في غَمْرة ذُهولٍ قد تُصور لك الحياة
أنّك المكسور الذي لن يجبر أبدا ، ثم تتهادى لفؤادك آيات تنتشلك من ضيقك إلى سعة السماء .. لتعلم يقيناً أن الله ما خلقك ليُسلمك لغيره ﴿ سيجعل الله بعد عسر يسرا ﴾ .. فتثبّت!
أنّك المكسور الذي لن يجبر أبدا ، ثم تتهادى لفؤادك آيات تنتشلك من ضيقك إلى سعة السماء .. لتعلم يقيناً أن الله ما خلقك ليُسلمك لغيره ﴿ سيجعل الله بعد عسر يسرا ﴾ .. فتثبّت!