ومئة عام من التحديق في عينيك
حين تتزاحم المشاعر في صدرك،
فلا تميز بين شوقٍ يؤلم وحنينٍ يحيي وذكرى تفتك بك بصمت.
فلا تميز بين شوقٍ يؤلم وحنينٍ يحيي وذكرى تفتك بك بصمت.
- إنضم
- 26 يونيو 2023
- المشاركات
- 118,876
- مستوى التفاعل
- 119,982
- النقاط
- 2,508
كان ثقلها خفيفاً.
نعم... هكذا تماماً.
ثقلها خفيف. كأن الكتف يحمل جنازة من هواء،
لكنه جنازة.
قلت لنفسي وأنا أمرر أصابعي على وجهي
أنّ اللمس، في نهاية الأمر،
نوعٌ من أنواع العزاء.
تربيت على ذاتك لأن لا أحد سواك يفعل.
الرمل كان هناك…
ليس على الشاطئ.
بل هنا. في صدري.
كل شهيق ينزلق معه حفنة،
كل زفير يُلقي بها في قاعٍ داخليّ لا قاع له.
أضحك؟ لا.
الأمر لا يستحق.
ولا يستحق أن أبكي.
الملائكة؟
نعم، أعرف تلك الكذبة البيضاء،
هم هناك… لكنّهم لا يملكون رخصة اللمس.
يراقبون. يهمسون.
يُحسنون صنع الموج حين لا أحد يسبح.
أيها الليل،
كفّ عن مناداتي بهذا الإسم
لم أعد أعرف مَن أنا،
وإن عرفت…
لست بحاجة لإعادة تعريفي.
غيمةٌ تمر.
غيمة واحدة فقط،
لكنها تمطر فوق روحي وكأنها موسم.
نعم... هكذا تماماً.
ثقلها خفيف. كأن الكتف يحمل جنازة من هواء،
لكنه جنازة.
قلت لنفسي وأنا أمرر أصابعي على وجهي
أنّ اللمس، في نهاية الأمر،
نوعٌ من أنواع العزاء.
تربيت على ذاتك لأن لا أحد سواك يفعل.
الرمل كان هناك…
ليس على الشاطئ.
بل هنا. في صدري.
كل شهيق ينزلق معه حفنة،
كل زفير يُلقي بها في قاعٍ داخليّ لا قاع له.
أضحك؟ لا.
الأمر لا يستحق.
ولا يستحق أن أبكي.
الملائكة؟
نعم، أعرف تلك الكذبة البيضاء،
هم هناك… لكنّهم لا يملكون رخصة اللمس.
يراقبون. يهمسون.
يُحسنون صنع الموج حين لا أحد يسبح.
أيها الليل،
كفّ عن مناداتي بهذا الإسم
لم أعد أعرف مَن أنا،
وإن عرفت…
لست بحاجة لإعادة تعريفي.
غيمةٌ تمر.
غيمة واحدة فقط،
لكنها تمطر فوق روحي وكأنها موسم.
إصنع لنفسك يوماً جميلاً
و أغلق الأبواب التي
تفسد مزاجك
و أغلق الأبواب التي
تفسد مزاجك
الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )
-
328,901
المواضيع
-
4,936,426
المشاركات
-
7,199
الأعضاء
-
آخر عضو مسجل
About Us
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.
إحصائيات المتصلون
- الأعضاء المتصلون
- 23
- الزوار المتصلون
- 954
- مجموع الزوار
- 977
